عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 2015-11-21, 03:48 PM
أبو بلال المصرى أبو بلال المصرى غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2013-11-08
المشاركات: 1,528
مهم يعترف العلامة حسين الراضى بوضع مئة ألف حديث ولا يكفى هذا فى هدم المذهب

لابد أن ينصر الله الحق ..ويجليه ويبينه ولا يجعله خفياً
حتى ينصره تعالى باعتراف أئمة الباطل والشرك والطواغيت به..

مائة ألف حديث موضوع (بمعنى مكذوب) !!

هذا ما اعترف به ال
علامة حسين الراضى
هنا
http://www.alradhy.com/?act=artc&id=183
يقول من اعترف بانتهاء دين الشيعة وتحريفه وأنه مكذوب
لقد ابتلت مدرسة أتباع أهل البيت عليهم السلام بما ابتلت به بقية المدارس الأخرى من الأحاديث المدسوسة بين أخبارنا وقد نقلت الأخبار الشيء الكثير من ذلك.
قال الرجالي الشيخ عبد الله المامقاني ( 1290هـ - 1351 هـ ) :

( إن أخبارنا قد تضمنت جملة من الأخبار الموضوعة ، فلا يجوز العمل بها إلا بعد تحقيق حال رجالها .
أما الصغرى [ أي أن أخبارنا قد تضمنت جملة من الأخبار الموضوعة ] :
عقلي ، ونقلي .
أما الأول : فهو أنه لا ريب في حصول العلم الإجمالي بوجود الوضّاعين والمندسّين والمتعمدين الكذب على الله ورسوله وأوليائه صلوات الله عليهم بين الرواة ، والعلم بصدور ذلك منهم حاصل لكلّ متتبّع لكتب الأخبار ، حتى أن المغيرة بن سعيد قال – فيما حكي عنه - : قد دسست في أخباركم أخباراً كثيرة تقرب من مائة ألف حديث .
وأما الثاني : فلاستفاضة الأخبار بذلك ، ففي النبوي المعروف " ستكثر بعدي القالة عليّ " ..... )( [1] )ثم نقل جملة من الأخبار عن أهل البيت عليهم السلام
ثم قال :
( وأما الكبرى : فلأن إخراج الموضوعة عمّا بأيدينا غير معلوم ، وإدّعاؤه غير مسموع ، فالعمل بالجميع من غير تمييز الموضوع عن غيره بالمقدور قبيح مخالف للأخبار المذكورة ..... ) [2]
فأين هي تلك المائة ألف التي وضعها رجل واحد ؛ المغيرة بن سعيد ، المعاصر للإمام الباقر عليه السلام ، وأين هي التي وضعها الآخرون فيما بعده إلى نهاية الغيبة الصغرى وبداية الغيبة الكبرى وما بعدها؟!!.انتهى كلامه وانتهى المذهب
وتأكيداً لكلامه

قال الشيخ يوسف البحراني: «...... ورد عنهم - عليهم السلام - من أن لكل رجل منا رجلاً يكذب عليه، وأمثاله مما يدل على دس بعض الأخبار الكاذبة في أحاديثهم (ع). (الحدائق ج 1 ص 8).
أخرج الكشي عن عبد اللّه بن مسكان عمّن حدثه من أصحابنا عن أبي عبد اللّه _ عليه السلام _ قال: سمعته يقول: لعن اللّه المغيرة بن سعيد إنّه كان يكذب على أبي، فأذاقه اللّه حرّ الحديد. لعن اللّه من قال فينا ما لا نقوله في أنفسنا، ولعن اللّه من أزالنا عن العبودية للّه، الذي خلقنا وإليه مآبنا ومعادنا وبيده نواصينا.

