مع إحترامي الشديد إذا كان هذا إعجاز فكل البشر أنبياء بما فيهم كاتب الموضوع الذي إنتبه لهذه الملاحظة و قد يكون هذا الحديث مجرد إجتهاد من شخص جاء بعد الرسول و أدرك أن الوتر من العشر الأواخر هو من يسمح لليلة القدر بالتواجد في الشهور ذات 29 يوم
أما السؤال الحقيقي فكيف تاه الرسول و قومه عن ذكرى الليلة التي نزل فيها القران حدث عظيم كهذا لا ينسى بهذه البساطة بل لا يتذكرون حتى هل نزل في العشر الأواخر من رمضان أم لا فيأتي الرسول و يأمرهم لاحقا بتحريه في العشر الأواخر
|