عرض مشاركة واحدة
  #34  
قديم 2010-02-04, 10:13 PM
صهيب صهيب غير متواجد حالياً
محاور
 
تاريخ التسجيل: 2008-08-16
المشاركات: 6,291
افتراضي


علاء الدين
من طبعي لا أحب الكلام السفسطائي

اقتباس:
مادمنا جميعا لم نختلف فى الصلاة ومايتصل بها
وفى الزكاة أو الصدقات وأنها فريضة من الله
فما الداعى لأن يكون الحديث عنها سبب لتوقف النقاش حول النقاط الأساسية للحوار
ومن قال لك أننا متفقين ؟ أم تغني على مزاجك؟
اقتباس:
وتعلمت الصلاة من والدى الله يرحمه ووالدتى
رحم الله والديك : للأسف النار تخلف الرماد
اقتباس:
والوالدين تعلموها عن آبائهم.. عن الأجداد.. كابرا عن كابر حتى تصل الى رسول الله عليه أصلى وله أسلم تسليما والذى كان يصلى الصلاة ذاتها التى علمها الله لخليله ابراهيم عليه السلام وعلمنى الله أن الصلاة لذكره فقط وأنها ليست غاية لذاتها وانما وسيلة للخشوع والتقوى والا كانت كالمكاء والتصدية... حضرتك كنت بتسأل ليه؟؟؟؟؟؟؟
حضرتي كنت أسأل لأتأكد أن كان محاوري منسجم في فكره أم يعيش تناقضا بين الفعل والقناعة
كنت أسأل لأتأكد إن كان محاوري له القدرة على الفهم أم ربنا كما خلقتنا؟

واقول للأسف ومع كل أسف. لم أجد ما يريحني
إن أتعس رد هذا الذي أجبتني به
يقول علاء:

اقتباس:
والوالدين تعلموها عن آبائهم.. عن الأجداد.. كابرا عن كابر حتى تصل الى رسول الله عليه أصلى وله أسلم تسليما والذى كان يصلى الصلاة ذاتها التى علمها الله لخليله ابراهيم عليه السلام
يا خيبتك يا زميلي
هؤلاء الكابر عن كابر من علمهم الصلاة ؟
حسبما فهمت أن الرسول صلى الله عليه وسلم هو من علمهم إياها . أليس كذلك؟خاصة أنك أكدت ذلك بتعداد ركعاتها
الآن أسال من ورط نفسه ورطة لا مفك منها
أين نجد عدد الركعات في القرآن؟والركعات السرية والجهرية وغير ذلك

وهنا قضيت على نفسك بالضربة القاضية
إذا كان الرسول صلى الله عليه وسلم بين للناس الصلاة وركعاتها واوقاتها
فكيف تنكر أقواله؟
والكتب التي تعترض عليها هي التي نقلت ووصفت وحفظت هذه السنة الفعلية من النسيان والضياع ( خاصة عندما ضعفت الأمة وانتكست وعم الجهل)
اقتباس:
وعلمنى الله أن الصلاة لذكره فقط وأنها ليست غاية لذاتها وانما وسيلة للخشوع والتقوى
هل نزل عليك الوحي ونحن لا نعلم؟وبأي فهم وصلت لهذا؟ وعلام اعتمدت؟
إذا كنت صادقا مع نفسك ستقبل ما سأطرحه عليك وجوبا
1 - الذين نقلوا لنا القرآن : إما أن يكونوا ثقات فتقبل منهم القرآن والسنة
2 - غير ثقات فتوجب عليك حينها أن ترد الإثنين القرآن والسنة
عكس ذلك . كل من يدعي أمرا مغايرا يصبح منافقا كذابا
فأي الموقفين تختار؟؟

اقتباس:
آه.. ومسميات الصلاة الفجر(ركعتين) والظهر والعصر والعشاء(أربع) والمغرب(ثلاث) ,هى نفس ذات الصلاة التى كانت تؤدى قبيل البعثة على ملة ابراهيم والله قد سماها صلاة حيث لا صلاة لغير الله ولكنه وصفها بالمكاء والتصدية حيث كانت قد لوثتها وحرفتها المعتقدات الشركية والتى طهرنا الله منها ببعث المصطفى رسولا ومعلما حيث علمه بقدرته هيئة الصلاة الصحيحة.
الظاهر أننا نحتاج لعشرات الحبال للرقص
1 - ما دليلك على أنها نفس الصلاة التي كانت تؤدى قبل البعثة؟
أم من كيسك تفتي كما تريد؟

2 - عندكم في مصر يقولون للشخص: وقعت ووقعتك سوداء
الظاهر أنها معك أنت أكثر من سوداء
( آسف لا أقصد الإساءة وإنما سياق التعبير)

