مَا نَنسَخْ مِنْ آيَةٍ أَوْ
نَأْتِ بِخَيْرٍ مِّنْهَا أَوْ مِثْلِهَا أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللّهَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ ))
نُنسها عائدة على الرسول ؟؟ وليس على الله ! فالله لا يضل ولا ينسى !؟ وغيره يضل وينسى ولذلك كان هناك خطاب للرسول يقول له الله ( سَنُقْرِئُكَ فَلَا تَنْسَىظ° [الأعلى:6])
فالرسول بشر !؟ والبشر معرضون للنسيان !! فإذا لم يتذكر الرسول الأية كحفظ فى ذاكرته الشخصية يأتى الله له بآية مِثلها أو خير مِنها ؟؟ ولذلك تجد فى القرآن كثير مِن الأيات التى تُشبه بعضها بعض .
أما من يعتقد أن الله ينسى فتستطيع أن تصفه بأبا جهل بِجدارة
اقتباس:
أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللّهَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
|
قُدرة الله غير محدودة وهو الوحيد المتفرد بِنسخ الأيات آى نشئتها مرة آخرى بِمثل إختها وليس للرسول طاقة لِذلك
حسن عمر