[ابو هديل]

.
.
.
.

بسم الله الرحمن الرحيم

أشهر كتب الامامية أحد فرق الشيعة التي تحدثت عن عدم إعتقاد أهل السنة والجماعة بولادة المهدي وغيبته .

و أشهر كتب الامامية أحد فرق الشيعة التي تحدثت عن إختلاف أهل السنة و الجماعة مع الشيعة في إسم وأعمال المهدي .

و أشهر كتب الامامية أحد فرق الشيعة التي تحدثت عن ( سبب تكفير الامامية الاثنى عشرية لأهل السنة و الجماعة ) : هو بسبب عدم إيمانهم بولادة المهدي و غيبته .

و أشهر كتب الامامية أحد فرق الشيعة التي تحدثت عن أن مهدي الامامية أحد فرق الشيعة سوف يقتل و يذبح أهل السنة لأنهم لا يؤمنون ولا يعتقدون بولادته و غيبته .

و أشهر كتب الامامية أحد فرق الشيعة التي تحدثت عن أن المهدي لن يتتسب أحداً أهل السنة والجماعة وسوف يذبحهم كما يذبح القصاب (الجزار) الغنم .

و و أشهر كتب الامامية أحد فرق الشيعة التي تحدثت على أنه لا يوجد ( طائفة أو مذهب شيعي ) يتفق معها (أي يتفق مع الامامية الاثنى عشرية) في المهدي .

.
.
.
.
.

1 - قـال الامامي الشيعي الدكتور أحمد الصحاف في [سوسيولوجيا المنقذ ص 16] : ( إن الشيعة يختلفون مع أهل السنة و الجماعة في تحديد هوية المهدي ).

2 - قــال الامامي الشيعي الشيخ المحقق الفتوني في ، [مقدمة تفسير البرهان، المسماة بمرآة الأنوار ومشكاة الأسرار ص 568] : ( و المهدي عند أهل السنة و الجماعة رجل من نسل آل الرسول (ص) لكن يولد فيما بعد ).

3 - قــال الامامي الشيعي العلامة الشيخ المشهدي في ، [تفسير كنز الدقائق ج 2 ص 240] : ( و أعلم أن هذا الخبر يدل بصريحه على كفر أهل السنة و الجماعة ، فإنهم شاكون في غيبة صاحب الأمر و وجوده ).

4 - وقال الامامي الشيعي الدكتور الشيخ العلامة السيد العميدي في ، [غيبة الامام المهدي عند الامام الصادق ص 30 ] : ( وهذا الخبر صريح في أن المهدي سوق يقتل أهل السنة و الجماعة لعدم إيمانهم بولادته و غيبته قبل ظهوره ).

5 - وقال الامامي الشيعي العلم العلامة الحجة الشيخ النجفي في ، [بيان الأئمة ج 3 ص 52] : ( دل هذا الخبر بأن الإمام القائم (ع) لا يستتيب أحداً من أهل السنة و الجماعة ).

6 - وقال الامامي الشيعي العلامة المتكلم الشيخ النباطي البياضي في ، [الصراط المستقيم ج 2 ص 252] : ( و قد تظــافــرت الروايات عن الأئمة بـمـنـع تـوبـة أهل السنة و الجماعة بـعـد خـروج الـمـهـدي ).

7 - وقال الامامي الشيعي المرجع العلامة الشيخ السيد عبد الأعلى السبزواري في ، [التعليق على بحار الأنوار ج 1 ص 414] : ( عـدم امـهـادنـة مـع أهل السنة و الجماعة و عــدم إسـتـتـابـة أحدٍ منهم ).

8 - وقال الامامي الشيعي العلامة المولى الشيخ المازندراني في ، [شرح أصول الكافي ج 7 ص 103] : ( لا ينفع أهل السنة و الجماعة الإيمان بالمهدي عند خروجه لأنها سلبت عن الإيمان وتذهب من الدنيا بغير إيمان ، بـل كل من لم يؤمن بأمير المؤمنين (ع) في الميثاق لو آمن به في الدنيا لا ينفعه لأنه يموت بغير إيمان ).

