عرض مشاركة واحدة
  #80  
قديم 2011-04-21, 11:44 AM
الإبراهيمى الإبراهيمى غير متواجد حالياً
منكر للسنة
 
تاريخ التسجيل: 2011-04-05
المكان: مصر العربية
المشاركات: 371
افتراضي

[quote]
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اوراق مبعثرة مشاهدة المشاركة
اCOLOR]
[color="SeaGreen"]وتثبت ان اي دين غير الاسلام يتبع لن يقبله الله
وأنا معك ..
فما هو الدين الذى بلغه وأتبعه نبى الله إبراهيم ؟؟؟
وما هو الدين الذى بلغه وأتبعه نبى الله موسى ؟؟
وما هو الدين الذى بلغه وأتبعه نبى الله عيسى ؟؟
وما هو الدين الذى بلغه وأتبعه نبى الله محمد ؟؟
عليهم سلام الله جميعا ....
أنتظر إجابتكم


[quote]
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اوراق مبعثرة مشاهدة المشاركة
الإسلام هو دين الله ليس له دين سواه
نعم ,, إن الدين عند الله الإسلام ..

اقتباس:
إختصرت الاجابه لا ننا نحن موضوعنا عن الصلاة مو عن التوحيد هذي نفرد لك موضوع فيها ياليت اذا سمحت تجاوب عما طلب منك
أنت لم تجب أساسا !!!! فقد أفضت وإستفضت فى الحديث عن اليهود وكفرهم والنصارى كذلك و...و....
وأنا ما سألت عن شئ من هذا .. وإنما سألت عن شئ وثيق الإرتباط بموضوعنا والإجابة لن تزيد عن كلمة واحدة أو إثنيتين لكل سؤال
فما سألت عنه هو ...

ما هو الدين الذى بلغه وأتبعه نبى الله إبراهيم ؟؟؟ ...... الإجابة .. (هو دين ...............)
وما هو الدين الذى بلغه وأتبعه نبى الله موسى ؟؟ ...... الإجابة .. (هو دين ...............)
وما هو الدين الذى بلغه وأتبعه نبى الله عيسى ؟؟ ...... الإجابة .. (هو دين ...............)
وما هو الدين الذى بلغه وأتبعه نبى الله محمد ؟؟ ...... الإجابة .. (هو دين ...............)
........... أعتقد واضح
أنتظرك .. وخالص تحياتى

