عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 2010-03-30, 09:56 PM
الطواف الطواف غير متواجد حالياً
عضو من أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-02-23
المشاركات: 4,399
شرار الخلق المتصوفة والروافض

منطلقا نقول أن ديننا الحنيف حدد لنا ضوابط التعامل مع الأموات:
نحن مطالبون بتكريم المسلم حيا وميتا فلا يداس على قبره ولا يبال ولا تكسر عظامه ولا يجلس على القبرولا تلقى عليه الفواضل ولا يمتهن كما دعانا الشرع لزيارتهم للدعاء والإستغفار لهم ولما في زيارتهم من فائدة مبنية على الإعتبار من الموت وتذكر الآخرة.
فأين القبوريين من متصوفة وروافض من هذا الأمر؟

يقول الرسول صلى الله عليه وسلم : من سن سنة حسنة فله أجرها ,اجر من عمل بها إلى يوم القيامة لا ينقص من أجورهم شيئا ومن سن سنة سيئة فله وزرها ووزر من عمل بها إلى يوم القيامة لا ينقص من أوزارهم شيئا.
والموضوع الذي سنتاوله لا يمكن تصنيفه إلا في الجزء الأخير من الحديث ولا يستطيع انكاره إلا ضال أو معاند بنفاق فهو معاش وتمارس طقوسه كل يوم أما كل المسلمين وأعني به عبادة الأضرحة والقبور والتبرك بها وما ينطبق على المتصوفة لا يختلف في شيء عن الروافض فهما وجهان لعملة واحدة
..............
يحرص شيوخ الصوفية على الضلال حرص اليهودي على الحياة
وبناء الأضرحة والقبور والتبرك بها لها مكانة خاصة تتجوز اهتمامهم بطاعة الله تعالى والإقتداء بسنته
فهذه المشائخ الضالة تستغل جهل العامة وتصور لهم من الخرافات والأساطير ما يتجاوز المخيلة الإنسانية إذ يضفون على "من يسمونهم أولياء " أو أجداد كرامات وخوارق قد لاتكون توفرت للأنبياء والرسل.
فالمتأمل تصرفات هؤلاء المشعوذين يلاحظ حرصهم الشديد على النفنن في بناء اضرحة أوليائهم وزخرفتها والتبرك بها والطواف بها بل تصل القناعة الإيمانية عندهم إلى حد الإستغاثة وطلب الحوائج
ولو وضعنا هذه المعتقدات والسلوكيات على محك الدين لوجدنا أن كل أصحابها ملعونين

1 - جاء في الصحيحين عن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لعن الله اليهود والنصارى، اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد" وقولها: " يحذرما صنعوا"
وفي هذا الحديث دلالة قطعية أن هؤلاء القبوريين ملعونين وأن صنيعهم لا يخرج عن صنيع اليهود والنصارى

2 - روي في الصحيحين عنأم سلمة وأم حبيبة رضي الله عنهما أنهما ذكرتا للنبي صلى الله عليه وسلم كنيسة رأتاها بأرض الحبشة، وما فيها من الصور، فقال عليه الصلاة والسلام: "أولئك إذا مات فيهم الرجل الصالح بنوا على قبره مسجداً، وصوروا فيه تلك الصور، أولئك شرار الخلق عند الله"
ولو جارينا المتصوفة في ادعائهم بأن الميت صالح" مع انهم لا يملكون شهادة في إثبات ذلك الصلاح"
فإن عملهم الذي يقومون به يضعهم في مصاف شرار الخلق عند الله تعالى.

3 - إن المتصوفة ارتضوا بأفعالهم أن يكونوا شرار الخلق وملعونين من خلال معصيتهم المتعمدة لأمر رسول الهدى صلى الله عليه وسلم:
أخرج الإمام مسلم في صحيحه في حديث لجندب بن عبدالله البجلي رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:إن الله قد اتخذني خليلاً كما اتخذ إبراهيم خليلاً، ولو كنت متخذاً من أمتي خليلاً لاتخذت أبا بكر خليلاً، ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم وصالحيهم مساجد، ألا فلا تتخذوا القبور مساجد فإني أنهاكم عن ذلك.

الرسول صلى الله عليه وسلم ينهاهم وهؤلاء المفسدون يصرون على فعل ما نهوا عنه.وهل فعل صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم أو التابعين من هذا الأمر شيئا بعده؟
لو كان في ذلك صلاح أو خير ما كان الصحابة رضوان الله عليهم تركوه فهم أفضل منا قدوة واتباعا
والثابت أنهم لم يفعلوا منه شيئا بل لم يفعله أحد حتى من العامة في عهدهم . فكيف يأتي أهل الضلال اليمو ويدعون ما يدعون
وروى مسلم في حديث جابر رضي الله عنه : نهى رسول الله صلى الله عليه وسلم عن تجصيص القبور، وعن القعود عليها، وعن البناء عليها.
فمن أي شريعة يأخذ هؤلاء أحكامهم ؟ ألأكيد أنهم من اليهود والنصارى
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له.
وقال صلى الله عليه وسلم في الحديث المشهور : إذا سألت فاسأل الله، وإذا استعنت فاستعن بالله.
فهل يستطيع هذا الميت أن ينفع نفسه حتى ينفع غيره ؟
اليوم أتيتكم بصور عن الصوفيه

وكما يقال الصورة أبلغ من المقال

طبعا سياتي المتصوفه الى الموضوع (ويزعلوا)

ويمكن ايضا (يسبوا الوهابيه)

لكن لاضير

نصبر ان شاء الله




رجال ونساء غير محجبات ويتبركون بقبر في المغبر عندنا




إختلاط ورقص





ساحر أو مجذوب كما يقال





من الأبلغ حجة الأن ؟؟؟ هل المتصوفة أم بوذيوا تايلند



رد مع اقتباس