عرض مشاركة واحدة
  #8  
قديم 2009-06-05, 08:13 PM
صهيب صهيب غير متواجد حالياً
محاور
 
تاريخ التسجيل: 2008-08-16
المشاركات: 6,291
افتراضي

كتب المجوسي الرافضي سليل ابن سبأ متهما شيخ الإسلام ابن تيمية كلاما مبتورا يريد أن يثبت به باطلا

وسنبين خسته وحقارته بوضع ما حاول أن يدلس به وما هو موجود فعلا في كتاب منهاج السنة


1
اقتباس:
وليس علينا أن نبايع عاجزًا عن العدل علينا ولا تاركًا له، فأئمة السنة يسلمون أنّه ما كان القتال مأمورًا به ولا واجبًا ولا مستحبًَّا

لكن ننقل للمجوسي النص كاملا


وكان في عسكر معاوية من يتهم عليا بأشياء من الظلم هو برىء منها وطالب الحق من عسكر معاوية يقول لا يمكننا أن نبايع إلا من يعدل علينا ولا يظلمنا ونحن إذا بايعنا عليا ظلمنا عسكره كما ظلم عثمان وعلى إما عاجز عن العدل علينا أو غير فاعل لذلك وليس علينا أن نبايع عاجزا عن العدل علينا ولا تاركا له فأئمة السنة يعلمون أنه ما كان القتال مأمورا به لا واجبا ولا مستحبا ولكن يعذرون من اجتهد فأخطأ ج4 ص 384

لاحظوا دناءة الرافضي وخسة معدنه

فشيخ الإسلام هنا قال:
وكان في عسكر معاوية من يتهم عليا

أين استنتجت يا ابن الطريق أن هذا رأي ابن تيمية؟؟

بل جاء أيضا في مكان آخر

فإن أولئك قالوا ما يمكننا أن نبايع إلا من يعدل علينا ويمنعنا ممن يظلمنا ويأخذ حقنا ممن ظلمنا فإذا لم يفعل هذا كان عاجزا أو ظالما وليس علينا أن نبايع عاجزا أو ظالما


لاحظ يا ابن اليهود

هل هذا رأي شيخ الإسلام ام هو نقل رأي الخوارج؟

لا غرابة فلستم إلا أحفاد للمجوس

2
نقل ابن المجوس
اقتباس:
وإن لم يكن عليّ مأمورًا بقتالهم ولا كان فرضًا عليه قتالهم بمجرد امتناعهم عن طاعته مع كونهم ملتزمين شرائع الإسلام

وننقل له النص كاملا


وأولئك لم يكونوا كذلك ولهذا كان القول الثالث في هذا الحديث حديث عمار إن قاتل عمار طائفة باغية ليس لهم أن يقاتلوا عليا ولا يمتنعوا عن مبايعته وطاعته وإن لم يكن على مأمورا بقتالهم ولا كان فرضا عليه قتالهم لمجرد امتناعهم عن طاعته مع كونهم ملتزمين شرائع الإسلام وإن كان كل من المقتتلتين متأولين مسلمين مؤمنين وكلهم يستغفر لهم ويترحم عليهم عملا بقوله تعالى والذين جاؤوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبوقنا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلا للذين امنوا ربنا إنك رؤوف رحيم ج4 ص
426

من أين جئت يا ابن المجوسية بحكمك على شيخ الإسلام؟؟

3 -

اقتباس:
فلا رأي أعظم ذمًّا من رأي أريق به دم ألوف مؤلفة من المسلمين، ولم يحصل بقتلهم مصلحة للمسلمين لا في دينهم ولا في دنياهم بل نقص الخير عما كان وزاد الشر على ما كان


