عرض مشاركة واحدة
  #18  
قديم 2011-07-23, 09:40 PM
د حسن عمر د حسن عمر غير متواجد حالياً
عضو منكر للسنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-04-27
المكان: مصر
المشاركات: 4,253
افتراضي

اقتباس:
أعطنا أسماء أشخاص أنكروا اﻹستشهاد بأحاديث الرسول و قالوا بأن من صدّق البخاري و مسلم وعمل بهذه اﻷحاديث كان ممن اتخذ اربابا من دون الله وهي من الشرك بالله؟
إن آمرك لعجيب أيها العباسّى.!!!!!!!!
ألست الأستشهادّ بِآيات ربِك لخير دّليل عن الأستشهاد بِمن ماتوا ودّفنّوا فى باطن الأرضّ وقد يكذبوا ..........................؟؟؟؟
(إنّا آنّزلنّا إليك آحسن الحديث كِتاباً )
لم يقل كِتابين بل قال كِتاب . آى مُفرد كُتب . ولا يحتوى الواحد على كِتابين . ولا يوجد كِتاب واحد يشمل منّهجين.
ولا يوجد قاعدة نّحوية لدّى أهل السُنّة ولا يوجد فى اللغة العربية كلمة تحتوى أو تُطلق على الواحد وهُما آثنين .؟؟؟؟؟؟ولا كلمة تُطلق على الأثنين وهُمّا واحد!!!!!!!!
كّفاكمُ عِنّاداً وكفاكمُ سفصّطفة . ووقوفاً لِرفضّ كِتاب الله . وإستعلاءاً وإستكباراً . ولا تحملوا على عاتقكمُ آخطاء ما سبقكمً . فهمُ بشراً يِعتريهم الخطأ والصّواب .
أمّا إذا كان كِتابة الأسماء هى من تُعينّكمُ على التمسّك بِكتاب الله الوحيد والفريد والأوحد فلك تِلك.
فأول الأسماء هو الله نّفسه .
اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ لَا رَيْبَ فِيهِ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا [النساء:87] (حديثاً)
مَا كَانَ حَدِيثًا يُفْتَرَىٰ وَلَٰكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ كُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ
اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُتَشَابِهًا مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ
تِلْكَ آيَاتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِّ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَ اللَّهِ وَآيَاتِهِ يُؤْمِنُونَ [الجاثية:6]
فَذَرْنِي وَمَنْ يُكَذِّبُ بِهَٰذَا الْحَدِيثِ سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ [القلم:44]
فَلْيَأْتُوا بِحَدِيثٍ مِثْلِهِ إِنْ كَانُوا صَادِقِينَ [الطور:34]
أَفَمِنْ هَٰذَا الْحَدِيثِ تَعْجَبُونَ [النجم:59]
أَفَبِهَٰذَا الْحَدِيثِ أَنْتُمْ مُدْهِنُونَ [الواقعة:81]
أمّا ثانى الأسماء فهو الرسّول نّفسهِ
(- عَنِ ابْنِ عُمَرَ ، قَال : خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ مَعْصُوبًا رَأْسُهُ ، فَرَقِيَ دَرَجَاتِ الْمِنْبَرِ ، فَقَالَ : (مَا هَذِهِ الْكُتُبُ الَّتِي بَلَغَنِي أَنَّكُمْ تَكْتُبُونَها ؟ أَكِتَابٌ مَعَ كِتَابِ اللَّهِ ؟ ! يُوشِكُ أَنْ يَغْضَبَ اللَّهُ لِكِتَابِهِ فَيُسْرَى عَلَيْهِ لَيْلاً ، فَلا يَتْرُكَ فِي وَرَقَةٍ وَلا قَلْبٍ مِنْهُ حَرْفًا إِلا ذَهَبَ بِهِ )
(( اعملوا بالقرآن أحلّوا حلاله وحرّموا حرامه واقتدوا به ولا تكفروا بشيء منه وما تشابه عليكم منه فردوه إلى الله وإلى أولي العلم من بعدي كما يخبروكم، وآمنوا بالتوراة والإنجيل والزبور وما أوتي النبيون من ربهم وليسعكم القرآن وما فيه)
(عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَمْرِو بْنِ العاص يَقُولُ: خَرَجَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ يَوْماً كَالْمُوَدِّعِ فَقَالَ: « أَنَا مُحَمَّدٌ النبي الأميّ أَنَا مُحَمَّدٌ النبي الأميّ - ثَلاَثاً - وَلاَ نبي بَعْدِي أُوتِيتُ فَوَاتِحَ الْكَلِمِ وَجَوَامِعَهُ وَخَوَاتِمَهُ وَعَلِمْتُ كَمْ خَزَنَةُ النَّارِ وَحَمَلَةُ الْعَرْشِ وَتُجُوِّزَ بِي وَعُوفِيتُ وَعُوفِيَتْ أُمَّتِي فَاسْمَعُوا وَأَطِيعُوا مَا دُمْتُ فِيكُمْ فَإِذَا ذُهِبَ بِي فَعَلَيْكُمْ بِكِتَابِ اللَّهِ أَحِلُّوا حَلاَلَهُ وَحَرِّمُوا حَرَامَهُ ».مسند أحمد.)
(وَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآَنَ جَعَلْنَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ الَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ بِالآَخِرَةِ حِجَابًا مَسْتُورًا (45)
وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَنْ يَفْقَهُوهُ وَفِي آَذَانِهِمْ وَقْرًا وَإِذَا ذَكَرْتَ رَبَّكَ فِي الْقُرْآَنِ وَحْدَهُ وَلَّوْا عَلَى أَدْبَارِهِمْ نُفُورًا
أما ثالث الأسماء فهو الخليفة الأول أبا بكر

أقرأ مراسل إبن ملكية وكيف أنّكر أبا بكر آى حديث غير القُرآن

أما رابع الأسماء فهو الخليفة الثانى عُمر بن الخطاب
- حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُوسَى حَدَّثَنَا هِشَامٌ عَنْ مَعْمَرٍ وَحَدَّثَنِى عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ عَنِ الزُّهْرِىِّ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ
رضى الله عنهما - قَالَ لَمَّا حُضِرَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَفِى الْبَيْتِ رِجَالٌ فِيهِمْ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ قَالَ النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم « هَلُمَّ أَكْتُبْ لَكُمْ كِتَاباً لاَ تَضِلُّوا بَعْدَهُ » . فَقَالَ عُمَرُ إِنَّ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم قَدْ غَلَبَ عَلَيْهِ الْوَجَعُ وَعِنْدَكُمُ الْقُرْآنُ ،حَسْبُنَا كِتَابُ اللَّهِ فَاخْتَلَفَ أَهْلُ الْبَيْتِ فَاخْتَصَمُوا ، مِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ قَرِّبُوا يَكْتُبْ لَكُمُ النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم كِتَاباً لَنْ تَضِلُّوا بَعْدَهُ ، وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ مَا قَالَ عُمَرُ فَلَمَّا أَكْثَرُوا
إن لم تكتفى بِهؤلاء الأربعة فلن تكتفى أبداً
رد مع اقتباس