2013-02-10, 02:34 PM
|
عضو جاد بمنتدى أنصار السنة
|
|
تاريخ التسجيل: 2012-06-18
المكان: بغداد
المشاركات: 303
|
|
لاحول ولاقوه الا بالله العلي العظيم
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو أحمد الجزائري
من قال هذا الكلام يا إبن المتعة دقق في كلامي يا فاشل
شفت كيف يا رويفض حتى يتعاطف معك القارئ الكريم مستعد أن تضع فرضية ان علي كان عبد الله بن سبأ مع أني قلت أن تاج رأسك عبد الله بن سبأ و شتان ما بين ذا و ذاك
سوف نرى عندما تعجز عن المحاججة و المخاصمة بكتاب الله كما يقول علي الذي تزعم أنه تاج رأسك في الرواية أدناه أم تاج رأسك المعمم الذي يأخذ دينه من عبد الله بن سبأ
من بين ما قال علي بن أبي طالب في خطبه كفانا كتاب الله:
في الطلب، يخترم الاول فالاول (1) لا يتحنن على ضعيف، ولا يعرج على شريف (2) والجديدان (3) يحثان الاجل تحثيثا، ويسوقانه سوقا حثيثا (4) وكل ما هو آت فقريب، ومن وراء ذلك العجب العجب، فأعدوا الجواب ليوم الحساب، وأكثروا الزاد ليوم المعاد. عصمنا الله وإياكم بطاعته، وأعاننا وإياكم على ما يقرب إليه ويزلف لديه فإنما نحن به وله. إن الله وقت لكم الاجل، وضرب لكم الامثال، وألبسكم الرياش، وأرفع لكم المعاش، وآثركم بالنعم السوابغ، وتقدم إليكم بالحجج البوالغ، وأوسع لكم في الرفد الروافغ (5) فتشمروا فقد أحاط بكم الاحصاء، و ارتهن لكم الجزاء (6) القلوب قاسية عن حظها، لاهية عن رشدها، اتقو الله تقية من شمر تجريدا، وجد تشميرا، وانكمش في مهل، وأشفق في وجل، ونظر في كرة الموئل، وعاقبة المصدر، ومغبة المرجع، وكفى بالله منتقما ونصيرا، وكفى بكتاب الله حجيجا وخصيما (7). رحم الله عبدا استشعر الحزن، وتجلبب الخوف، وأضمر اليقين، وعري عن الشكك
بحار الأنوار 74.441
-------------------------------------------------------------------------------------
(1) اخترمه: أهلكه واستأصله. واخترمه المرض: هزله واخترمه المنية: أخذته وتحنن عليه: ترحم. (2) فلان لا يعرج على قوله أي لا يعتمد عليه. وعلى المكان أن حبس مطيته عليه وأقام فيه. (3) أي الليل والنهار. (4) التحثيث: التحريص والتنشيط على فعل. والحثيث: السريع. (5) الرفد العطاء، والروافغ الواسعة. (6) في النهج " وارصد لكم الجزاء ". (7) شمر تشمرا: مر مسرعا. وانكمش الرجل: أسرع وجد. أي وبالغ في حث نفسه على المسير إلى الله تعالى مع تمهل البصيرة. والوجل: الخوف. والموئل: مستقر السير والمراد هنا ما ينتهى إليه الانسان من سعادة وشقاء، وكرته. حملته واقباله. - >
http://http://www.thar-allah.com/fatemya33/n3b/74.html
من كتبك يا فهلوي لنرى إن كنت تحاجج من كتاب الله و تقارع الحجة بمثلها و بالتالي تستحق أن يكون علي تاج رأسك كما تسمي نفسك أم تعرض كلام الله على كلام معممي الحسينيات الذين أسس لهم عبد الله بن سبأ المذهب فيكون تاج رأسك عبد الله بن سبأ و ليس علي و حاشاته ان يكون تاج لرأس رافضي مثلك
[QUOTE قلت لك سابقا وساقولها لك الان ايه احليه المتعه موجوده في القران وهي
وَالْمُحْصَنَاتُ مِنَ النِّسَاء إِلاَّ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ كِتَابَ اللّهِ عَلَيْكُمْ وَأُحِلَّ لَكُم مَّا وَرَاء ذَلِكُمْ أَن تَبْتَغُواْ بِأَمْوَالِكُم مُّحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَافِحِينَ فَمَا اسْتَمْتَعْتُم بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَاضَيْتُم بِهِ مِن بَعْدِ الْفَرِيضَةِ إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيماً حَكِيماً [ النساء : 24]
|
حت الادب مع كلام الله غير وارد في دينكم لأنه أدنى من كلام المعمم لكن معذور ما تلقيت هذا تاليعمه في حسينيات الضلال