هل تريد إراقة دماء المسلمين بلا دليل شرعي يا مجوسي؟

والآن ننقل لابن المجوس الفصل كاملا


فصل

قال الرافضي وقال بالرأي والحدس والظن

والجواب أن القول بالرأي لم يختص به عمر رضي الله عنه بل علي كان من أقولهم بالرأي وكذلك أبو بكر وعثمان وزيد وابن مسعود وغيرهم من الصحابة رضي الله عنهم كانوا يقولون بالرأي وكان رأي علي في دماء أهل القبلة ونحوه من الأمور العظائم
كما في سنن أبي داود وغيره عن الحسن عن قيس بن عباد قال قلت لعلي أخبرنا عن مسيرك هذا أعهد عهده إليك رسول الله صلى الله عليه و سلم أم رأى رأيته قال ما عهد النبي صلى الله عليه و سلم إلى شيئا ولكنه رأى رأيته وهذا أمر ثابت ولهذا لم يرو على رضي الله عنه في قتال الجمل وصفين شيئا كما رواه في قتال الخوارج بل روى الأحاديث الصحيحة هو وغيره من الصحابة في قتال الخوارج المارقين وأما قتال الجمل وصفين فلم يرو أحد منهم فيه نصا إلا القاعدون فإنهم رووا الأحاديث في ترك القتال في الفتنة
وأما الحديث الذي يروى أنه أمر بقتل الناكثين والقاسطين والمارقين فهو حديث موضوع على النبي صلى الله عليه و سلم
ومعلوم أن الرأي إن لم يكن مذموما فلا لوم على من قال به وإن كان مذموما فلا رأى أعظم ذما من رأي أريق به دم ألوف مؤلفة من المسلمين ولم يحصل بقتلهم مصلحة للمسلمين لا في دينهم ولا في دنياهم بل نقص الخير عما كان وزاد الشر على ما كان

ج6 ص 113

نلاحظ أن شيخ الإسلام يرد على أحد الخنازير الرافضة

اليس في قول شيخ الإسلام:
وكان رأي علي في دماء أهل القبلة ونحوه من الأمور العظائم
مدح لرأي علي رضي الله عنه وتشدده في استحلال دماء المسلمين
هل فهمت يا مجوسي؟؟

وقول شيخ الإسلام:

فلا لوم على من قال به

هل في هذا ذم لعلي رضي الله عنه؟

4 - واصل المجوسي التهجم

اقتباس:

وأما الإجماع فقد تخلّف عن بيعته والقتال معه نصف الأمة أو أقل أو أكثر، والنصوص الثابتة عن النبي صلى الله عليه وسلم تقتضي أنّ ترك القتال كان خيرًا للطائفتين، وأن القعود عن القتال كان خيرًا من القيام فيه، وأن عليًّا مع كونه أولى بالحقّ من معاوية لو ترك القتال لكان أفضل وأصلح خيرًا


يا سليل اليهود
1 - أيها أفضل للمسلمين ترك القتال أم الإصرار عليه؟

اقتباس:
وأن عليًّا مع كونه أولى بالحقّ من معاوية لو ترك القتال لكان أفضل وأصلح خيرًا

ألم يؤكد شيخ الإسلام على أن الحق في صف علي رضي الله عنه
ومع ذلك قال: لو ترك القتال حقنا لدماء المسلمين لكان أفضل

هل في هذا إساءة لعلي رضي الله عنه؟

أخزاكم الله يا قطعان المجوس

واصل المجوسي النقل
اقتباس:

والمقصود هنا أن ما يُعتذر به عن علي فيما أُنكر عليه يُعتذر بأقوى منه في عثمان، فإن عليًّا قاتل على الولاية وقُتل بسبب ذلك خلق كثير عظيم، ولم يحصل في ولايته لا قتال للكفار ولا فتح لبلادهم ولا كان المسلمون في زيادة خير


ونضع النصوص لأن المجوسي يتخير دائما ما يناسبه ولا غرابة فجده يهودي تكيف بحقد المجوس

أ - فإن جاز للرافضي أن يقول إن هذا كان طالبا للمال والرياسة أمكن الناصبي أن يقول كان علي ظالما طالبا للمال والرياسة قاتل على الولاية حتى قتل المسلمين بعضهم بعضا ولم يقاتل كافرا ولم يحصل للمسلمين في مدة ولايته إلا شر وفتنة في دينهم ودنياهم .ج2 ض 60

ب -
ولهذا اتفق أهل العلم أهل الكتاب والسنة على أن كل شخص سوى الرسول فإنه يؤخذ من قوله ويترك إلا رسول الله صلى الله عليه و سلم فإنه يجب تصديقه في كل ما أخبر وطاعته في كل أمر فإنه المعصوم الذي لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى وهو الذي يسأل الناس عنه يوم القيامة كما قال تعالى فلنسئلن الذين أرسل إليهم ولنسئلن المرسلين سورة الأعراف 6

وهو الذي يمتحن به الناس في قبورهم فيقال لأحدهم من ربك وما دينك ومن نبيك ويقال ما تقول في هذا الرجل الذي بعث فيكم فيثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت فيقول هو عبد الله ورسوله جاءنا بالبينات والهدى فآمنا به واتبعناه ولو ذكر بدل الرسول من ذكره من الصحابة والأئمة والتابعين والعلماء لم ينفعه ذلك ولا يمتحن في قبره بشخص غير الرسول

