عرض مشاركة واحدة
  #27  
قديم 2015-10-13, 04:41 PM
محمد7788 محمد7788 غير متواجد حالياً
منكر للسنة
 
تاريخ التسجيل: 2015-02-19
المشاركات: 418
افتراضي

بالظبط اوافقك الراي و هذا ما شرحته للاخوة الكرام من الاية نفسها ولم نحصل على رد من احد منهم
لان في الاية ذكر الله النزاع مما يعني ان الاختلاف كان مقبولا ولا يمكن ان يكون مقبولا الا في امور غير الدين لذلك جعل الله سبحانه الطاعة في هذه الحالة لاولي الامر اي في حالة الاختلاف في الامور الخارجة عن حدود الدين ولكن عند النزاع يرد الى كتاب الله والى الرسول اي في حالة وجوده
ولك جزيل الشكر وفائق الاحترام
ونسال الله ان يثبت قلوبنا على دينه
والله اعلم
رد مع اقتباس