قال عمر أيوب
وهل عهدت علينا إلا الرد مِن كِتاب الله الذى أنّار العقول والأفهام .
اقتباس:
|
ركزوا معى جيداً - أيها السادة القرآنيون على مطلع الآية أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نُهُوا عَنِ النَّجْوَىٰ
|
ركز أنت يا أبا جِهاد فالنّهى أساسه هو النجوى بالأثم والعدوان ومعصية الرسول !؟ ولِذلك قال الله للمؤمنين
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَنَاجَيْتُمْ فَلَا
تَتَنَاجَوْا بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَمَعْصِيَتِ الرَّسُولِ وَتَنَاجَوْا بِالْبِرِّ وَالتَّقْوَىٰ وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ [المجادلة
[gdwl]
وَتَنَاجَوْا بِالْبِرِّ وَالتَّقْوَىٰ
[/gdwl]
فالله أقر التناجى ولكن بالبر والتقوى عكس غير المؤمنين يتناجّون بالأثم والعدوان ومعصية الرسول!؟
ففى الماضى كان يتناجّون الغير مسلمون أمام المؤمنين بِكلام يستفز المؤمنون فى عقيدتِهم !؟ وكان الرد مِن المسلمون بِنفس ما يقول بهِ هؤلاء !! فأنزل الله آيات يُقّوم هذا السلوك
اقتباس:
|
والسؤال : أين هو ذلك النهى السابق؟
|
ما كان يجب أيها الشاب المجتهد أن تسأل هذا السؤال وكان يجب عليك تتبع الأيات ومعرفة سياقها ومعرفة السؤال والأجابة مِن نفس الأيات
لك تحياتى