والمقصود هنا أن ما يعتذر به عن علي فيما أنكر عليه يعتذر بأقوى منه عن عثمان فإن عليا قاتل على الولاية وقتل بسبب ذلك خلق كثير عظيم ولم يحصل في ولايته لا قتال للكفار ولا فتح لبلادهم ولا كان المسلمون في زيادة خير وقد ولى من أقاربه من ولاه فولاية الأقارب مشتركة ونواب عثمان كانوا أطوع من نواب على وأبعد عن الشر ج6 ص
191


هل الرد على تاليهود الروافض أم ماذا يا ابن اليهودية؟؟

يواصل ابن المجوس

اقتباس:
ولم يكن كذلك علي فإن كثيرًا من الصحابة والتابعين كانوا يبغضونه ويسبونه ويقاتلونه

وهنا نقول له لأول مرة يابن الزنا ويستحقها عن جدارة


وبعض أهل الأهواء من المعتزلة وغيرهم وبعض المروانية ومن كان على هواهم الذين كانوا يبغضونه ويسبونه



لاحظوا الكلب تالرافضي كيف زور ودلس وبدل كلمة المعتزلة والمروانية بالصحابة والتابعين

أخزاك الله يا ابن الزنا

يواصل كلب الروافض


اقتباس:
والذي عليه أكابر الصحابة والتابعين أن قتال الجمل وصفين لم يكن من القتال المأمور به، وأن تركه أفضل من الدخول فيه، بل عدُّوه قتال فتنة، وعلى هذا جمهور أهل الحديث وجمهور أئمة الفقهاء
وماذا تعده يا ابن المجوس؟؟
هل تشرع لقتل المسسلمين من أجل الرئاسة والسلطان؟؟؟
لا عجب فخيانة الأمة وتشجيع هولاكو على تدمير بغداد ومذابح عباس الصفوي اللعين ليست خافية ولا ما فعله ابناء الزنا في العراق حديثا

اقتباس:
وخلافة علي اختلف فيها أهل القبلة، ولم يكن فيها زيادة قوة للمسلمين ولا قهر ونقص للكافرين

يا حمار الروافض
هل كان يحدث قتال وفتنة لو كان عليها اتفاق
لكن من أين للحمير أن تفهم؟؟
ويواصل الكلب الرافضي ادعاءه

اقتباس:
مخالف لما رواه النسائيّ بالإسناد الصحيح في الخصائص عن عليّ رضي الله عنه أنّه قال :"أُمرتُ بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين". والناكثون هم الذين قاتلوه في وقعة الجمل، والقاسطون هم الذين قاتلوه في صفّين، والمارقون هم الخوارج، وهذا الحديث إسناده صحيح ليس فيه كذاب ولا فاسق كما ادعى ابن تيمية
.

وهنا نقول للحمار

الاصبغ بن نباتة
قال عنه الذهبي ضعيف
ابن ابي فاطمة
قال الدوري عن ابن معين ليس يحل لاحد ان يروي عنه
عنده عجائب وقال يعقوب بن شيبة قد ترك حديثة وليس ممن أحدث عنه وقال الجوزجاني ذاهب الحديث وقال أبو حاتم منكر الحديث وقال النسائي متروك الحديث وقال الازدي لا اختلاف في ترك حديثه وقال ابن عدي هو في جملة متشيعي الكوفة الضعف على حديثه بين.
روى له ابن ماجة حديثا واحدا في الجنائز.
هذه الرواية الأولى في المستدرك
هل نزيدك يا ابن اللئام.؟

الرواية الثانية

فيها

الحسن بن على بن شبيب المعمرى

وقال عبدان: سمعت فضلك الرازي، وجعفر بن الجنيد يقولان: المعمرى كذاب.

سلمة بن الفضل البرش

قال البخاري عنده مناكير وهنه علي قال علي ما خرجنا من الري حتى رمينا بحديثه.
قال البرذعي عن أبي زرعة كان أهل الري لا يرغبون فيه لمعان فيه من سوء رأيه وظلم فيه وأما ابراهيم ابن موسى فسمعته غير مرة وأشار أبو زرعة إلى لسانه يريد الكذب وقال أبو حاتم محله الصدق في حديثه إنكار يكتب حديثه ولا يحتج به وقال النسائي ضعيف

ولا من ضرورة للتعرض للمجهولين

وإذا أردت من غير المستدرك فلك بعض من هذا

146906 - أمرت بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين
الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: البزار - المصدر: البحر الزخار - الصفحة أو الرقم: 2/215
خلاصة الدرجة: [فيه] حكيم بن جبير ليس بالقوي حدث عنه الأعمش والثوري وغيرهما


