اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الصديقة عائشة
الرافضي الباحث بعد أن هررربت من اسئلتنا واليوم دخلت لتدافع عن المتعة سبحان الله !!!!!!!!
واني لاراك دائما تذكر الشوكة في عيون الفرس المجوس وطبعا انت تتناغم معهم ومع رواياتهم عن الفاروق عمر وما أدراك ماعمر يارافضي ؟؟؟؟؟؟؟؟
المتعة تعني الزنا وهل تعلم لماذا لان المتعة هو تمتع رجل بامرأة مقابل ثمن ولمدة معينة من الزمن ومن ثم يأتي الآخر ليتمتع بها ولا يوجد اي ركن فيها من ركن الزواج الشرعي والزنا كذلك هو تمتع بامرأة مقابل ثمن ولمدة معينة ولا فرق بين المتعة والزنا .....
أما وانت تسأل وتتحجج بزواج المسيار وغيره وسبق أن قلنا لك اذكر لنا اسم اي شيخ او عالم من علماء السنة قال عنها (أصل من اصول الدين ) وألزمها على المسلمين كما يقول علمائكم واتحدااااااااك لو اتيت لنا به .........
ومن ثم تحديت وقلت (فعمر هو من نهى عن المتعة وليس النبي وأتحداكم أن تأتوا بحديث صحيح عن النبي يحرم فيه المتعة)
وإليك جوابا على تحديك يلجمك ومن كتبكم :
في تهذيب الأحكام - للشيخ الطوسي - ج 7 - ص 251
(الاستبصار 2/142)، (وسائل الشيعة 14/441)
محمد بن يحيى عن أبي جعفر عن أبي الجوزا عن الحسين بن علوان عن عمرو بن خالد عن زيد بن علي عن آبائه عن [gdwl]علي عليهم السلام [/gdwl]قال "[gdwl]حرم رسول الله صلى الله عليه وآله يوم خيبر لحوم الحمر الأهلية ونكاح المتعة"
[/gdwl]الرواة كلهم ثقاة
وهذا عن علي اتريد أن تكذب علي رضي الله عنه ؟؟؟؟؟؟
ومن ثم علمائكم نسبوا كل فتاويهم المخزية بدلالة المتعة ومنها :
01تفخيذ الرضيعة للخرف الخميني
02الاعارة
03اتيان المرأة من دبرها
ويوجد المزيد ...........
|
أهلا بالأخ ابن عائشة وأعتذر عن الفترة التي غبت فيها وقد أشرت أني قد أتأخر بسبب الأمور التي تأتي مع هذا الشهر الكريم
وأقول أني لا أدافع عن المتعة لأني أريدها وإنما هي حكم من الأحكام الإسلامية التي أباحها النبي صل الله عليه وآله وأتيتك بالدليل من القرآن والسنة
فلا أعلم كيف تتجرأ على تسميتها بالزنا وأنت وفئة قليلة وقحة تقول بهذا وتطعن بالنبي وإلا فإن علمائكم لا يقولون أنها زنا لأن النبي قد أحلها للصحابة فلا يمكن أن يبيح النبي روحي فداه الزنا للصحابة
وأنت لم تأتني بالآية الناسخة للآية التي تقول بحلية المتعة
وأقول أن المتعة هي من الأمور التي تحتجون بها علينا وذلك لقلة الأمور والشبهات عندكم وأننا لم نعطل أحكام الله ولم نحلل حراماً أو نحرم حلالاً فذلك لا يكون إلا بيد اللطيف الخبير سبحانه وتعالى عما تصفون
وأني قد وضعت شروط المتعة وتبيان الفرق بينها وبين الزنا وكيف أن ما ذكرت هو مجرد فهمك القاصر لما كذب به عليك بعض المجرمين وذلك لتكذيب وتفريق المسلمين ولكن الأخ أبو أحمد حذفها ومنعني من نسخها أو وضع الروابط
خوفاً من انتشار الحق
ومنها أن المرأة تعتد بعد الزواج وليس كما قلت أنها تتنقل من رجل لرجل كالسفاح والزنا والعياذ بالله
وأن الولد ينسب لأبيه وحقوقه كحقوق غيره من الأولاد
وأن الخلاف الوحيد بين زواج المتعة المذكور في القرآن والسنة هو أنه محدد بمدة وذلك لا يخالف شيئاً فماذا لو اتفق رجل وامرأة على الزواج ثم الطلاق بعد شهر أو سنة أو غيروا رأيهم !
وأخيراً لم ترد على قضية الجواري وكيف كان الصحابة مثل عمر يشترون الجواري ويقضون منها وطرا!
أليس هذا بأشد من المتعة التي يكتب لها كتاب ولا يكون الولد منها عبداً!