قال أبو داود : "ليس في أهل الأهواء أصح حديثا من الخوارج"
و يقول ابن تيمية: "ليس في أهل الأهواء أصدق ولا أعدل من الخوارج" و يقول عنهم أيضا: "ليسوا ممن يتعمدون الكذب، بل هم معروفون بالصدق حتى يقال: " إن حديثهم من أصح الحديث"
فماذا تعيب على الخوارج بعد كل هذا الكلام ... ؟؟
|