اقتباس:
إن الأعتقاد الراسخ فى إستطاعة إنسان بشرى على تحريف كلام إله !!!!!! بِمثابة وصف هذا الأله بالضعف وعدم القُدرة وعدم العِلم بل والجهل أيضاً !!؟
فهل مِن احد مِنكم الأجابة على هذهِ التناقضات قبل حسم هذا الموضوع
|
من كان يؤمن بأن إنسان يستطيع تحريف كلام الله نفسهُ فهو يعيش فى
وهم لا بد مِن الخروج منه !؟
فما هو التحريف الذى وقع وقال الله عنه فى كِتابهِ بالأية التالية
مِنَ الَّذِينَ هَادُوا يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ
لايؤخذون كلمة مِن التوراة أو الأنجيل أو القرآن ؟؟ فالكلام مسّطر !! يقرءون الكلمة فى موضعها فى الأية ثم يستخرجون معنى مغاير للحقيقة !!
[COLOR="Magenta"]هذا هو التحريف ؟؟[/COLOR]
لا يستطيعون محو كلمة واحدة أو حرف واحد مِن كتاب الله ؟؟ هم إستطاعوا تغير معنى محدد ثم توجيه هذا المعنى إلى معنى آخر جهلاً أو تعمداً !! وقد شهد التاريخ أن أكثر الناس فى هذا السلوك هم
اليهود !! لعنة الله عليهم جميعاً فإستطاعوا وضع آلاف الأحاد يث
المفبركة والضّالة والكاذبة زوراً على الرسول !؟ حتى وصل الأمر ذروته حين سًميت غالبيتها (الأحاديث)
آحاديث إسرائلية !!!. فكان منهج السُنّة مرتعاً لهم فإستطاعوا فِعل ما شاءوا حتى إستطاعوا فى خلق عقيدة عِند عامة المسلمين بأنهم الأمة الوحيدة الذى سوف تدخل الجنّة بِكلمة تُطلق مِن اللسان (لا إله إلا الله) حتى وإن دخل بعضِهم النّار فسوف يخرجون مِنها ؟؟
وأصبح المسلمون بعد هذهِ التحريفات فى المصدر الثانى لا يصلون ولا يزكون بل يسرقون ويزنون ويقتلون بعضهم البعض ويأكلون آموالهم بينهم بالباطل (وصل الأمر أن قتل مسلماً مسلم بسبب عشرة جنيهات مصرية لا غير!!!!؟ ) وخلق المصدر الثانى مسلماً يخرج مِن المسجد فى توهِ سابب للدّين ؟؟؟؟
فأرادو فِعل ذلك فى كتاب الله !! ونجحوا !!! ليس كنجاح المصدر الثانى !! فقوة كِتاب وحِرفيتهُ وعطاءه وتنزيله مِن سميع عليم منعتهم أو أن تقول حددت مِن نجاحهم كما نجحوا فى المصدر الثانى!!!!!!!!!!
وللحديث بقية إن شاء الله
