[ابو هديل]

هل تعرفون العضو السبئي الجاهل بكتاب الله و كتبه وروايت أئمته والغبي بإختراعاته (مهند عبد القادر) الذي هرب من هذا الموقع !!

ذهب إلى موقع شيعة الحسين وغير أسمه من (مهند عبد القادر) إلى (عبد الرزاق محسن) وأعطوه دفه الإشراف

وليس ذلك بغريب على السبئية فمن يطعن بالله ورسوله بشكل مزاجي وجهل بروايات أئمته يكون مشرفاً ورأساً عندهم
تماماً كما يحصل مع مراجع السبئية [بل] هذا (مهند أو عبد الرزاق) كان في شبكة الدفاع عن السنة بإسم (الفرزدق99)
وطعن بروايات أئمته وكتبه لأنه جاهل , وقال بأن روايات أئمته و كتبه تصف الرسول (ص) بأنه زير نساء

http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=170502

غبي سبئي يخترع إختراعات وعندما يتم فضحه وأن إختراعاته مردود عليها بكتبه مفضوحه بروايات أئمته
يبدأ بحذف الردود و حظر الأعضاء [ كما صنع معي عندما حذف ردودي و قام بحظر عضويتي وأغلقوا التسجيل في الموقع ]
بدليل أن ردود هذا الغبي السبئي لا زالت موجودة فالغبي غبي

عموماً


هذا الغبي السبئي فتح موضوع وقال بأن قضية تخيير النبي (ص) لزوجاته , لم تحصل ولم يذكرها أحد

بعبارة أخرى : أن تخيير وإجتماع النبي (ص) مع زوجاته وتخييرهن وإختيارهن لله ورسوله, قضية لم يذكرها أحد وأنكرها أشد الإنكار

فقمت أن بفضح جهله و تدليسه وغبائه

و وضعت له روايات أئمته الصحيحة و أقوال شيوخه وهي أن النبي (ص) قام بدعا و إجتماع و تخيير زوجاته وأخترن الله ورسوله "وأنها قضية ثابتة"
بالروايات الصحيحة.

فقام بحذف ردودي و حظري وإغلاق باب التسجيل في الموقع



وأخذ يلف و يدور ويتفلسف فمرة يقحم خديجة ومرة أم سلمة ...!!

والمضحك أنه في موقع السرداب بمعرفه (مهند عبد القادر كان يقول : أن لديه مكتبة)
وعندما وضعت روايات أئمته التي تثبت قضية تخيير النبي (ص) لزوجاته أنكرها وقال أنها غير موجودة
بل ولم يستطع أن يخرج رواية واحدة مع أنها في أهم كتبه المعتبرة [كل هذا لينقذ موضوعه المفضوح]

والغريب أنه في كتب غيره لا يدع شيء إلا ويجده و ينسخه ويقول (لدي مكتبتي) أما في كتبه فهو جاهل غبي
لا يستطيع أن يخرج رواية واحدة !! أين ذهبت مكتبته الشهيرة !! سبحان الله

هذا كلام الغبي السبئي :

لم تذكر لنا كتب التاريخ والسيرة ان النبي صلى الله عليه واله وسلم قد اجتمع بازواجه وخيرهن بين الطلاق والبقاء معه حتى يقال ان اللواتي بقين مع النبي انما قد اردن الخيار الثاني وهو الله ورسوله والدار الاخرة فجميع التنزيل كان يبلغه النبي صلى الله عليه واله سواء كان خاص بازواجة او بعموم البشر , فلم ينزل وحي على ازواج النبي بل ان النبي هو كان المبلغ لهن مثل كان هو مبلغ لجميع البشر ولهذا فان هذه الاية لا تعد دليل على ان النساء اللواتي بقين على عصمة النبي هن من اهل الدار الاخرة فالنداء كان ارشادي وليس تقرير , كقوله تعالى (من كان يريد حرث الآخرة نزد له في حرثه ومن كان يريد حرث الدنيا نؤته منها وما له في الآخرة من نصيب) , فهذه الاية التي تفيد التخيير هي ايضا تبليغ بلغه النبي صلى الله عليه واله لعموم البشر دون ان يترتب عليها قرارات من البشر فكلنا الان امام هذا الخيار ولازلنا

ولقد وضعت لهُ [7] روايات صحيحة و أقوال : تثبت قضية التخيير

وهرب بحجة أنه لا يعرف مصادرها ولا أسانيدها ههههههههههه

وذهب يقول : برلمان ههههه ولا غرابة فقد إتهم روايات أئمته وكتبه بأنها تصف النبي (ص) بأنه زير نساء لأنه جاهل
ولا يريد أن تحترق إختراعاته حتى لو طعن بالله و رسوله وأئمته ورواياتهم الصحيحة وكتبهم وشيوخهم.

وهذه حوالي (عشر) روايات صحيحة لا يوجد بها رواية ضعيفة , وأقوال , في أشهر وأهم كتب هذا السبئي أبو مكتبة شهيرة

و مجموع ألفاظها هو :

[أن النبي (ص) إجتمع مع نسائه وقام بتخييرهن وأخترن الله ورسوله]
[ أن النبي (ص) قام بتخيير نسائه وأخترن الله ورسوله]
[أن النبي (ص) دعا نساؤه وقام بتخييرهن وأخترن الله ورسوله]

الكافي ج6 ص136 ص139- تهذيب الاحكام للطوسي ج8 ص90 - من لا يحضره الفقيه ج2 ص517
وتصحيحها في أشهر كتبهم كمرآة العقول و ملاذ الأخيار لمحمد باقر مجلسى , أو روضة المتقين لمحمد تقى مجلسى ج9
حيث وصفوها بهذه العبارات [[ موثقة كالصحيحة أو كالصحيحة أو قوية كالصحيحة ]] ولا يوجد رواية واحدة وصفها بالضعيفة


1- عن محمد بن مسلم [3] روايات : موثقة كالصحيحة / موثقة / قوي كالصحيح.2- العيص بن القاسم [1] رواية : موثق.
3- ابي بصير [2] روايتان : موثقتان.4- عن بن بكير عن زرارة "الكافي" و عن بن أذينه عن زرارة "التهذيب" [2] روايتان : موثق كالصحيح / موثق.
5- عن ابي الصباح الكناني [1] رواية : قوي كالصحيح.6- عبد الاعلي بن أعين [1] رواية : قوي كالصحيح.
7- داود بن سرحان [1] رواية : موثق.8- خير الرسول (ص) زوجاته : الموسوعة الفقهية.9- وقد خير النبي (ص) زوجاته بين الطلاق ومتاع الحياة الدنيا و بين الله و رسوله على ما يشهد به قوله تعالى (يا أيها النبي قل لأزوجك). تفسير الميزان للطبطبائي.10- أن الله أمـر نبيه (ص) بتخيير زوجاته بين التطليق وبين أختيار الله ورسوله. المصدر السابق.
11- الرسول (ص) إجتمع مع زوجاته كلهن فخيرهن فأخترن الله ورسوله وقمن كلهن فعانقنه وأخترنه. تفسير القمي والأمثل والصافي والاصفى ونور الثقلين والميزان والبحار ووو الخ