المعنى مبتور و بالتالي يتعذر عليك فهم المغزى المحصنات من النساء تدخل في المحارم الاتي نهى الله عن نكاحهن يا مغفل فعد إلى الوراء حتى تسوعب و تعي أمر الله في الأنكحة
أنت بدأت نسخك بالمحصنات من النساء و في الحقيقة هن أخر ما حرم الله نكاهن في السياق
تعلم من أبسط وأخر سني :
وَلاَ تَنكِحُواْ مَا نَكَحَ آبَاؤُكُم مِّنَ النِّسَاء إِلاَّ مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَمَقْتًا وَسَاء سَبِيلاً
حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَٰتُكُمْ وَبَنَٰتُكُمْ وَأَخَوَٰتُكُمْ وَعَمَّٰتُكُمْ وَخَالَٰتُكُمْ وَبَنَاتُ ٱلأَخِ وَبَنَاتُ ٱلأُخْتِ وَأُمَّهَٰتُكُمُ الَّٰتِي أَرْضَعْنَكُمْ وَأَخَوَٰتُكُم مِّنَ ٱلرَّضَٰعَةِ وَأُمَّهَٰتُ نِسَآئِكُمْ وَرَبَائِبُكُمُ ٱلَّٰتِي فِي حُجُورِكُمْ مِّن نِّسَآئِكُمُ ٱلَّٰتِي دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَإِن لَّمْ تَكُونُواْ دَخَلْتُمْ بِهِنَّ فَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ وَحَلَٰئِلُ أَبْنَائِكُمُ ٱلَّذِينَ مِنْ أَصْلَٰبِكُمْ وَأَن تَجْمَعُواْ بَيْنَ ٱلأُخْتَيْنِ إِلاَّ مَا قَدْ سَلَفَ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ غَفُوراً رَّحِيماً * وَٱلْمُحْصَنَٰتُ مِنَ ٱلنِّسَآءِ إِلاَّ مَا مَلَكْتَ أَيْمَٰنُكُمْ كِتَٰبَ ٱللَّهِ عَلَيْكُمْ وَأُحِلَّ لَكُمْ مَّا وَرَاءَ ذَٰلِكُمْ أَن تَبْتَغُواْ بِأَمْوَٰلِكُمْ مُّحْصِنِينَ غَيْرَ مُسَٰفِحِينَ فَمَا ٱسْتَمْتَعْتُمْ بِهِ مِنْهُنَّ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ فَرِيضَةً وَلاَ جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِيمَا تَرَٰضَيْتُمْ بِهِ مِن بَعْدِ ٱلْفَرِيضَةِ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ عَلِيماً حَكِيماً
23,24 سورة النساء
كما ترى يا رويفض الكلام كله في السياق عن النكاح المنهي عنه و المأمور به
فذكر الأصناف الثلاثة لا غير:
الصنف الأول:
المحرمات نكاتهن
الصنف الثاني:
ما ملكت اليمين إستثناء حلال نكاهن
الصنف الثالث:
مات أحل لنا من وراء ذلك شريطةأن نبتغي بأموالنا محصنين غير مسافحيبن
يعني صنفين منم النساء يجوز نكاحهن ما ملكت اليمين و ماى نبتغي بأموالنا محصنين و هذا ما تفسره الأية في قول الله تعالى في سورةالأحزاب الأية50:
"يا أيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَحْلَلْنَا لَكَ أَزْوَاجَكَ الَّلاتِي آتَيْتَ أُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ مِمَّا أَفَاء اللَّهُ عَلَيْكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالاتِكَ الَّلاتِي هَاجَرْنَ مَعَكَ وَامْرَأَةً مُّؤْمِنَةً إِن وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ إِنْ أَرَادَ النَّبِيُّ أَن يَسْتَنكِحَهَا خَالِصَةً لَّكَ مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ قَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فِي أَزْوَاجِهِمْ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُمْ لِكَيْلا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا "
يعني صنفين من النساء جائز نكاتحهن لا ثالث لهما بدليل الأية أعلاه
[/QUOTE]
يبدو من خلال كلامك انك اصلا منصدم ولاتعرف ماذا تقول سوى انك تاتي بالكلام وتجمعه من هنا وهناك عسى ان تجد كلام مقبول عند السذج امثالك وتحاول بشتى الصور ان توهم المقابل انك تحاول ان تجعل من كلامك محط ثقه عند السذج امثالك عموما انا هنا لست في محط نقاش ومماطله في المحاوره معك ولكي اكون اكثر تواصل احاول ان اجبرك ان تجاوبنا على اسألتنا التي تهربت منها عده مرات وانت تناقش حكم شرعي معين وانت لاتناقش في صلبه فتذهب الى مساوئ هذا الحكم فكم وكم من احكام شرعيه تصب في احكام اصول الدين وهي لاتجد من يطبقها تطبيقا صحيحا وهو اصل من اصول الدين وربما تتعدى الى الايمان ابالله تعالى عموما لك ردنا