9 - وقال الامامية أحد فرق الشيعة من شيوخهم ومراجعهم و أسيادهم ومتكلميهم و باحثيهم و مؤرخيهم : كل فرقة أو مذهب شيعي له ( مهدي خاص به )

الشيعة الواقفية : قالوا بحياة الإمام موسى بن جعفر ، وعدم وفاته ، وزعموا أنه : هو المهدي المنتظر . - 1 -
الشيعة الكيسانية : القائلون بإمامة محمد بن الحنفية ، و يزعمون أنه اليوم حي ، و هو المهدي الذي يظهر . - 2 -
الشيعة الناووسية : يعتقدون بإمامة جعفر بن محمد ، و زعموا أنه لم يمت و هو المهدي . - 3 -
الشيعة الزيدية : يعتقدون بأنه يظهر آخر الزمان وأنّه من ولد فاطمة "وبالخصوص من ولد الحسن بن علي " ، و لا تعتقد الزيدية بولادة المهدي ولا بعصمته ولا بغيبته . - 4 -
الشيعة الاسماعيلية : إن هوية المهدي المنتظر عند جميع الفرق الإسماعيلية غير واضحة المعالم (الآن) ، فقد كانوا في السابق يعتقدون بمهدوية محمد بن إسماعيل والذي تؤكده مصادر إسماعيلية قليلة تخص فترة ما قبل المرحلة الفاطمية ، أما حاليا فبعض الفرق تعتقد بأن الإمام الحالي (الفرقة الأغاخانية) هو إمام هادي ومهدي للزمن الذي هو فيه ، ولذا فهم لا ينتظرون المهدي آخر الزمان ، أما بعض الفرق الأخرى (المستعلية) فيؤمنون بأن المهدي الموعود سيولد في المستقبل من نسل إمام مستور ، ولكن لا يعرفون اسمه أو اسم أبيه (الإمام مستور) ؛ وبالتالي تظل هوية المهدي مبهمة عندهم . - 5 -
الشيعة المحمدية : يؤمنون بأن أخا الإمام الثاني ، الذي مات في حياة أبيه ، هو المهدي الحقيقي و أنه لا يزال حياً . - 6 -
الشيعة البشرية : نسبة إلى محمد بن بشير من أهل الكوفة ، لما توفي الكاظم قالوا لم يمت ولم يحبس وأنه غاب واستتر وهو القائم المهدي . - 7 -
الشيعة المغيرية : المهدي عندهم هو محمد بن عبد الله بن الحسن بن الحسن و هو حي لم يمت و لم يقتل . - 8 -
الشيعة السبئية : المهدي هو علي بن أبي طالب ، (يملأ الأرض عدلا و قسطا كما ملئت ظلما و جوراً) . - 9 -
الشيعة المباركية : يزعمون أن محمد بن اسماعيل بن جعفر وهو المهدي . - 10 -
الشيعة العسكرية : يزعمون ان الامام الحسن العسكري هو المهدي القائم . - 11 -
وهناك فرقة شيعية تقول : الحسن بن علي لم يمت وهو حي باق وهو المهدي . - 12 -

1 - فرق الشيعة ، النوبختي ، ص 80 .
2 - فرق الشيعة ، النوبختي ، ص 31 .
3 - فرق الشيعة ، النوبختي ، ص 67 .
4 - مركز الأبحاث العقائديـة التابع للمرجع السيستاني ، (aqaed) ، تحت عنوان "عقيدة الزيدية بالإمـام المهدي .
5 - المهدي المنتظر في الفكر الإسماعيلي ، مجتبى الساده ، كتابات في الميزان .
6 - بحار الأنوار ، المجلسي ، ج 51 ، ص 221 .
7 - بحار الأنوار ، المجلسي ، ج 37 ، ص 29 .
8 - فرق الشيعة ، النوبختي ، ص 63 .
9 - فرق الشيعة ، النوبختي ، ص 22 .
10 - النجم الثاقب ، الطبرسي ، ج 1 ، ص 374 .
11 - النجم الثاقب ، الطبرسي ، ج 1 ، 375 .
12 - بحار الأنوار ، المجلسي ، ج 51 ، ص 211 .


10 - وقال الامامي الشيعي الامامي الشيعي العلم العلامة الحجة الشيخ النجفي في ، [بيان الأئمة ج3 ص181] : ( لعل المراد بالكلام الذي يذكره القائم (ع) لأصحابه هـــو جعل كربلاء قبلة للناس ).

