عرض مشاركة واحدة
  #7  
قديم 2020-02-23, 04:09 PM
موحد مسلم موحد مسلم غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2018-07-19
المشاركات: 1,564
افتراضي رد: القول المبين في فلتات الانزع البطين

قال الرافضي
العجيبة السابعة :
مصنف عبد الرزاق ( ج 3 ص 556 )
6681 - عن ابن عيينة (ثقة حافظ)، عن عمرو بن دينار (ثقة ثبت) قال: لما مات خالد بن الوليد اجتمع في بيت ميمونة نساء يبكين، فجاء عمر ومعه ابن عباس ومعه الدرة، فقال: «يا أبا عبد الله ادخل على أم المؤمنين فأمرها فلتحتجب، وأخرجهن علي» قال: فجعل يخرجهن عليه وهو يضربهن بالدرة، فسقط خمار امرأة منهن فقالوا: يا أمير المؤمنين خمارها، فقال: «دعوها ولا حرمة لها». كان معمر يعجب من قوله «لا حرمة لها»
(الجابري اليماني) : هل يحتاج الى تعليق ؟!!

نعم يحتاج لتعليق يفهم الجاهل منه انك شيوخك اجهل منك

وهذا القول منقول من كتبه مثل كتاب : ألف سؤال وإشكال - الشيخ علي الكوراني العاملي لعنه الله - ج ٢ - الصفحة ٤٥٩

هذا الملعون قال في عمر

4 - ضربه قريبات خالد بن الوليد، رغم أن فيهن ميمونة زوجة النبي صلى الله عليه وآله (لما مات خالد بن الوليد، اجتمع في بيت ميمونة نساء يبكين، فجاء عمر ومعه ابن عباس ومعه الدرة، فقال: يا عبد الله! أدخل على أم المؤمنين فأمرها فتحتجب وأخرجهن علي، فجعل يخرجهن عليه وهو يضربهن بالدرة، فسقط خمار امرأة منهن، فقالوا: يا أمير المؤمنين خمارها! فقال: دعوها فلا حرمة لها! وكان يعجب من قوله: لا حرمة لها). (كنز العمال: 15 / 730) 5 - ضربه أخت أبي بكر وقريباته، وفيهن عائشة زوجة النبي صلى الله عليه وآله (لما توفي أبو بكر أقامت عليه عائشة النوح، فأقبل عمر بن الخطاب حتى قام ببابها، فنهاهن عن البكاء على أبي بكر، فأبين أن ينتهين، فقال عمر لهشام بن الوليد: أدخل فأخرج إلي ابنة أبي قحافة أخت أبي بكر! فقالت عائشة لهشام حين سمعت ذلك من عمر: إني أحرج عليك بيتي، فقال عمر لهشام: أدخل فقد أذنت لك، فدخل هشام فأخرج أم فروة أخت أبي بكر إلى عمر، فعلاها الدرة فضربها ضربات، فتفرق النوح حين سمعوا ذلك). (تاريخ الطبري: 2 / 614) (فقال عمر لهشام بن الوليد: قم فأخرج النساء! فقالت عائشة: أحرجك! فقال عمر: أدخل فقد أذنت لك! فدخل فقالت عائشة: أمخرجي أنت يا بني! فقال: أما لك فقد أذنت لك، فجعل يخرجهن امرأة امرأة وهو يضربهن بالدرة، حتى خرجت أم فروة! وفرق بينهن. (ابن راهويه وهو صحيح). (كنز العمال: 15 / 730):

وهناك غير هذا ولكن انت صادرت ايمان الصحابة وجعلته في الرافضة فقط وكفرت الصحابة في المقابل فأين ما تدعيه
مع ان هذا الكوراني ممن ينسوب لاهل اعلم وكما ترى هذا كتاب الفه في الرد على السنة ولكنه تيس كما تيس الرافضة كل الرافضة تيوس ففي نص سابق يتكلم عن عمر قال فيه في حادثة قبل اسلام عمر
1 - مصادرته حرية ابن عمه سعيد لأنه أسلم!
(باب من اختار الضرب والقتل والهوان على الكفر... سمعت سعيد بن زيد يقول: لقد رأيتني وإن عمر موثقي على الإسلام). (- البخاري: 8 / 56) 2 - ضربه جارية سوداء لأنها أسلمت!

