عرض مشاركة واحدة
  #5  
قديم 2017-05-04, 02:47 PM
ابن الصديقة عائشة ابن الصديقة عائشة غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-09-26
المكان: بلاد الله
المشاركات: 5,182
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر مشاهدة المشاركة
كان يقينى بالله وفى داخلى أن الشرك له توبة عِند الله .
وحين قرآت القرآن آمنت أن للشرك توبة .فمهما عظم الذنب أو الأثم فباب التوبة لا يُغلق أبداً .
حتى إننى تخيلت لو أننى كنت نصرانى الديانة وجهرت بِثلاثية الألهة الأب والأبن والروح القدس وآمنت أن المسيح قام مِن بين الأموات وآمنت بالصليب !!!!!!!! ولِسبب ما أو حادث تعرضت لهُ أو أراد الله لى الهداية .
لا يوجد سبب واحد يمنعنى فى الدخول إلى الأسلام الحقيقى !!!!!!!
لآن فى رآى الشخصى هناك نوعان مِن الأسلام . إسلام كتاب الله وإسلام كُتب التراث .
https://www.facebook.com/25507683468...7183384806830/
فاأثناء تجولى على الشبكة العنكبوتية عثرت على هذا الفيديو .
وللحق فوجئت بالشيخ محمد حسان وهو مِن آقطاب السلفية يقول ما أؤمن بهِ منذ 40 سنة أن الشرك قابل للتوبة منه ؟؟
إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَىٰ إِثْمًا عَظِيمًا [النساء:48]
فقد تعمد غالبية العلماء والمشايخ تثقيف غالبية المسلمين وأصبح معلوم مِن الدّين بالضرورة أن الشرك لا يُغفره الله أبداً .
حتى أننى قرآت للمعتزلة قديماً وهى مِن المدارس الأسلامية العملاقة والتى كانت لها أثراً بالغاً فى إثراء المكتبة الأسلامية وهذا ليس رآى حسن عمر بل رآى علماء أجلاء مِن غير جلدتنا .
فالمعتزلة قال أن الشرك ذنب !@!@!!!@ . والله يغفر الذنوب جميعاً .
فالحمد لله على ما تعلمناه مِن كتاب الله كان صحيحاً منذ أربعين سنة ماضية
.
هههههههه

أصبحت طروحاتك ألمتناقضة وترقيعاتك مضحكة جدا

فأنصحك عندما تكتب أن تكون في كامل قواك ألعقلية وتبتعد قليلا عن خمرة ألمتقرأنين ألي حللوها وأباحوها للمسلمين !!!!!!!!!

عندما قلت ردا على هذه ألآية :
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر مشاهدة المشاركة
إنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَىٰ إِثْمًا عَظِيمًا [النساء:48]


والله العظيم ربنا يغفر الشِرك ؟؟

ولو فيهِ حاجة أكبر مِن الشِرك ربنا أيضاً يغفرها .

هذا كلام كتاب الله وليس كلام حسن عمر .

أقسمت بأغلظ ألإيمان وأصريت بأن ألله يغفر للمشرك ومن ثم قلت يغفر لما هو أكبر من ألشرك وسألناك عن هذا اللي هو أكبر من ألشرك فهربت !!!!!!!!!!

ومن ثم طرحت أمثلة بأن الزنا والسرقة وووو كلها شرك بألله !!!!!!

لكن كل ما أتيت به يقع في مادون ذلك في سياق ألآية (
وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ)) وأيضا ألآية ليس مطلقة فالله قال لمن يشاء !!!!!!!!

فلقمان عليه وعلى نبينا أفضل ألصلاة وألتسليم قال لإبنه وهو يعضه (
وَإِذْ قَالَ لُقْمَانُ لِابْنِهِ وَهُوَ يَعِظُهُ يَا بُنَيَّ لَا تُشْرِكْ بِاللَّهِ ۖ إِنَّ الشِّرْكَ لَظُلْمٌ عَظِيمٌ )



فأين ذهب قسمك واصرارك على أن ألله يغفر للمشرك ويغفر لما هو أكبر من ألشرك ألذي لحد ألآن لم ترد علينا وتعلمنا بما هو أكبر من ألشرك وسأبين تناقضك الذي لن ينفعه ترقيعك وتدارك للكثير من اجاباتك ألمتناقضة !!!!

وهنا قلت :


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر مشاهدة المشاركة
وأنا اجبت .

المعضلة أن الله يغفر لآى ذنب ولو كان شركاً !!!!!!

ومن ثم حاولت تدارك ألأمور بترقيعك المعهود وقلت لك بأن ألله لا يغفر لمن مات على ألشرك فقلت أنا كنت أقصد هذا


طيب وهنا قلت:


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر مشاهدة المشاركة

فالأشراك هو الأجماع بين الأيمان والشِرك فى آن واحد ؟؟

كيف يجتمع ألإيمان وألإشراك في آن واحد ؟؟؟

ومن ثم قلت مناقضا كلامك :


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر مشاهدة المشاركة

مع أن الأيمان لا يجتمع مع شِرك نهائياً ودليل إجتماعه دليل عدم إيمان كامل أو ما يُسمى الأيمان الكاذب .

ولا بأس في كل هذا فأنت قلت بأن ألله يغفر للمشرك ويغفر لما هو أكبر من ألشرك قبل ألترقيع وألتدارك ولكن هنا ألتناقض :


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر مشاهدة المشاركة

فمسلم اليوم نتاج قرون مضت تلوث فيهِ ما يتلقاه مِن علوم تُطلق عليها إسلامية !!!!!!! وللأسف هى بعيدة كل البعد عن الأسلام .
مصيبة المسلمين اليوم وغداً وبعد غد ؟؟ يعتقد بأن شهادة التوحيد هى المخرج الوحيد والأوحد إلى الله .مع أن هذهِ الكلمة هى بمثابة بِداية !!!!!!!!!!!
المعرفة وبِداية الطريق الطويل لتطبيق كل ما آمر بهِ الرسول (القرآن)

كيف لا تكون كلمة ألتوحيد هي ألمخرج فإن لم تكون هي ألمخرج فكيف ألله سيغفر للمشرك ولما هو أكبر من ذلك حسب قولك واصرارك على ذلك وهذا طبعا قبل أن تتدارك ألامر وترقعه

قد تعود وتقول بأني أقصد بأن ألله يغفر لمن أشرك بعد توبته وهذا حتى ألصغير يعرفه فلن ينفعك هذا ألترقيع في طرحك للموضوع هذا فلقد تأخرت كثيرا ولو كان هذا قصدك لكان طرحته في أول ردك وانتهى ألأمر لاننا كما قلت لك في حوار وليست في برنامج فوازير واختيارات .......