فلما لم يجدوا دليلا على جعل الأئمة حجج لله على الخلق
لأن الله نفى أن يكون له حجج بعد الرسل
{{{{ رُّسُلًا مُّبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللَّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ ۚ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا (165) }}}}
أصبحوا يشككون في النبوة والرساله ,, لأنها جعل من الله
|