كما ترى هنا لا يفقه اصلا شيء والا هل يعقل ان تعدد مثالب الرجل فقط ولا تأتي بحسنات له
من ضمن الحسنات التي له انه فتح بلاد الفرس والعراق وجعل اهلها في حرية من المستعمر والحقيقة انه يكفيه هذا فقد اذل الفرس والروم ولا يوجد بعد هذا شرف

المهم الرواية التي اتى بها تتكلم عن نسوة اجتمعن في بيت ميمونة ولكن من هي ميمونة هنا
انها ام المؤمنين والرواية التي اتى بها المدعو الكوراني لعنه الله ايضا عن عائشة ولكن تناسى هذا الجحش ان بيت عائشة وبيت ميمونة كان في المسجد بعد التوسعة و خالد بن الوليد مات سنة 21 وعمر وسع المسجد وادخل فيه الحجرات سنة 17

فهل يترك بيت من بيوت الله للنواحة واللطم ولكن لأن الشيعة يفعلون هذا فلذا قالوا في عمر ماتراه بعينك لكونه لا يعجبهم

تذكر توسعة عمر المسجد النبوي سنة 17
وفاة خالد بن الوليد سنة 21 يعني النياحة هنا صار وحصلت وان كانت في بيت ام المؤمنين ميمونة الا انها في داخل المسجد

من كتب الرافضة نرى انهم يجيزون النياحة على الميت وينكرون على اهل السنة التحريم
كتاب الطهارة - السيد الخوئي لعنه الله - ج ٩ - الصفحة ٢٢٨
(مسألة 2): يجوز النوح على الميت بالنظم والنثر (1) ما لم يتضمن الكذب
____________________
وقد روت العامة - كما في صحيحي البخاري ومسلم - (1) النهي عن البكاء على الميت لأن الميت يعذب ببكاء أهله.
وهي مضافا إلى ضعف سندها ليست قابلة للتصديق ولا بد من ضربها على الجدار لمخالفتها صريح الكتاب قال تعالى " ولا تزروا وازرة أخرى " (2) فإنه بعيد عن العدل الإلهي أن يعذب الميت ببكاء شخص آخر وفعل غير الميت وإن ارتكب أعظم المحرمات، أو تؤول الرواية بأن الميت يتأذى عند بكاء أهله كما كان يتأذى ببكائهم حال حياته لا أنه يعذب من قبل الله سبحانه.. إذن فالبكاء على الميت سائغ من دون كراهة.
جواز النوح على الميت:

يقصد بالعامة اهل السنة لعنه الله

-------------
عند الملعون في كتابه ميزان الحكمة - محمد الريشهري لعنه الله واهانه - ج ٢ - الصفحة ١٦٧٥

[2339] البكاء على موت المؤمن - الإمام الكاظم (عليه السلام): إذا مات المؤمن بكت عليه الملائكة وبقاع الأرض التي كان يعبد الله عليها، وأبواب السماء التي كان يصعد بأعماله فيها (3).
- أبو هريرة: مات ميت من آل رسول الله (صلى الله عليه وآله) فاجتمع النساء يبكين عليه فقام عمر ينهاهن ويطردهن فقال رسول الله (صلى الله عليه وآله) دعهن يا عمر فإن العين دامعة والقلب مصاب والعهد قريب (4).
(انظر) وسائل الشيعة: 2 / 924 باب 88.
باب 2337.
[2340] النياحة على الميت - رسول الله (صلى الله عليه وآله): النياحة عمل الجاهلية (5).
- الإمام علي (عليه السلام) - فيما كتب إلى رفاعة ابن شداد قاضيه على الأهواز -: إياك والنوح على الميت ببلد يكون لك به سلطان (6).
- الإمام الكاظم (عليه السلام) - لما سئل عن النياحة على الميت -: يكره (7).
- الإمام علي (عليه السلام) - لحرب بن شرحبيل الشبامي قادما من صفين لما سمع بكاء النساء على قتلى صفين -: أتغلبكم (لا يغلبكم) نساؤكم على ما أسمع؟ ألا تنهونهن عن هذا الرنين (8).
- رسول الله (صلى الله عليه وآله) - لما بكى عند موت بعض ولده، فقيل له: تبكي وأنت تنهانا عنه؟! -:
لم أنهكم عن البكاء، وإنما نهيتكم عن النوح والعويل (9).
(انظر) وسائل الشيعة: 2 / 892 باب 71، البحار: 82 / 10

