[حجازيه]

الجواب :
لا ليس كذلك ، أنت التي وقعت في ذلك وأنت التي عليها أن توضح لنا معنى الآية المباركة .

كذاب !!!
.
.

قبل الجواب على باقي الكلام ولكي لا يتشتت البحث أكثر من هذا ، يجب أن تجيبي أولا هل أولاياء الأمر في هذه الآية واجبوا الطاعة ؟؟ فإن كان نعم ، فهل هي طاعة مطلقة أم مقيدة ؟؟؟

مشاركتي كانت كالتالي ..
[gdwl]الآية ( ياأيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول)
فأين أجد في الآية أن التنازع في أمة محمد هى في ولاة الأمر أصلا !!
ثم الذين ينازعون أولي الأمر ( على حسب معتقدك ) من أمة المصطفى صلى الله عليه وسلم ما حكمهم ؟؟؟
و لاتنسى أن الأغلبية من أمة محمد صلى الله عليه وسلم اليوم لا تؤمن أصلا بما تؤمن به بالأضافة إلى الخلافات بينكم ياشيعة كالزيدية و الإسماعيليه و الأثنى عشرية ..
نعود للآية ..
الله يقول (فإن تنازعتم في شئ ) لا يوجد في الآية أي تحديد أو أمر معين بل قال ( في شئ )..
والخطاب موجه لأولي الأمر و عوام المؤمنين و لم يقل ( فإن نازعتم ) ...
و سؤالي كان ..
لماذا ولي الأمر ليس بمرجع عند التنازع !!
و يقول ربنا ( فردوه إلى الله و الرسول ) فإلى ماذا نرجع ؟؟؟؟[/gdwl]
فأجب بلا كثرت حكي ..
فزمن رد السؤال بسؤال أنتهى ..
فأجب و دلل على كلامك من خلال الآية التي أتيت بها ..

.
.

نعم الذكرى تنفع المؤمنين وأنا أرى نفسي مؤمنا وأراك غير ذلك ، بالضبط كما ترين أنت .

هل عرفت لماذا ضحكت المرة الآولى ..

إذن أنت لا تريدين نقاشا هادئا ، وعليه فانا أسأل الجميع وعليهم أن يجيبوا ، عن معنى قوله تعالى ( إنما وليكم الله ) وبوضوح ودقة واختصار ، إن كنتم كما تزعمين مؤمنين

مسكين ههههههههههههههههههههههههه

.
.

الجواب :
مترفع .

بل لا جواب لديك ..
هنا رفضت حوارهم بحجة أنهم بلا علم و سبابين و شتامين ..
بينما تشارك في مواضعيهم الشخصية ..
والله أنك مسكين ..
.
.

الجواب :
إذن أنت عاجزة عن الحوار ، وتريدين تشتيت الموضوع وفقط ،
وعليه أنا أعود إلى لب الموضوع وهو : ما معنى قوله تعالى ( إنما وليكم الله ) ، وباختصار ووضوح ودقة ، فأي ولاية قلتم بها لله تعالى فهي حصرا لرسول الله وللذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون .

لم يبقى في مشاركتك السابقة شئ مفيد ..
وكانت كالتالي ..

الجواب :
أتركك بينك وبين الله تعالى ، لتقرئي كل المواضيع واحكمي على من عجز والله بيني وبينك شهيد .

هذا كلامك :
أجب أجب الله يشفيك ..

الجواب :
أين أخطأت حين قلت أنه يلزم الجواب بالدليل ؟ وعلى ماذا أجيب ؟؟؟ فبحول الله تعاى سأجيب على كل ما تسألين عنه ، ونرى من الذي يجيب ومن الذي لا يجيب . والحمد لله رب العالمين .

فأين التتشتيت آيها الكذاب !!!
بل هذه لطمية لك آيها الصغير ..
جوابك الآول عبارة عن أمر بيني و بين ربي و تركت الحكم لي ..
و الآخرى أشبه بالمديح لنفسك المغطى بمسحة تظلم !
فأين أية ( إنما وليكم الله ) !!
و أين التشتيت !!