عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 2012-02-15, 11:09 PM
Yasir Muhammad Yasir Muhammad غير متواجد حالياً
طالب علم
 
تاريخ التسجيل: 2011-06-06
المكان: الجزيرة العربية
المشاركات: 1,097
افتراضي رد: نقاش مع الدكتور حسن عمر حول السنة من عدمها

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر مشاهدة المشاركة
سوف نلتزم بِهذا الباب فقط . ونترك آى ردود آخرى لِحين الأنتهاء كُلياً من الموضوع .
والله المستعان .
بدء ذى بدئ . نّريد من سيادتك تحديد كلمة (السُنّة) كلفظ قُرآنى؟؟؟؟؟
وكم مرة ذُكرت فى كتاب الله .
مفهومها من القُرآن فقط . من هو من اطلق هذا المُسمى .الله أم الناس .
هل من الجائز أن يكون لله سُنّة خاصة بهِ لا يُشاركهُ أحد فيها .
وهل من الجائز أن يكون للأنسان أيضاً سُنّة . وهل تكون مِثل سُنّة الله أم تختلف وإن إختلفت تختلف فى ماذا ؟؟؟؟؟؟
فى الكم دّون الكيف أم الكيف دون الكم .!!!!!!

وهل طلب الله من الرسول أن يكون لهُ سُنّة . أم أن الرسول هو من بدأ من عندياتهِ بِفعل ذلك.
أم أن الصحابة والأتباع هُم من أشاروا عليهِ .
وإذا كان للرسول سُنّة ءآمره الله بِها أين هذا الأمر ومتى وفى آى كتاب كُتب.!!!!!!!!!!!!!!
وإذا كانت السُنّة هى شارحة لِمجمل فمن الطبيعى أن يحفظها ففى آى كتاب غير القُرآن تُحفظ .

السُنّة تحتوى على آلاف الكُتب والقُرآن كتاب واحد .
فلماذا لم يشر الله بِلفظ السُنّة ولو لِمرة واحدة فقط فى القُرآن كتنبيه منهُ على أهمية هذا المنهج بِلفظ السُنّة بِنفسها وبِدلالتها .
ملاحظة :
أُترك معنى السُنّة عِندك بإنها الطريقة أو العمل أو الأقرار فلسنا بِصددها الآن ..................... تفضل وبِحذر
الله أكبر !

أول رد لك في الموضوع وبدأت التهرب ؟
يا أخي استح ولو قليلاً ! أخزيت منكري السنة يارجل !

كان سؤالي صريحاً ,وأنا من بدأ النقاش ,وكلنا يعلم أن من آداب الحوار أن تجيب قبل أن تسأل .

أنا في إنتظار جوابك على السؤال المطروح في الموضوع ...

لأن هذا من حقي .
__________________
- ( بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ ) [الأنبياء : 18]
- ( وَقُلْ جَاء الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا ) [الإسراء : 81 ]
( قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ اللّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّى يَأْتِيَ اللّهُ بِأَمْرِهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقِينَ ) [التوبة : 24 ]

اللهم سيفٌ لكَ ,ودرعٌ لنبيكَ صلى الله عليه وسلم

مدونتي الخاصة
صفحة الله أكبر على الفيس بوك
رد مع اقتباس