روى الكشي بسنده عن محمد بن عيسى أنه قال: إن بعض أصحابنا سأل يونس بن عبد الرحمن «وأنا حاضر فقال له: يا أبا محمد ما أشدك في الحديث، وأكثر إنكارك لما يرويه أصحابنا فما الذي يحملك على رد الأحاديث؟ فقال: حدثني هشام بن الحكم أنه سمع أبا عبد الله - عليه السلام - يقول: لا تقبلوا علينا حديثاً إلا ما وافق القرآن والسنة، أو تجدون معه شاهداً من أحاديثنا المتقدمة، فإن المغيرة بن سعيد - لعنه الله - قد دس في كتب أصحاب أبي أحاديث لم يحدث بها أبي. فاتقوا الله، ولا تقبلوا علينا ما خالف قول ربنا تعالى، وسنّة نبينا (ص)... قال يونس.... وأخذت كتبهم فعرضتها من بعد على أبي الحسن الرضا - عليه السلام - فأنكر منها أحاديث كثيرة أن تكون من أحاديث أبي عبد الله - عليه السلام - وقال لي: إن أبا الخطاب كذب على أبي عبد الله - عليه السلام - لعن الله أبا الخطاب. وكذلك أصحاب أبي الخطاب يدسون هذه الأحاديث إلى يومنا هذا في كتب أصحاب أبي عبد الله - عليه السلام الخ» (رجال الكشي ص 146 - 147).
مراسيل الطبرسى (الفضيحة الكبرى)
الطبرسى كان يمتلك أكبر خارق للزمن كان يروى عن علىّ رضى الله عنه وبينه وبينه ستة قرون!!!
الدليل على ذلك أن له مراسيل يرويها مباشرة بدون واسطة عن امير المؤمنين
جاء فى مؤسسة الصادق
http://imamsadeq.com/ar/index/book?bookID=134&page=6

حياة الطبرسي

الموَلّف هو أحمد بن عليّ بن أبي طالب المعروف بالطبرسي، من علماء القرن السادس من مشايخ ابن شهر آشوب، المتوفّى عام (588هـ).
قال العلاّمة المجلسي: كتاب الاحتجاج وإن كان أكثر أخباره مراسيل لكنّه من الكتب المعروفة المتداولة، وقد أثنى السيد ابن طاووس على الكتاب وعلى موَلّفه، وقد أخذ عنه أكثر المتأخّرين.((5) كشكول البحراني: 1|300ـ 301. تأمل الفضيحة التى تنهى دين التشيع المخترع تأمل قوله وإن كان أكثر أخباره مراسيل يعنى مباشرة عن أمير المؤمنين وتأمل أنه من الكتب المعروفة المتداوله
كتاب الكافى لصاحبه المتوفى سنة 460
قال السيد المحقق عباس القمي: ( الكافي هو أجل الكتب الإسلامية وأعظم المصنفات الإمامية والذي لم يعمل للإمامية مثله )،

قال المولى محمّد أمين الاسترابادي في محكي فوائده: ( سمعنا من مشايخنا وعلمائنا أنه لم يصنف في الإسلام كتاب يوازيه أو يدانيه )
(الكنى والألقاب 3/98).

اقرأ معي هذه الأقوال:
قال الخوانساري: ( اختلفوا في كتاب الروضة الذي يضم مجموعة من الأبواب هل هو أحد كتب الكافي الذي هو من تأليف الكليني أو مزيد عليه فيما بعد؟ )
(روضات الجنات 6/118).

قال الشيخ الثقة السيد حسين بن السيد حيدر الكركي العاملي المتوفى (1076هـ): ( إن كتاب الكافي خمسون كتاباً بالأسانيد التي فيه لكل حديث متصل بالأئمة عليهم السلام )
(روضات الجنات 6/114).
بينما يقول السيد أبو جعفر الطوسي المتوفى (460هـ).
( إن كتاب الكافي مشتمل على ثلاثين كتاباً )
(الفهرست 161).

يتبين لنا من الأقوال المتقدمة أن ما زيد على الكافي ما بين القرن الخامس والقرن الحادي عشر، عشرون كتاباً وكل كتاب يضم الكثير من الأبواب، أي أن نسبة ما زيد في كتاب الكافي طيلة هذه المدة يبلغ 40% عدا تبديل الروايات وتغيير ألفاظها وحذف فقرات وإضافة أخرى فمن الذي زاد في الكافي عشرين كتاباً؟ .. أيمكن أن يكون إنساناً نزيهاً؟؟
منقول لبعض الباحثين
يذكر المعاصرون من الشيعة أن أحاديث تهذيب الأحكام 13590 والطوسى نفسه قال أنها 5000 لا أدرى أتتوالد عند الشيعة ؟؟


يُتبع بما يسر الله
رد مع اقتباس