عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 2021-04-08, 07:55 PM
معاوية فهمي إبراهيم مصطفى معاوية فهمي إبراهيم مصطفى غير متواجد حالياً
مشرف قسمي العيادة الصحية والمجتمع المسلم
 
تاريخ التسجيل: 2018-02-05
المشاركات: 2,731
افتراضي يامن تكتب بالقسم الإسلامي

يا من تكتب بالقسم الاسلامي

هل تستشعر الأجر وأنت تكتب موضوع أو ترد على موضوع؟

حرياً بك أستشعار الأجر والثواب والكثير الذي لا يعد ولا يحصى

كل من يقرأ كلماتك لك أجر

كل من يشاهد بموضوعك لك أجر

كل من يستفيد لك أجر

كل من يطبق ما كتبت لك أجر

قال عليه الصلاة والسلام : من دل على خير فله مثل أجر فاعله أخرجه مسلم
وأيضا في صحيح مسلم ( من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا ).

من دعا إلى هدًى ، كان له من الأجرِ مثلُ أجورِ من تبِعه ، لا يُنقِصُ ذلك من أجورِهم شيئًا . ومن دعا إلى ضلالةٍ ، كان عليه من الإثمِ مثلُ آثامِ من تبِعه ، لا يُنقِصُ ذلك من آثامِهم شيئا

الراوي: أبو هريرة
المحدث:مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2674
خلاصة حكم المحدث: صحيح

الله أكبر أجور كثيره جدا لا تحصى



كل ما عليك فعله إخلاص النيه لله واستشعار هذا الاجر

ويكفيك أنها مهمة الانبياء عليهم السلام

(( قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ ))

ليس هذا فحسب فقد قال رسول الله صلَّ الله عليه وسلم: "إن الله وملائكته وأهل السموات والأرض حتى النملة في حجرها وحتى الحوت في البحر ليصلون على معلمي الناس الخير"صحيح الترمذي

تخيل هذا الحديث العظيم كل هؤلاء يدعون لك

وأستشعر أيضاً :

ثواب الكلمة الطيبة،" ولعل الكلمة الطيبة هي من أنواع ما عناه رسول الله صلَّ الله عليه وسلم بقوله فيما رواه البخاري: "إن العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله لا يلقي لها بالا يرفعه الله بها درجات...".

إنَّ العبدَ ليتكلَّمُ بالكلمةِ من رضوانِ اللهِ ، لا يُلقي لها بالًا ، يرفعُ اللهُ بها درجاتٍ ، وإنَّ العبدَ ليتكلَّمُ بالكلمةِ من سخطِ اللهِ ، لا يُلقي لها بالًا ، يهوي بها في جهنَّمَ

الراوي: أبو هريرة
المحدث:البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 6478
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

والكثير الكثير لا أريد أن أطيل عليكم

وأختم بهذا الحديث :

أجر هداية الناس، فعن سهل بن سعيد ـ رضي الله عنه ـ أن رسول الله صلَّ الله عليه وسلم قال: "... فوالله لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم .

أنَّ رسولَ اللهِ صلَّ اللهُ عليه وسلَّمَ قال يومَ خيبرَ " لأُعطينَّ هذه الرايةَ رجلًا يفتح اللهُ على يدَيه . يحبُّ اللهَ ورسولَه . ويحبُّه اللهُ ورسولُه " قال فبات الناسُ يدوكون ليلتَهم أيُّهم يعطاها . قال فلما أصبح الناسُ غدوا على رسولِ اللهِ صلَّ اللهُ عليه وسلَّمَ . كلهم يرجون أن يعطاها . فقال " أين عليُّ بنُ أبي طالبٍ ؟ " فقالوا : هو ، يا رسولَ اللهِ ! يشتكي عينَيه . قال فأرسلُوا إليه . فأتى به ، فبصَق رسولُ اللهِ صلَّ اللهُ عليه وسلَّمَ في عينَيه . ودعا له فبرأ . حتى كأن لم يكن به وجَعٌ . فأعطاه الرايةَ . فقال عليٌّ : يا رسولَ اللهِ ! أُقاتِلُهم حتى يكونوا مثلَنا . فقال " انفُذْ على رِسلِكَ . حتى تنزل بساحتِهم . ثم ادعُهم إلى الإسلامِ . وأخبِرْهم بما يجب عليهم من حقِّ اللهِ فيه . فواللهِ ! لأن يهديَ اللهُ بك رجلًا واحدًا خيرٌ لك من أن يكون لك حُمْرُ النَّعَمِ " .

الراوي: سهل بن سعد الساعدي
المحدث:مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2406
خلاصة حكم المحدث: صحيح



صدق رسول الله((
صلَّ الله عليه وسلم )).

§§§§§§§§§§§§§§§§§§
رد مع اقتباس