11 - وقال الامامي الشيعي المرجع العلامة الشيخ السيد عبد الأعلى السبزواري في ، [التعليق على بحار الأنوار ج1 ص414] : ( وعن بعض الوعاظ المطلعين أن هذا الكلام هو قوله (ع) : إجعلوا كربلاء قبلة وصلوا إليها ). و يؤكد نفس هذا الكلام في ، [ج1 ص414] : ( سمعت بعض المشايخ أن كربلاء تجعل قبلة في زمن خروج المهدي ).

12 - وقال الامامية الشيعية منهم شيخ الاسلام بتستر العلامة السيد الجزائري في ، [الانوار النعمانية ج 2 ص 65] و العلامة المقدس محمد تقى مجلسي في ، [ روضة المتقين ج10 ص 20] : ( ويخرج المهدي (ع) القرآن الذي ألفه علي بن أبي طالب ولم يعمل به الأشقياء ويرتفع هذا القرآن إلى السماء ويعمل بذلك القرآن ).

13 - وقال الامامي الشيعي السيد العلامة الشيخ الطبرسي في ، [النجم الثاقب ج1 ص 292 ] : ( ظهور مصحف علي بن أبي طالب الذي جمعه بعد وفاة رسول الله (ص) بلا تغيير ولا تبديل وأعرض عنه الصحابة ).

14 - وقال آية الله الشيخ السيد عباس القمي في منتهى الآمال في ، [منتهى الآمال ج2 ص571] : ( ظهور مصحف علي بن أبي طالب الذي دوّنه بعد وفاة النبي (ص) من دون تغيير و تبديل ، إذ بعد ما اكمله علي بن أبي طالب عرضه على الصحابة فأبوا أن يقبلوه فأخفاه ، فالمصحف باقٍ على حاله حتى يظهره المهدي ).

15 - وقال السيد العلامة االمحقق السيد علي الموسوي القزويني في ، [تعليقة على معالم الاصول ج7 ص220] : ( و حمل ما في الخبرين على ما في القرآن المستور عنّا الموجود عند إمام العصر عجل ).

16 - وقال الامامي الشيعي العلامة الشيخ المقدس محمد تقى مجلسي في ، [روضة المتقين ج14 ص104] وهو ينتظر خروج مهديهم بالسنة الصحيحة : (و نرجو من الله تعالى ظهور صاحب الأمر حتى يتخلص العالمون من هذه الهموم ). و مثله قال العلامة المحقق المدقق التستري في ، [مقابس الأنوار و نفائس الأسرار ص147] : ( فالواجب علينا السكوت عنه إلى أن يعجل الله الفرج و يظهر لنا المخرج ).

17 - مهدي الامامية الشيعة يهجم على المدينة المنوّرة : قال الشيعي الامامي العلامة الشيخ السيد علي الصدر في ، [ الإمام المنتظر من ولادته إلى دولته ص350] : ( للامام المهدي (ع) شأنٌ عـظـيـم في المدينة المنوّرة ). وقــال المتتبع الخبير إبن باقر الموسوي‌ في ، [الكوثر في أحوال فاطمة ج 4 ص 502 - 503] : ( و يدل على هذا المعنى روايات اخرى لا تخفى على المتتبع ) وقال أسياد و مراجع و أعلام الامامية في ، [النجفي ، منتخب الأنوار المضييئة ص 337 | العطاري ، مسند الصادق ج 3 ص 504 | المجلسي ، بحار الأنوار ج 52 ص 386 | النجفي ، سرور أهل الإيمان ص 66 | الجزائري ، رياض الابرار في مناقب الائمة ج 3 ص 207 | السند ، الرجعة بين الظهور و المعاد ج 1 ص 172 | الــــخ ] : ( المهدي يدخل المدينه المنوّرة ويكسر المسجد ) ، و في رواية أخرى : ( يكسر الحائط الذي على القبر ) ، و في رواية : ( يكسر الحائط الذي على القبر النبي فيأخذ المعول بيده فيكون هو أول من يضرب بالمعول )