موضوع ابن سبا وتمثال اليه وجعله تاج راسي وانا كان عنواني واضح جدا علي امير المؤمنين تاج راسي وانت تحاول وبشتى السبل ان تسب امير المؤمنين وبصوره غير مباشره وهذا هو حالكم يااتباع معاويه الذي سب علي عليه السلام سبعين سنه هو ومن تبعه موهم السذج انك تتهمني بهذا وانت تصر عليه عموما لنترك موضوع المسبات التي سيحاسبك الله عليه ونرجع الى صلب الموضوع
موضوع المتعه وكما قلته لك حكم نزل في القران على صدر النبي صلى الله عليه واله وقد افتى به صلى الله عليه واله وامر المسلمين بالعمل به في حالات معينه وحسب شروطه ثم قولك ان علي بن ابي طالب امير المؤمنين عليه السلام قال ( وكفى بكتاب الله حجيجا وخصيما ) هنا اللزمك الكلام واقول لك ان كنت صادقا بقولك ولك القول والكره في ملعبك ان كنت قادره على الكلام اين الحكم الذي حرم المتعه في كتاب الله تعالى ؟ حسب قول امير المؤمنين عليه السلام ان كنت تؤمن بحبك لعلي عليه السلام ؟؟؟ والتحدي قائم لك
اماما موضوع ان القران حرم وحلل من النكاح اقول لك تابع قول الله تعالى الذي اتهمتني ببتره واقول لك
انت من قلت وبكتاباتك الصنف الثالث من الزواج انه ( أحل لنا من وراء ذلك شريطةأن نبتغي بأموالنا محصنين غير مسافحيبن ) يارتى ماهو ماوراء ذلك ؟ بشرط ان نبتغي بالاموال محصنين ثم اين الاشكال في المتعه التي نعطي اجور المتعه فيها حسب قول الله تعالى في القران ؟؟
وقول الامام الصادق عليه السلام في كتبنا مشهور ( ضع درهمك حيث تامنه ) اذا الامان عندنا هو ليس السفاح الذي ثقولون به لان المتعه عندنا محرمه للذي لايعرف شروط المتعه .
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو أحمد الجزائري
يعني صرت منجم لا ما حزرت خاب ظنك يالا رافضي لست أنا بل أسيادك قالونها موت بغيضك سوف أثبت لك أنه رغم كل شطارتك ضحك عليك المعممون و ليستبحوا عرضك يا مغفل
خذ عندك هدايا معمميك :
الهدية الأولى:
(34228) 2 - وبالإسناد عن صفوان، عن إسحاق بن عمار، قال:
سألت أبا إبراهيم (عليه السلام) عن الرجل إذا هو زنى وعنده السرية والأمة يطؤها تحصنه الأمة وتكون عنده؟ فقال: نعم، إنما ذلك لأن عنده ما يغنيه عن الزنا، قلت: فان كانت عنده أمة زعم أنه لا يطؤها؟ فقال: لا يصدق، قلت: فان كانت عنده امرأة متعة أتحصنه؟ فقال: لا، إنما هو على الشئ الدائم عنده.
ورواه الشيخ بإسناده عن أبي علي الأشعري، وكذا الذي قبله، إلا أنه أسقط من آخره قوله: فهو محصن (1).
وسائل الشيعة (آل البيت) - الحر العاملي - ج 28 - الصفحة 68
الهدية الثانية
(باب 287 - العلة التي من أجلها لا تحصن المتعة الحر) 1 - أبي رحمه الله قال حدثنا سعد بن عبد الله عن أحمد بن محمد بن عيسى عن الحسين بن سعيد عن محمد بن أبي عمير عن هشام وحفص بن البختري عمن ذكره عن أبي عبد الله عليه السلام قال: في الرجل يتزوج المتعة أتحصنه؟ قال: لا إنما ذلك على الشئ الدائم.
علل الشرائع - الشيخ الصدوق - ج 2 - الصفحة 512
مسألة: قال الشيخ في النهاية: حد الإحصان في الرجل هو أن يكون له فرج متمكن من وطئه يكون مالكا له، سواء كان بالعقد أو ملك اليمين، ويراعى في العقد الدوام، فإن المتعة لا تحصن، ولا فرق بين أن يكون الدائم على حرة أو أمة أو يهودية أو نصرانية، فإن جميع ذلك يحصن الرجل، وملك اليمين أيضا يحصن.
والإحصان في المرأة مثل الإحصان في الرجل سواء، وهو: أن يكون لها زوج يغدوا إليها ويروح، مخلا بينها وبينه، غير غائب عنها، قد دخل بها، حرا كان أو عبدا وعلى كل حال (1). ومثله قال السيد المرتضى (2)، وشيخنا المفيد (3)، وابن البراج (4).
