عرض مشاركة واحدة
  #20  
قديم 2010-02-09, 11:15 PM
صهيب صهيب غير متواجد حالياً
محاور
 
تاريخ التسجيل: 2008-08-16
المشاركات: 6,291
افتراضي


العضو علاء
نصحتك بحفظ ماء وجهك ولكنك لا تريد إلا أن تضعه في الوحل وقد أعذر من أنذر
1 - ما جئت به من استشهادات مردودة عليك ودليل على جهلك المفرط . مادمت تنكر ما غير القرآن فليس لك إلا أن تثبت سؤالك من القرآن
2 - تعودت أن أقول للسفيه عديم الأخلاق يا سفيه وأنت سفيه بكل المقاييس
لماذا؟
لأنك قلت:

اقتباس:
حيث ورد بكتب أهل السنة والجماعة والتى لا يأتيها الباطل من بين يديها ولا من خلفها
وهذادليل الإنحطاط الأخلاقي
أين قال أهل السنة أنه لا يأتيها الباطل من بين يديها ولا من خلفها
أم هو كلام الزنادقة عديمي الأخلاق؟

وعندما أقول أن منكر السنة عديم الأخلاق خبيث الطوية فلا أظلم أحدا منهم بل ربما هم أسوأ من ذلك لركونهم إلى الكذب والتدليس
كتب عديم الأخلاق ما يلي:

اقتباس:
أن الصديق قد جمع الناس بعد وفاة الرسول عليه أصلى وأسلم له تسليما قائلا.........
إنكم تحدثون عن رسول الله أحاديث تختلفون فيها والأمة من بعدكم أشد إختلافا. فلا تحدثو عن رسول الله شيئا
فمن سألكم فقولوا: بيننا وبينكم كتاب الله
فاستحلوا حلاله وحرموا حرامه
ونحن نضع النص كاملا
وكان اول من احتاط في قبول الاخبار فروى ابن شهاب عن قبيصة بن ذويب ان الجدة جاءت إلى ابي بكر تلتمس ان تورث فقال ما اجد لك في كتاب الله شيئا وما علمت ان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ذكر لك شيئا ثم سأل الناس فقام المغيرة فقال حضرت رسول الله صلى الله عليه وآله يعطيها السدس فقال له هل معك احد فشهد محمد بن مسلمة بمثل ذلك فانفذه لها أبو بكر رضى الله عنه.
ومن مراسيل ابن ابي مليكة ان الصديق جمع الناس بعد وفاة نبيهم فقال انكم تحدثون عن رسول الله صلى الله عليه وسلم احاديث تختلفون فيها والناس بعدكم اشد اختلافا فلا تحدثوا عن رسول الله شيئا فمن سألكم فقولوا بيننا وبينكم كتاب الله فاستحلوا حلاله وحرموا حرامه. فهذا المرسل يدلك ان مراد الصديق التثبت في الاخبار والتحري لا سد باب الرواية، ألا تراه لما نزل به امر الجدة ولم يجده في الكتاب كيف سأل عنه في السنة فلما اخبره الثقة ما اكتفى حتى استظهر بثقة آخر ولم يقل حسبنا كتاب الله كما تقوله الخوارج.
تذكرة الحفاظ / الذهبي
لم بترت وكذبت ؟
المحاولة الخبيثة الموالية عن عمر رضي الله عنه
كتب الخبيث

اقتباس:
ـ الفاروق عمر بن الخطاب
حيث روى بكتب أهل السنة أنه بعد أنه أصبح يوما وقد عزم الله له فقـــــال
أنى كنت أريد أن أكتب السنة وإنى ذكرت قوما كانوا قبلكم كتبوا كتبا فانكبو عليها وتركوا كتاب الله
وإنى لا أشوب كتاب الله بشئ أبدا
وهنا نجزم أن هذا الجاهل لا يعرف التفريق بين التدوين والكتابة
وحتى نزيد من بيان النفوس الخبيثة نسوق الأدلة

عن عروة بن الزبير أن عمر بن الخطاب أراد أن يكتب السنن، فاستفتى أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك، فأشاروا عليه بأن يكتبها، فطفق عمر يستخير الله فيها شهرا، ثم أصبح يوما وقد عزم الله له، فقال: إني كنت أريد أن أكتب السنن وإني ذكرت قوما كانوا قبلكم كتبوا كتبا فأكبوا عليها وتركوا كتاب الله، وإني والله لا أشوب كتاب الله بشيء أبدا جامع بيان العلم.
أ - إرادة كتابة السنن دليل على العمل بها ووجودها
ب - أنه اعتمد السنن في كثير من مراسلاته
حدثنا آدم: حدثنا شعبة: حدثنا قتادة قال: سمعت أبا عثمان النهدي:
أتانا كتاب عمر، ونحن مع عتبة بن فرقد بأذربيجان: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نهى عن الحرير إلا هكذا، وأشار بإصبعيه اللتين تليان الإبهام، قال: فيما علمنا أنه يعني الأعلام.

ومن أقوال عمر ، رضي الله عنه في هذه المسألة قوله : (تعلموا السنة والفرائض واللحن كما تتعلمون القرآن) ، واللحن : هو علم العربية فقد كان عمر رضي الله عنه من أشد الناس اهتماما بهذا الأمر الجليل ، وقوله : (إياكم والرأي ، فإن أصحاب الرأي أعداء السنن ، أعيتهم الأحاديث أن يحفظوها) ، وقوله : (سيأتي قوم يجادلونكم بشبهات القرآن فخذوهم بالسنن فإن أصحاب السنن أعلم بكتاب الله)
ألا ترى أن كلامه موجه لأمثالكم أهل الضلال والزندقة
اقتباس:
وهكذا نرى أن الصحابيان الجليلان
قد أكتفوا بالقرآن مصدرا للتشريع
وهكذا أثبتنا أنك كذاب سفيه عديم الخلق والمروة تزور وتدلس بدون علم او موضوعية أو أمانة في النقل
__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ



رد مع اقتباس