أعيد ردي لصفحة ليجيبني أو يجيبني محب الخير :
هذا كﻼمك:
ردا على مناظر سلفي في الصفحة 25 :كون بني هاشم كانوا في الدار ﻻ يعني أنهم جيش بكامله .
جوابي:
يارجل قل كﻼماً واعي هل تضرب عندهم عرضهم وهم رجال ﻻيجرؤ أحدهم عن الدفاع عنها؟
يارجل عيب عليك ، والله إن هذا قدحاً في غيرة ورجولة رجال أل البيت فأستحي على وجهك ، والله لو دخل جيش على أهلي وأنا بينهم ولقاتلتهم إلى أخر نفس وﻷقتل ﻷجل الدفاع عن عرضي ، فأستحي مما تقول وفكر في قباحة قولك وعذرك.
هذا كﻼمك:
أما إستعمال اﻹمام لما يستطيع فعله مما أعطاه الله ، فليس أنت أو شخص آخر هو الذي يري اﻹمام متى يستعمل ومتى ﻻ يستعمل قدراته . بل هو يمكنه وبقوته العادية من قهرهم جميعا ،ولكن هو يمشي تحت وصية أخيه النبي اﻷعظم صلى الله عليه وآله.
أما مثال موسى عليه السﻼم فلم تجب عنه بل إنتقلت إلى كونه أخطأ أو لم يخطأ ، وهذا خارج عن الموضوع .
جوابي:
بل أجبتك ولكنك تتجاهل قولي ، تقول لم يستعمل علي ما أعطاه الله هذا يعني أنه نبي عندكم وباقي كﻼمك يدل على أنك تجعله نبي له معجزات ولكنك تستخدم التقية.
هذا كﻼمك:
نعم ترك الوﻻية للكفار وعدم محاربتهم مصلحة لﻺسﻼم وللمسلمين ،
جوابي:
كيف يترك تولية المسلمين لكفار وكيف لمصلحة#اﻹسﻼم#، فأي مصلحة لﻺسﻼم في تولية الكفار ؟
ألم يحارب رسول الله كفار قريش على قلة عدته وعتاده فلماذا لم يجمع الناس من حوله لمحاربتهم وإنقاذ اﻹسﻼم من وﻻيتهم؟
هل تعي ماتقوله من خرافات؟
رضي الله عنهم رغم أنفك.#
هذا كﻼمك:
ألم تعلم أن هارون عليه السﻼم ترك أصحاب موسى يعبدون العجل على أن يقاتلهم ،
جوابي:
إستشهاد باطل نحن نتكلم عن التنازل للوﻻية وهارون لم يتنازل لهم عن وﻻية موسى عليهم.
هذا كﻼمك:
وقال إني خفت أن تقول فرقت بين بني إسرائيل ولم ترقب قولي .
جوابي:
خاف أن ﻻيفرقهم ولكن حينما أتى من له الوﻻية عليهم شكى له فعلهم ولم يترك ﻷحد الوﻻية من دون موسى.
هذا كﻼمك:
نعم أومن ببشارة النبي صلى الله عليه وآله ﻹبنته الشهيدة المظلومة المغصوب حقها ،المجهول قبرها.
جوابي:
جميل سقطت أيها الرافضي وسقطت روايتكم المكذوبة كسر ضلع الزهراء ﻷنهم لم يحبكوها وخالفوا بشارة رسول الله صلى الله عليه وسلم بأن إدعوا أن في كسر الضلع أسقطتها الزهراء محسن أي سبق فاطمة إلى الجنة وكان أول من لحق برسول الله محسن ﻻ فاطمة ، هذا يفضح كذبتكم وكذبة إسقاط فاطمة رضي الله عنها لجنينها فكلها من كذب المغممين الدجالين وهذه نهاية القصص الكاذبة عليهم من الله مايستحقون.
وأزيد بسؤال لهذه الفرقة وألزمك به:
أي الروايتين تسقط وأيهما تأخذ؟ هل تأخذ رواية كسر الضلع بالتالي يسقط حديث البشارة لفاطمة رضي الله عنها؟ أم تأخذ حديث البشارة وتسقط رواية كسر الضلع؟
إختر منهما الإجابة الصحيحة؟
|