عرض مشاركة واحدة
  #4  
قديم 2010-06-17, 01:50 AM
سيف السنه سيف السنه غير متواجد حالياً
 
تاريخ التسجيل: 2009-07-13
المشاركات: 1,371
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمرو بن الحمق مشاهدة المشاركة
السلام عليكم


هنا ماذكره الكليني في باب التوراه

الامام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام كما شهد له اهل السنه والجماعه بالعلم والفضيله وقالو عنه انه اعلم الناس بدين جده صلى الله عليه واله وسلم

هنا
يذكر الامام ما ذكر بالتوراه حول كثير من الامور مذكوره في التوراه وكان الامام الصادق عليه السلام اعلم الناس بالتوراه وما جاء فيها
ولاننكر ان مدرسه الامام الصادق كانت تظم اربعه الاف طالب
واشهرهم
جابر بن حيان
واربعه طلاب من اساتذه الشيخ البخاري
وغيرهم

وانقل لكم ما بتره الاخ صهيب واقتبس كلاما يريد به ان يذم به الكليني



وعن محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد بن عيسى عن الحسن ابن محبوب عن اسحاق بن عمار عن أبي عبد الله (ع) قال: ان في التوراة مكتوبا يا ابن آدم اذكرني حين تغضب أذكرك حيت أغضب، فلا امحقك فيمن أمحق فإذا ظلمت بمظلمة فارض بانتصاري لك فان انتصاري لك خيرا من انتصارك لنفسك. وعنه عن أحمد عن علي بن الحكم عن زياد بن الحلال عن أبي عبد الله (ع) قال قال موسى (ع): يا رب من أين الداء ؟ قال مني، قال: فالشفاء ؟ قال: مني، قال: فما يصنع عبادك بالمعالج ؟ قال: يطيب بأنفسهم فيومئذ سمي المعالج الطبيب. ورواه في العلل عن أبيه عن سعد عن البرقي يرفعه الى أبي عبد الله عليه السلام. وعنه عن أحمد عن علي بن الحكم عن محمد بن سنان عمن أخبره عن أبي عبد الله (ع)، قال: كان في بني اسرائيل عابد لم يقارف من أمر الدنيا شيئا وذكر الحديث بطوله وملخصه أن ابليس احتال على العابد حتى مضى الى بغي - معروفة بالفجور وراودها على الزنا، فأنكرت عليه، ونهته عن ذلك، ثم ماتت من ليلتها وأصبحت، وإذا على بابها مكتوب احضروا فلانه، فانها من أهل الجنة فارتاب الناس ومكثوا ثلاثة أيام لا يدفنونها ارتيابا في أمرها فأوحى الله الى نبي من الأنبياء ولا أعلمه الا موسى بن عمران أن ائت فلانة فصل عليها، ومر الناس أن يصلوا عليها، فاني قد غفرت لها وأوجبت لها الجنة بثبيطها عبدي فلانا عن معصيتي. وعن حميد بن زياد عن الحسن بن محمد بن سماعة عن غير واحد عن أبان بن عثمان قال دعاني جعفر (ع)، فقال: باع فلان أرضه ؟ فقلت: نعم، قال مكتوب في التوراة: من باع أرضا وماء ولم يضع ثمنه في أرض وماء ذهب ثمنه محقا.ورواه الشيخ باسناده عن الحسن بن محمد بن سماعة مثله. ورواه الصدوق مرسلا عن أبي جعفر (ع) كما يأتي. وعنه عن ابن سماعة عن أحمد بن الحسن الميثمي عن سكين ابن عمار عن فضيل الرسان عن فروة عن أبي جعفر (ع)، قال: أوحى الله الى موسى أن مر قومك يفتتحون بالملح ويختتمون به، والا فلا يلوموا الا بأنفسهم. ورواه البرقي عن محمد بن علي عن أحمد بن الحسن الميثمي ببقية السند. وعن عدة من أصحابنا عن أحمد بن أبي عبد الله عن أبيه عن عمرو بنخ أبي المقدام عن أبي عبد الله (ع) قال مكتوب في التوراة ابن آدم كن كيف شئت كما تدين تدان، من رضي من الله بالقليل من الرزق قبل الله منه اليسير من العمل ومن رضي باليسير من الحلال خفت مؤنته وزكت مكسبته وخرج من حد الفجور.


هنا كلام الامام الصادق عليه السلام حول التوراه وما جاء فيها وذكر ما نقلت
برايك اذا كان الكليني يكذب على الامام الصادق
من اين ناخذ اقواله وعلومه في الفقه وغيرها
اذا كان الشيخ البخاري لم ينقل له ولا حديث عن طريق جعفر بن محمد الصادق عليه السلام
في صحيح البخاري
لاوجود للامام الصادق

في صحيح البخاري
الامام الصادق لك يكن اصلا
ولا حديث ولا روايه
مع ذالك عاش الامام الصادق عليه السلام 68 سنه قضاها كلها في نشر العلم والفقه والاحكام وكان اعلم اهل الارض في زمانه ولاكن لاوجود له في اصح كتاب بعد كتاب الله

اما ما نقلته كان في باب ماذكر في التوراه
لا الكليني متمسك بالتوراه
ولا الامام الصادق تارك القران
وكذالك نحن

وانت من جاء ليداقع عن زنديق
هل تصمد يا بطل الكليني ام ستهرب مثل اخوانك الروافض
رد مع اقتباس