70895 - عن علي في قتال الناكثين ، والقاسطين ، والمارقين ،
الراوي: علي بن ربيعة المحدث: العقيلي - المصدر: لسان الميزان - الصفحة أو الرقم: 3/450
خلاصة الدرجة: الرواية في هذا عن علي لينة، إلا قتاله الحرورية، فإنه صحيح


165321 - عن أبي أيوب الأنصاري قال أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بقتال الناكثين والقانطين والمارقين قلت يا رسول الله مع من قال مع علي بن أبي طالب
الراوي: أبو أيوب الأنصاري المحدث: ابن حبان - المصدر: المجروحين - الصفحة أو الرقم: 1/196
خلاصة الدرجة: [فيه ] أصبغ بن نباتة أتى بالطامات في الروايات فاستحق من أجلها الترك


23512 - أتينا أبا أيوب الأنصاري وهو يعلف خيلا له بصعنما فقلنا : قاتلت المشركين بسيفك مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم جئت تقاتل المسلمين ؟ قال : إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرني بقتال ثلاثة : الناكثين والقاسطين والمارقين ، فقد قاتلت الناكثين والقاسطين وأنا مقاتل إن شاء الله المارقين بالسعفات بالطرقات بالنهروانات وما أدري أين هو
الراوي: أبو أيوب الأنصاري المحدث: ابن عدي - المصدر: الكامل في الضعفاء - الصفحة أو الرقم: 2/453
خلاصة الدرجة: [فيه] الحارث بن حصيرة محترق بالتشيع ومع ضعفه يكتب حديثه


59362 - أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بقتال الناكثين والقاسطين
الراوي: أبو أيوب الأنصاري المحدث: ابن القيسراني - المصدر: تذكرة الحفاظ - الصفحة أو الرقم: 72
خلاصة الدرجة: [فيه] الأصبغ بن نباتة الحنظلي ليس بشيء في الحديث


129978 - إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرني بقتال ثلاثة : الناكثين والقاسطين والمارقين ، فقد قاتلت الناكثين وأنا مقاتل إن شاء الله المارقين بالسعفات بالطرقات بالنهروانات وما أدري أين هو
الراوي: أبو أيوب الأنصاري المحدث: ابن القيسراني - المصدر: ذخيرة الحفاظ - الصفحة أو الرقم: 2/701
خلاصة الدرجة: [فيه] الحارث بن حصيرة ضعيف الحديث


133074 - أمرت بقتال الناكثين والقاسطين المارقين
الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: ابن القيسراني - المصدر: ذخيرة الحفاظ - الصفحة أو الرقم: 1/484
خلاصة الدرجة: [فيه] حكيم بن جبير ترك شعبة حديثه وكان من كبار الشيعة وجعفر كان يغلو في التشيع والخليل ضعيف جدا


219931 - أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بقتال الناكثين والمارقين
الراوي: - المحدث: ابن القيسراني - المصدر: معرفة التذكرة - الصفحة أو الرقم: 105
خلاصة الدرجة: فيه الأصبغ بن نباتة ليس بشيء


217844 - إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرنا بقتال ثلاثة مع علي بقتال الناكثين والقاسطين والمارقين فأما الناكثون فقد قاتلناهم أهل الجمل طلحة والزبير وأما القاسطون فهذا منصرفنا من عندهم يعني معاوية وعمرا وأما المارقون فهم أهل الطرفاوات وأهل السعيفات وأهل النخيلات وأهل النهروانات والله ما أدري أين هم ولكن لا بد من قتالهم إن شاء الله تعالى قال وسمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لعمار يا عمار تقتلك الفئة الباغية وأنت إذ ذاك مع الحق والحق معك يا عمار بن ياسر إن رأيت عليا قد سلك واديا وسلك الناس واديا غيره فاسلك مع علي فإنه لن يدليك في ردى ولن يخرجك من هدى يا عمار من تقلد سيفا أعان به عليا على عدوه قلده الله يوم القيامة وشاحين من در ومن تقلد سيفا أعان به عدو علي عليه قلده الله يوم القيامة وشاحين من نار
الراوي: أبو أيوب المحدث: الجورقاني - المصدر: الأباطيل والمناكير - الصفحة أو الرقم: 1/329
خلاصة الدرجة: موضوع


217862 - عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال أمرت بقتال ثلاثة القاسطين والناكثين والمارقين فأما القاسطون فأهل الشام وأما الناكثون فذكرهم وأما المارقون فأهل النهروان يعني الحرورية
الراوي: سعد بن جنادة المحدث: الجورقاني - المصدر: الأباطيل والمناكير - الصفحة أو الرقم: 1/394
خلاصة الدرجة: منكر شبيه بالباطل



أخزاكم الله من طينة نتنة

__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ



رد مع اقتباس