علي يقول يكره بينما هم يقولون بجواز النوح والبابا الكاظم الاول بن البابا جعفر الاول مثله ثم خالفهم الملعون محمد الريشهري فقال بالجواز
[2341] الأصوات الملعونة - رسول الله (صلى الله عليه وآله): صوتان ملعونان يبغضهما الله:
إعوال عند مصيبة، وصوت عند نعمة، يعني النوح والغناء (1).
- الإمام الصادق (عليه السلام): من أنعم الله عليه بنعمة فجاء عند تلك النعمة بمزمار فقد كفرها، ومن أصيب بمصيبة فجاء عند تلك المصيبة بنائحة فقد جعها (2).
(انظر) وسائل الشيعة: 2 / 915 باب 83، 916 باب 84.
الصبر: باب 2180.
عنوان 65 " الجزع ".
[2342] النياحة الممدوحة - الإمام الصادق (عليه السلام): نيح على الحسين بن علي سنة كاملة يوم وليلة، وثلاث سنين من اليوم الذي أصيب فيه، وكان المسور بن مخرمة وأبو هريرة وتلك الشيخة من أصحاب رسول الله (صلى الله عليه وآله) يأتون مستترين متقنعين فيسمعون ويبكون (3).
- عنه (عليه السلام) - لما سئل عن أجر النائحة -: لا بأس به، قد نيح على رسول الله (صلى الله عليه وآله) (4).
- أوصى أبو جعفر (عليه السلام) أن يندب في المواسم عشر سنين (5).
- لما انصرف رسول الله (صلى الله عليه وآله) من وقعة أحد إلى المدينة سمع من كل دار قتل من أهلها قتيل نوحا وبكاء، ولم يسمع من دار حمزة عمه فقال (صلى الله عليه وآله):
لكن حمزة لا بواكي له، فآلى أهل المدينة أن لا ينوحوا على ميت ولا يبكوه حتى يبدأوا بحمزة فينوحوا عليه ويبكوه (6).
- إن فاطمة (عليها السلام) ناحت على أبيها، وأنه (صلى الله عليه وآله) أمر بالنوح على حمزة (7).
---------------------------
عند المحقق البحراني لعنه الله وجد هذا التناقض في التحريمو الجواز فقال لعنه الله في كتابه الحدائق الناضرة - ج ٤ - الصفحة ١٦٨
تقيمن علي نائحة، قال ثم قال هذا المعروف الذي قال الله عز وجل: ولا يعصينك في معروف " وروى علي بن جعفر في كتاب المسائل عن أخيه موسى (عليه السلام) (1) قال: " سألته عن النوح على الميت أيصلح؟ قال يكره " وفي الخصال بسنده عن عبد الله ابن الحسين بن زيد عن أبيه عن جعفر بن محمد عن آبائه (عليهم السلام) (2) قال: " قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) أربعة لا تزال في أمتي إلى يوم القيامة: الفخر بالأحساب والطعن في الأنساب والاستسقاء بالنجوم والنياحة، وأن النائحة إذا لم تتب قبل موتها تقوم يوم القيامة وعليها سربال من قطران ودرع من حرب ".
وظاهر كلام أكثر الأصحاب الاعراض عن هذه الأخبار وتأويلها بل تأويل كلام الشيخ أيضا بالحمل على النوح المشتمل على شئ من المناهي كما هو ظاهر سياق الحديث الأول، قال في الذكرى بعد نقل القول بالتحريم عن الشيخ وابن حمزة: والظاهر أنهما أرادا النوح بالباطل أو المشتمل على المحرم كما قيده في النهاية، ثم نقل جملة من أخبار النهي، وقال: وجوابه الحمل على ما ذكرناه جمعا بين الأخبار، ولأن نياحة الجاهلية كانت كذلك غالبا، ولأن أخبارنا خاصة والخاص مقدم. أقول: من المحتمل قريبا حمل الأخبار الأخيرة على التقية فإن القول بالتحريم قد نقله في المعتبر عن كثير من أصحاب الحديث من الجمهور (3) ونقل جملة من رواياتهم المطابقة لما روى عندنا

بمعنى انه اعترف ان التحريم او الكراهة من الائمة انها من باب التقية

خلاصة القول ان التحريم لدينا في النياحه وما فعله عمر هنا هو من هذا الباب وانت حين تنكر عليه ما فعله لا لكونه فعل ما يخالف الشرع بل لكونه فعل ما يخالف قولك في النياحه على الميت بالجواز
رد مع اقتباس