18 - وقال مراجع الامامية الشيعة و أسيادهم و أعلامهم ومحدثيهم : بأن مهديهم سيقتل ويذبح رجال أهل و الجماعة و يبقر بطون نساء أهل السنة و الجماعة و يعلق صبيان أهل السنة و الجماعة على الرماح ويغلي الرجال في القدور وينبش القبور - في ، [ اللمعة البيضاء ، التبريزي - ص605 | مجمع البحرين ، الطريحي - ج4 ص354 | مرآة العقول ، المجلسي - ج11 ص210 | شرح أصول الكافي ، المازندراني - ج10 ص115 - 117 | التعليقة على إختيار معرفة الرجال ، الاسترآبادي - ج1 ص92 | مسند الباقر ، العطاردي - ج4 ص412 | الزام الناصب ، الحائري - ج2 ص128 | الدرجات الرفيعة ، الشيخ الشيرازي - ص218 | بحار الأنوار ، المجلسي - ج22 ص389 | سرور أهل الإيمان في علامات ظهور صاحب الزمان ، النجفي - ص105 | بحار الأنوار ، العلامة المجلسي - ج52 ص389 | رياض الأبرار - الجزائري ج3 ص208 | *** ( ويح هذه المرجئة يذبحهم والذي نفسي بيده كما يذبح القصاب شاته و أو مأ بيده إلى حلقه ) الغيبة ، النعماني ص284 ، و إثبات الهداة - الحر العاملي ج5 ص166 ، و بحار الأنوار ، العلامة المجلسي - ج25 ص357 ، و معجم أحاديث المهدي ، حسين كوراني - ج3 ص248 | *** ( المرجئة هم أهل السنة و الجماعة ) روضة المتقين ، محمد تقى مجلسي - ج7 ص429 ، و ملاذ الأخيار ، العلامة المجلسي - ج13 ص221 | مسند الباقر - العطاردي ج1 ص529 | عوالم العلوم والمعارف ، البحراني - ج4 ص118 | شعب المقال ، الميرزا النراقي (خطبة عظيمة) ص270 - 273 | نفس الرحمن في فضائل سلمان ، الطبرسي - ص275 | تأويل آية النور عند العلامة المجلسي - عبد اللطيف الحرز ص252 | الأنوار النعمانية ، الجزائري - ج2ص54 ، باب في كيفة رجعته | كشف الحق ، محمد صادق - ص96 | حق اليقين في معرفة أصول الدين ، عبد الله شبر - ص319 | بشارة الإسلام ، مصطفى حيدر كاظمي - ص364 | النجم الثاقب في أحوال الإمام الحجة الغائب ، الطبرسي - ج1ص187 | تفسيره نور الثقلين ، عبد علي العروسي - ج3 ص120 ، و ج5 ص159 | بحار الأنوار ، المجلسي - ج25 ص283 ، و ص 379 ، و ص386 ، و ج31 ص622 ، و ج36 ص24 | دلائل الإمامة ، الطبري الإمامي الصغير - ص401 | اثبات الوصية ، المسعودي ص232 | بيت الأحزان ، القمي - ص124 | الأنوار البهية ، القمي - ص25 | خاتمة المستدرك ، الطبرسي - ج1 ص124 | موسوعة الجواد ، القزويني ج1 ص136 ، و ص 546 ، و ص 574 | ملحمة القوافل ، الشيخ حسين بركة ج1 ص549 هامش (1) | مدينة المعاجز ، البحراني - ج7 ص325 | عوالم العلوم ، الأصفهاني - ج23 ص249 | كمال الدين ، الصدوق - ص378 | مختصر البصائر - العلامة الحلي ص176 | الايقاظ من الهجعة - الشيخ العاملي ص292 | السلطان المفرج - الشيخ النجفي ص92 | الإمام المهدي - الشيخ سعيد أبو معاش ص396 | الحكومة العالمية للمهدي - الشيخ الخراساني ص 65 | منتخب الأنور المضيئة - الشيخ النجفي ص337 | إثبات الهداة - الشيخ العاملي ج5 ص213 | من هو المهدي - الشيخ أبو طالب التبريزي ص265 | تفسير نور الثقلين ، العروسي - ج3 ص120 ، و ج52 ص159 | رياض الأبرار في مناقب الأئمة الأطهار ، الجزائري - ج3 ص185 - 186 | عيون أخبار الرضا ، الصدوق - ج2 ص61 | المحتضر ، الحلي ص91 | كفاية الأثر ، القمي - ص153 | غاية المرام ، البحراني - ج7 ص123 | علم اليقين ، الكاشاني - ج1 ص639 | مجموعة رسائل ، الصافي - ج2 ص192 الـــخ ].

.
.
.
.
.