[د حسن عمر]

كل كلامك مكرر ,لا حاجة لإتعاب نفسي معك .

توقفنا عِند هذا الأقتباس
والذى يكرر كلامهُ حسن عمر والذى تعبت نفسهُ هو الأخ ياسر .وحتى يرى القارئ ضحالة فِكر من يتمسك بِغير كتاب الله .
فسوف أعرض 29 مشاركة كل ما جاء فيها على هيئة سؤال وإجابة .

الأخ ياسر قال
إثبات السنة بعون الله تعالى من القرآن"

وإثبات السُنّة فى نظرهِ تِلك الأية .
(وَمَا كَانَ لِبَشَرٍ أَن يُكَلِّمَهُ اللَّهُ إِلَّا وَحْيًا أَوْ مِن وَرَاء حِجَابٍ أَوْ يُرْسِلَ رَسُولًا فَيُوحِيَ بِإِذْنِهِ مَا يَشَاء إِنَّهُ عَلِيٌّ حَكِيمٌ}

فرد حسن عمر وقال له بالحرف .
هل جِئت تثبت السُنّة من القُرآن ؟؟؟؟
أنت جِئت بإآية بِتتكلم عن طُرق الوحىّ وهى ثلاثة طرق فقط 1- وحىّ 2- من وراء حِجاب 3- يرسل رسولاً
ولا علاقة لها بالسنُنّة من عدمها .

سأل حسن عمر الأخ ياسر هذا السؤال

بدء ذى بدئ . نّريد من سيادتك تحديد كلمة (السُنّة) كلفظ قُرآنى؟؟؟؟؟
وكم مرة ذُكرت فى كتاب الله .

كانت الأجابة.عندما قال الله في القرآن : ( لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة ) وهذهِ ليس بإجابة .!!!!
وزاد وقال (وهذا ليس من كلامي ,إنما على لسان العرب .!!!!)

سأل حسن عمر
مفهوم السُنّة من القُرآن فقط ؟؟؟؟ . من هو من اطلق هذا المُسمى .الله أم الناس .

فكانت إجابتهُ .(المفهوم واحد والإسم "إصطلاحاً" يختلف . فليس من العدل أن تنكر السنة لأن لفظة كلمة "السنة" ليست موجودة في القرآن !!!
وما لونتهُ باللون الأحمر هو من نطق بهِ فاه.؟؟؟

سأل حسن عمر هل من الجائز أن يكون لله سُنّة خاصة بهِ لا يُشاركهُ أحد فيها .
وهل من الجائز أن يكون للأنسان أيضاً سُنّة . وهل تكون مِثل سُنّة الله أم تختلف وإن إختلفت تختلف فى ماذا ؟؟؟؟؟؟

فأجاب الأخ ياسر وقال .أما بالنسبة للسنة التي تكون للإنسان .
فالإجابة نعم ,كل إنسان هو سنة بذاته ,وأي شخص يتبعك في أقوالك وأفعالك هو متبع لسنتك ,لكن ليست كل السنن صحيحة !
وأضاف حيث أن هنالك سنة باطلة ,وهي إتباع الكافر في كفرة .وأسرد وقال لكننا عندما نتحدث عن سنة الرسول صلى الله عليه وسلم ,فإننا نتحدث عن سنة دينية تشريعية ,فتركها ترك الدين
وهو مخطئ فالتشريع هو تشريع الله فقط؟؟ والرسول ناقل لهذا التشريع ولا يحق له بالزيادة أو النقص على آحكام الله .؟؟
وقال قول الحق

لأن الدين في القرآن

فكيف يعترف أن الدين فى القرآن .!!!! وقبل لحظة يدعى على الرسول بأن السُنّة تُشرع .!! كلام متناقِض كالمنهج .!!وجاء بِتفسير لِكلمة السُنّة وفسرها بإنها الأسوة الحسنة .؟؟ وهذا تفرد منه لم يسبقهُ أحد فى ذلك التوجه ,!!

ثم سقط السقوط الدوىّ مِن السماءِ على الأرض حين قال .

فلا حجة عدم وجود كلمة "سنة" في القرآن ,لأن الله ذكر ماهو أشمل من كلمة السنة ,وهي "الأسوة" .

فكيف لهذا المنهج على كُثرة مُجلداتهِ وكتبهِ وآشخاصهِ لم يذكر فى القرآن بإعترافهِ هو.!!!! وليس أنا .
حتى يرى القارئ قوة منهج كتاب وضعف ما سواه .؟؟

وقد سألته بالنص

وهل طلب الله من الرسول أن يكون لهُ سُنّة . أم أن الرسول هو من بدأ من عندياتهِ بِفعل ذلك.

فاأجاب الله قد أوحى للرسول صلى الله عليه وسلم تلك السنن الإلهية ليتبعها البشر
بالرغم من الأجابة السابقة الذى إعترف فيها بِخلوا القرآن من وجود لفظ السُنّة بِعينها وإستبدل بِها الأسوة الحسنة ؟!!!
فكيف لنا معرفة تِلك السنن الألهية التى لم يكتبها الله فى كِتابهِ وكتبها فى منهج لم يُثبت وجودهِ حتى اللحظة .

وسألته سؤال

وإذا كان للرسول سُنّة ءآمره الله بِها أين هذا الأمر ومتى وفى آى كتاب كُتب.!!!!!!!!!!!!!!

فاأجاب ياصديقي ,نحن لم ولن نتحدث في غير القرآن .
القرآن الذي هو ديني ودينك .......................................وهذا فى حد ذاتهِ تناقض .؟!!!

وسالته

وإذا كانت السُنّة هى شارحة لِمجمل فمن الطبيعى أن يحفظها ففى آى كتاب غير القُرآن تُحفظ .

فاأجاب جميل ,سؤالك !
أجمل سؤال رأيته حتى الآن !!
التكفل بالحفظ لا يعني قتل كل محاولة تقليد وتدليس !انظر للقرآن ,ألم يكن هنالك شخص كان يسمى : مسيلمة الكذاب ؟
الم يوجد اليوم من يحاول إضافة في القرآن الكثير ؟ الشيعة ,اليهود ,النصارى ! بل حتى من أبناء جنسنا من الملاحدة وغيره !
هل كل ذلك يعني أنه تم تحريف القرآن ؟خطأ ! بل هي محاولات لتحريفة ,وكذلك السنة .
حيث أن من حماية الله للسنة تسخير كل أولائك العلماء الأفذاذ في إمضاء حياتهم كاملة للتأكد من صحة حديث واحد .
وإلا لمَ برأيك كان هناك الحديث الضعيف والمنسوب والمكذوب برأيك ؟

كل ذلك ولم يقل أين حُفظت؟!! فالمحفوظ مِن قبل الله هو القرآن فقط ؟!!! فنحن نريد نصاً صريحاً بِحفظ السُنّة التى لم تُثبت حتى الأن من الأخ ياسر حتى اللحظة .

سُئل

السُنّة تحتوى على آلاف الكُتب والقُرآن كتاب واحد .

فاجاب
ذلك لأن القرآن نزل في فترات معينة ولتبيين ماينفع البشر .
أما بالنسبة للسنة فهي شاملة كل حياته "من بعثته حتى موته".!!!!!!!!!
ذلك قل مِن فيض