[quote]
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اوراق مبعثرة مشاهدة المشاركة
كل الديانات الاسلامية
من أين لك بـ كل تلك ..
تعنى أن هناك العديد من الديانات الإسلامية .. !!!!!!!؟؟؟؟؟
ما شاء الله .. ومن قرر هذا .. أم أن ذلك ما تعتقده أنت ... !!!!!!
أنت هكذا تبعثر الأوراق بالفعل ..
أنت تخشى أن تقول بأن هناك دين واحد فقط هو ما أرتضاه الله وفرضه على البشرية كافة ..
أنت تتتهرب من القول بأن نبى الله إبراهيم بعثه الله لتبليغ رسالة الإسلام ..
أنت تلتف حول حقيقة أن رسالة موسى التى بلغها لقومه هى الإسلام ..
أنت تغض الطرف عن أن الدين الذى بلغه وأتبعه نبى الله عيسى هو الإسلام ..
أنت تعلم تمام العلم بأن نبى الله محمد جاء مصدقا لذات الرسالة الإسلامية ومتبعا لها ..
ليست هناك ديانات عند الله يا أوراق مبعثرة .. وإنما هو دين واحد فقط لا يتغير ولا يتبدل ..
وإن كنت تصر على غير هذا فلتأتى ببرهانك من كلام صاحب الدين ذاته وليس من المذهبية المفرقة لدين الله
اقتباس:
معتقدها واحد وشريعتها مختلفه عن بعض
طبعا أنت تتحدث بفرضية أن هناك عدة أديان إسلامية مختلفة أنزلها الله ... وذلك فرض خاطئ جانبك فيه الصواب ..
قُلْ آَمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنْزِلَ عَلَيْنَا وَمَا أُنْزِلَ عَلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَى وَعِيسَى وَالنَّبِيُّونَ مِنْ رَبِّهِمْ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ (84) وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآَخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ .....
.. أما وإن كان ما يدور بخلدك من أن هناك يهود ونصارى وصابئين ومؤمنين و......
فتلك ليست أديان يا سيد أوراق مبعثرة ,, وإنما هم أقوام ..
فاليهود هم بنو إسرائيل وينتمى إليهم كافة أنبيا بنو إسرائيل
والنصارى هم قوم نبى الله عيسى الذين آمنوا به ..
والصابئين هم قوم نبى الله يحيى ...
والمؤمنون هم قوم نبى الله محمد ممن آمنوا معه ..
أما الدين الذى عليه كل من هؤلاء .. فهو دين الله الإسلام الذى فرضه الله على ذرية إبراهيم (أمة إبراهيم) كما فرضه من قبل على باقى الأمم السابقة
أما ما أحدثه البشر بذلك الدين فكان تفريقه إلى ملل ونحل وطوائف بغيا على دين الله الواحد ..
فاليهود فرقوا دينهم إلى العديد من الطوائف منها الأرثوزكية والإصلاحية والمحافظة وال....
والنصارى فرقوا دينهم إلى الأرثوزكس والبروتوستانت والكاثوليك وال ....
بينما فرق المؤمنين (المسلمين) دينهم إلى السنة والشيعة والمعتزلة وال ....
فنحن نتحدث عن كتب ورسالات سماوية تدعوا جمعيها إلى الإسلام وتنزلت على الرسل لإبلاغها إلى أقوامهم ...
اقتباس:
وشريعتها مختلفه عن بعض
عفوا سيدى ..
فذلك أعتقاد خاطئ ومخالف لما أكده صاحب الأمر ..
شَرَعَ لَكُمْ مِنَ الدِّينِ مَا وَصَّى بِهِ نُوحًا وَالَّذِي أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ وَمَا وَصَّيْنَا بِهِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى وَعِيسَى أَنْ أَقِيمُوا الدِّينَ وَلا تَتَفَرَّقُوا فِيهِ كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ مَا تَدْعُوهُمْ إِلَيْهِ اللَّهُ يَجْتَبِي إِلَيْهِ مَنْ يَشَاءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ يُنِيبُ (13) وَمَا تَفَرَّقُوا إِلاَّ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ وَلَوْلا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّ الَّذِينَ أُورِثُوا الْكِتَابَ مِنْ بَعْدِهِمْ لَفِي شَكٍّ مِنْهُ مُرِيبٍ
.. فالله لم يغاير شريعته فيما بين كتبه المنزلة ..
فالأنجبل مصدقا للتوراة .. والقرآن مصدقا للأثنين ومهيمنا عليهم (أى شاهدا عليهم وحافظا لهم)
ولذلك فإن الرسول قد أُمر من ربه أن يحكم بين أهل الكتاب بما أنزله الله عليه .. وأكد له بأن حكم الله ذاته موجود فى التوراة ..
فالله قد قرر بأن لكل أمة شرعة ومنهاجا .. والشرعة والمنهاج هى ماحواه كتاب الله لكل من هذه الأمم والذى هو واحد لم يتغير ولم يتبدل . ولو شاء الله لجعلهم أمة واحدة متبعة لكتاب واحد ,, ولكن ليختبر كل من الأمم فى مدى تمسكها بكتاب الله الذى أتاها ..
.. إقرأ بتدبر ..
إِنَّا أَنْزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هَادُوا وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ وَكَانُوا عَلَيْهِ شُهَدَاءَ فَلا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلا تَشْتَرُوا بِآَيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلاً وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ (44) وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ وَالْعَيْنَ بِالْعَيْنِ وَالأَنْفَ بِالأَنْفِ وَالأُذُنَ بِالأُذُنِ وَالسِّنَّ بِالسِّنِّ وَالْجُرُوحَ قِصَاصٌ فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الظَّالِمُونَ (45)وَقَفَّيْنَا عَلَى آَثَارِهِمْ بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَآَتَيْنَاهُ الإِنْجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ وَمُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ (46) وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنْجِيلِ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فِيهِ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (47) وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ عَمَّا جَاءَكَ مِنَ الْحَقِّ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آَتَاكُمْ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ
.....................
والآن عليك بمراجعة شرع الله ومنهجه لكل من الرسالات الثلاث المصدقة لبعضها لتتبين بأنه شرع ومنهج واحد .. ولن تجد أدنى إختلاف سوى فى جزاء الله لبنى إسرائيل المتمثل فى تحريم بعض الطعام عليهم لبغيهم على شرع الله .. وقد أرسل رسوله عيسى عليه السلام ليحل لهم ما حرمه الله عليهم فى التوراة
.....
الْيَوْمَ أُحِلَّ لَكُمُ الطَّيِّبَاتُ وَطَعَامُ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حِلٌّ لَكُمْ وَطَعَامُكُمْ حِلٌّ لَهُمْ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الْمُؤْمِنَاتِ وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ
.....
والآن إن لم تقدم الدليل على إختلاف الشريعة المفروضة على أصحاب الكتب السماوية الثلاث .. فيكون أمر الله وحكمه وشريعته واحدة ..
وبذلك تكون الصلاة التى نعرفها هى ذات الصلاة التى كان يصليها أهل الكتاب على عهد رسول الله وقبل أن يضيعوها ويحرفوها ..
ولاحظ بأن كل الإختلاف الحاصل فى موضوع الصلاة فيما بيننا وبين أهل الكتاب كان فقط فى تغيير القبلة ..
فأهل الكتاب والمشركون الذين يصلون ذات الصلاة لم يتعجبوا لكيفية صلاة المؤمنيين ولا لعدد فروضها وركعاتها لأنها هى ما كانوا عليه .. إنما كان الإستنكار فقط حين أمر الله رسوله وإرضاءا له بالتوجه شطر المسجد الحرام ..