مختلف الشيعة - العلامة الحلي - ج 9 - الصفحة 137
|
هل تعرف انت مامعنى الاحصان الذي تفهمه على هواك ؟ وانت لاتعرف حتى ماتنقل لنا تابع مانقلته لنا ثم تعمل اسلوب النقل الصحيح للروايات لانقل لروايات تناقض كلامك
تابع الروايات التي نقلتها لنا والتي تبين مدى جهلك حتى في نقل الروايات الصحيحه التي تبين مصداقية كلامك
يقول الحر العاملي والشيخ الصدوق والشيخ العلامه الحلي ان المتعه لاتحصن إنما ذلك على الشئ الدائم !!! مامعنى هذه العباره يافهيم ؟؟؟؟
يقول علمائنا الاعلام ( أن التمتع بها إن كان وقتيا وفي فترة لا في كل الفترات كما هو الغالب، بحيث ليس بإمكانه الاستمتاع بها متى شاء، لم يكف في احصانه وترتيب أحكامه عليه، وما ورد في بعض الروايات من أن المتعة لا تكفي في احصان الرجل، محمول على ذلك بقرينة مناسبة الحكم والموضوع وأما إذا كانت المتعة عنده في فترة معتد بها، بحيث متى أراد وشاء الاستمتاع بها كان له ذلك، فلا تبعد كفاية ذلك في احصانه، وأما ما ورد من التعليل في الروايات بقوله (عليه السلام): " إنما ذلك علىالشيء الدائم عنده " فالظاهر منه بمناسبة الحكم والموضوع الإرتكازية هو وجود المرأة عند الرجل في تمام الحالات والأزمان من الليل والنهار، بحيث متى شاء وأراد الاستمتاع بها كان ميسورا له بدون أي عائق ومانع، وليس المراد من الدائم هو الدائم طولا بحسب الزمان، وبكلمة أن مناسبة الحكم والموضوع الإرتكازية تقتضي أن يكون المراد من الدائم هو الدائم العرضي لا الطولي، لعدم دخله فيما هو المطلوب من كون المرأة عند الرجل، و على هذا فالمرأة المتمتع بها إذا كانت عند الرجل في تمام الأوقات والحالات من الليل والنهار، ويعيش معها في مسكن واحد ليلا ونهارا، بحيث متى شاء وأراد الاستمتاع بها، كان بيده بدون أي مزاحم وعائق، كان محصنا والمرأة محصنة، و لا فرق بين أن تكون عنده كذلك في فترة طويلة كعشر سنوات أو أكثر، أو قصيرة كسنة أو ستة أشهر مثلا، )
ولكي اوصل الره والتفسير القريب على فهمك المحدود ان الاحصان الذي يقال به هنا ان الرجل الذي يتزوج متعه تكون هذه المتعه هي احصان له في حاله اذا كانت زوجته التي يتمتع بها قريبه عليه ويتمتع بها متى شاء وبدون اي عارض ( هذا معنى الاحصان )
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو أحمد الجزائري
تأمل في قول أسيادك ما دام كلام الله لا يردعك و الأن نرى إن كان تاج رأسك علي و تحاجج بكتاب الله كما جاء في خطبته أم تاج رأسك المعمم الذي أخذ ديننه من عبد الله بن سبأ
و تخبرنا أين نصنف الزينبية المتمتعة 10 رحال في اليوم هل هي محصنة المال المدفوع لها أم مثلها مثل الزانية التي يتردد عليها الزناة في بيوت الدعارة؟؟؟؟
تفضل
لم اعرف ماذا تقصد بالزينيبيه ولماذا بذات هذا الاسم وهل تقصد بالزينبيه زينب بنت الحسين عليها السلام ؟ وانا لااشك بهذا لانك تحاول وفي كل مره ان تسب ال البيت الطاهرين وبصوره غير مباشره فمره تسمي علي بن ابي طالب عليه السلام بابن سبأ والان تسمي الزانيه بالزينبيه فياترى هل الحب وصل بك الى درجه المسبه ماهذا الحب لهم ؟
ثم من اين لك ياكذاب ان المرأه المتمتعه هي تتمتع باليوم 10 مرات او لعشر رجال ويدفعون الرجال لها المال وان هذا المال محصون من اين لك بهذا الكلام الذي ملأعليك ارباب المنابر الشيطانيه ؟؟؟
عموما اذا لم يكن لك علوم في الكلام سوى الاتهامات الباطله والكلام الذي لايتفوه به الا الجهلاء نرجو ترك الموضوع لغيرك لانك اصلا لست جدير حتى بالمحاوره
|
|