اقتباس:
علمه بقدرته هيئة الصلاة الصحيحة
إذا على أي شيء تنافح من البداية أم التناقضات أصبحت في عقولكم تراكمية لا تدرون ما تقولون
وهل نفينا نحن أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يوجه الناس قولا أو فعلا بإرادة من الله تعالى فعلمهم ما توجب عليهم وبينه لهم
وقولك

اقتباس:
علمه بقدرته هيئة الصلاة الصحيحة
هذا دليل قطعي على حقيقة السنة النبوية لأننا لا نجد هيئتها في القرآن الكريم
وعليه: إما أبوك وامك رحمهما الله كانا على ضلال وعلماك هئية غير صحيحة؟

أو أنهما على حق وأنت حدت عن الصراط المستقيم
اقتباس:
أم ترى أن كتب التراث هى صاحبة الفضل فى تعلمنا للصلاة
نحن لا نتحدث عن كتب التراث
نحن نتحدث عن سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم التي نقلها لنا أعلام ألأمة الذين تريد أن تتنكر لهم بلا علم ولا دليل ولا حجة
وإنما دفعا بالهوى
اقتباس:
ياشيخنا من الجائز أن نختلف قليلا فى فهم بعض آيات الذكر الحكيم ولكن شريطة أن لايجرفنا الاختلاف الى تقديس غير الله
أو التقول على الله والرسول
نحن لا نقدس غير الله تعالى ولكن من تقديسنا له أن نطيع رسوله صلى الله عليه وسلم فيما دعانا إليه
وهنا :
أ - أن ما يدعو إليه حق فيلزم اتباعه
ب - ليس حقا وحينها لا مجال لأخذ القرآن عنه ( حسب أهوائكم) لأن الذي يدعو إلى غير حق محتمل أن يغير في القرآن وهكذا يقول العقل السليم والمنطق

الأمر الثاني أنكم تقولتم على رسول الله صلى الله عليه وسلم
فنكران سنته إنما هو تكذيب له ولا توجد مسميات أخرى

اقتباس:
الله عز وجل سمى الأنفاق فى سبيله بالصدقات وحدد مستحقيها ومصارفها وعظم أجرها خاصة عندما تنفق ابتغاء مرضاة الله وليست مراءاة ورياء
ألا ترى شيخنا أن المستحقين للصدقات لايجدون حاجتهم الا فى شهر رمضان فقط من كل عام. بينما يعانون الأمرين وشظف العيش باقى العام!!!!!!!
هل تلك هى الحكمة التى من أجلها فرض الله الصدقات؟؟؟
هنافعلا أصبت بالإحباط
هل تعرف لماذا؟ ما دخل رمضان في الصدقة الفريضة؟أم تقصد زكاة الفطر ؟
واختلطت عليك الأمور
وهل نحكم على الإسلام وعقيدته وفروضه بتصرف العباد؟
ألا ترى أن الحكمة أن الأساس في الزكاة الفريضة وليس في الصدقة ؟
ألم ينقل لك التاريخ أن في زمن عمر بن عبدالعزيز رضي الله عنه كان يخرج المنادي ينادي المحتاجين إلى بيت المال لأخذ حقهم من الزكاة فلا يذهب أحد لأن الناس وجدوا كفايتهم منما قدمه لهم المسلمون من صدقاتهم ( الزكاة )
تخيل معي لحظة لو التزم الأغنياء في عالمنا الإسرلامي بدفع زكاتهم
1 - 2.5 % من الذهب والفضة والأوراق النقدية والتجارة يخرجها أصحابها ويعطوها للفقراء
2 - عشر المحاصيل الزراعية بمختلف أنواعها تخرج وتعطى لمستحقيها
إلى كم سنة نحتاج لنحقق الإكتفاء للجميع

اقتباس:
هل ماورد بالأحاديث النبوية بكتب الصحاح من تشريع زائد أو مناقض لكتاب الله هو مما أوحى الله به للرسول وعليه وعلى الأمة اتباعه؟؟؟؟؟؟؟؟
أم هو مما كتبته أيدى البشر وقالوا هذا من عند الله ليشترو به ثمنا قليلا؟
لم لا تتركون مجالا لأن يحترمكم الناس ؟
اقتباس:
هل ماورد بالأحاديث النبوية بكتب الصحاح من تشريع زائد أو مناقض لكتاب الله
أين نجد ادعاءك هذا في كتاب الصحاح أم يدخل في باب التهريج؟؟؟
اقتباس:
والدكتور حسن
أي دكتور وأي بطيخ
بئست الألقاب إذا كانت بذاك المستوى
__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ



رد مع اقتباس