وتلك الآيات لهى القول الفصل فى أن الصلاة التى فرضها الله على البشرية كانت واحدة من كافة الوجوه .. والإختلاف الوحيد كان بتغيير القبلة .. وهو أمر خاص بالرسول ومن آمن به ولم يفرضه الله على أهل الكتاب السابقين لأنه يعلم أنهم لن يمتثلوا .. أما الصلاة .. فلا خلاف ولا إستنكار لطريقتها منهم ..
تدبر أخى وأفرأ الآيات بقلبك..

سَيَقُولُ السُّفَهَاءُ مِنَ النَّاسِ مَا وَلاَّهُمْ عَنْ قِبْلَتِهِمُ الَّتِي كَانُوا عَلَيْهَا قُلْ لِلَّهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (142) وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا وَمَا جَعَلْنَا الْقِبْلَةَ الَّتِي كُنْتَ عَلَيْهَا إِلاَّ لِنَعْلَمَ مَنْ يَتَّبِعُ الرَّسُولَ مِمَّنْ يَنْقَلِبُ عَلَى عَقِبَيْهِ وَإِنْ كَانَتْ لَكَبِيرَةً إِلاَّ عَلَى الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ إِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَءُوفٌ رَحِيمٌ (143) قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ وَإِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ (144) وَلَئِنْ أَتَيْتَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ بِكُلِّ آَيَةٍ مَا تَبِعُوا قِبْلَتَكَ وَمَا أَنْتَ بِتَابِعٍ قِبْلَتَهُمْ وَمَا بَعْضُهُمْ بِتَابِعٍ قِبْلَةَ بَعْضٍ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ إِنَّكَ إِذًا لَمِنَ الظَّالِمِينَ (145)
فذلك هو الخلاف الوحيد الذى بيننا وبين أهل الكتاب فى موضوع الصلاة ...

وعلى ذلك .. فإن الصلاة التى صلاها الرسول كانت هى الصلاة المعروفة وقتها ويصليها بذات الكيفية أهل الكتاب ومشركوا العرب وجميعها هى الصلاة الإبراهيمية التى أراها الله لنبيه إبراهيم
...........................
ها أنا قد جاوبت مثلما جاوبت من ذى قبل ولم يعلق أحدكم أو حتى يناقش ما ذهبت إلية مستشهدا بآيات الكتاب وذلك لأن حديث المعراج ونزول جبريل للصلاة بالرسول هو فقط مايسيطر على عقولكم ونبذتم لأجله آيات الله التى تستنكر صراحة المعراج الذى تقولون به ,, وليس هذا بموضوعنا الآن ..
خلاصة القول .. النبى محمد كان يعرف بالصلاة المفروضة من الله على العباد وذلك قبيل بعثته .. وتلك الصلاة هى ماكان عليها أهل الكتاب وقتها ..
والدليل .. أن المشركين وكذلك أهل الكتاب ممن لم يؤمنوا برسول الله إستنكروا الكتاب الذى نزل عليه والذى يدعو إلى الإلتزام بأوامر الله ونواهيه فقط من دون ولى ولا شريك ..
ولكنهم مع هذا الإستنكار لم يستنكروا على الرسول والمؤمنون صلاتهم وكيفيتها .. لأنها هى ذات الصلاة لم تتبدل ولم تتغير ..
.........
وعلى ذلك تكون الأسئلة المذهبية التى تصرون على توجيهها هى من عبث القول وتدل على عدم معرفة سائلها بفريضة الله التى فرضها على البشر كاااافة وبذات الكيفية
كما نلفت نظر أخينا حامل المسك بأن الله هو من أمرنا بتدبر كتابه وإعمال العقل فى تحليله وذلك لإستبيان الحق .. وليس كما يريد أن يفرض علينا هو بتنحيق العقل جانبا
اقتباس:
.........أعيدها ولن أسمح بالتجاهل مرة أخرى بل لن أسمح بالإجابة عن كل سؤال بأطول من سطرين أوثلاث لأن المطلوب آية توصل المعنى فقط لا تحليل عقلي
كيف بالله عليك ننحى العقل جانبا وكيف لنا تدبر القرآن إن فعلنا !!!!
والآن لنبدأ الحوار بموضوعية ...
بدءا بمناقشة الدلائل والمقدمة ودحضها .. وإنتهاءا بتقديم الدليل اليقينى على إختلاف الصلوات التى فرضها الله على أمة إبراهيم تبعا لإختلاف كتبهم ..
وأبشركم .. فلن تجدوا ضالتكم

آخر تعديل بواسطة حامـ المسك ـل ، 2011-04-23 الساعة 03:23 PM سبب آخر: دمج المشاركات لتجاهل المحاور ...