عرض مشاركة واحدة
  #37  
قديم 2014-10-13, 08:07 AM
السيف الغالب السيف الغالب غير متواجد حالياً
عضو مطرود من المنتدى
 
تاريخ التسجيل: 2014-10-10
المشاركات: 94
افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم
بما أننا و لله الحمد رددنا من خلال مشاركاتنا السابقة على كل النقاط سأكتفي بهذه المشاركة بالتعليق على بعض الأمور .. و لأنه لا يُتصوّر أن يعترف الطرف الآخر بعجزه فسنكتفي بتكراره لنفس النقاط علامة لإفلاسه .. و المفلس تدخل معه جدال لا نقاش , و هذا لا يليق بالباحث لذا أعتذر ^^
أبدأ باقتباس كلمات نطق بها فتى الشرقية

اقتباس:
فلم يتحقق الطلاق لأنهن خير من بقية النساء بما فيهم فاطمه بنت محمد صلى الله عليه وسلم
عن جميع بن عمير: (( قال: دخلت مع أمي على عائشة , فسمعتها من وراء الحجاب أنها تسألها عن علي , فقالت: تسأليني عن رجل والله ما أعلم رجل كان أحب إلى رسول الله –صلى الله عليه و آله- من علي , و لا امرأة كانت أحب إلى رسول الله من امرأته ))
المصدر: المستدرك على الصحيحين ج3 ص167 و علق قائلاً: ( حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه ))
إذن الصديقة الكبرى فاطمة الزهراء –عليها السلام- لا تُقاس بعائشة بشهادة عائشة نفسها
هذه نقطة,
النقطة الثانية, جاء في المشاركة رقم #9 النقطة الخامسة ما ينفي ما توصلت إليه من استنتاج ينم عن ذكاء منقطع النظير فراجع


اقتباس:
وهذا ما صرح به الله [[[[ وليس تعريضا ]]]] بقوله
{{{{{ يا نساء النبي لستن كأحد من النساء ................. }}}
}}

ههههههههههههه ,, أكمل الآية " إن اتقيتن "
فسؤال هُنا هل شرط التقوى يتوفر بعائشة و حفصة ؟؟!
راجع المشاركة رقم #9 و انظر كيف أن عائشة حاولت صرف سبب نزول الآيات لرواية المغافير .. ففندنا هذا الإدعاء .. غير أن حديث المغافير اعترفت فيه عائشة و حفصة بالكذب على رسول الله –صلى الله عليه و آله- , استحلت الكذب لغيرتها من زينب بنت جحش .. فهل من يستحل الكذب على رسول الله يتصف بالـ"تقوى" , ألا تعلم من يكذب على الرسول –صلى الله عليه و آله- مصيره في النـــار ؟؟!
أما النقاط السابقة فكلــــها مكررة و بالتالي لن أكرر إجاباتي التي لم تردها بل اكتفيت بقولك

(((أما تبريرك وقياسك ,,,,
فهذا دليل كذبك وإفتراءك ودليل عجزك)))


نبدأ باقتباس و التعليق على بعض النقاط التي أثارتها الأخت المحترمة ريحانة المصطفى –صلى الله عليه و آله-

اقتباس:
بل في بدايتها قوله سبحانه ( لما تحرم ما احل الله لك تبتغي مرضات ازواجك )
هل وصلك سبب التحريم.
ههههههههههههه , خصصنا فقرة كاملة لسبب النزول .. كم هو واضح قراءتك لمشاركاتي !!

اقتباس:
( لا يحل لك النساء من بعد. ولا ان تبدل بهن من ازواج )
أين الدليل من هذه الآية على إيمانهن ؟؟؟!!
كم مرة رددنا أن عدم التطليق أو التبديل لا يدل على الإيمان ؟؟!
غير أني لم ألزمكم في أي مشاركة من مشاركاتي في أمر التطليق أو التبديل .. فأنتِ يا أختنا الفاضلة رأيتِ أن تَرُدِ على ما لم أدعه .. راجعي المشاركة رقم #9 النقطة الخامسة حتى تفهمي في أي مقام كان استشهادي ..(النقطة الخامسة من المشاركة #9 )..
فإن قيل: ماذا بشأن النقطة الثانية من المشاركة #16
أقول: هُنا في مقام بيان ما ألتزم به لا ما أُلزِمَكُم به و كررت هذه العبارة ( من طرقنا )
و لكنكِ كحال إخوانك لم تستطيعي أن تردي على مشاركاتنا فبدأتِ تتخبطين , فتأسسي قاعدة باطلة و تبني عليها ما هو باطل , و ما بني على باطل فهو باطل ثم تأتين و تقولي لي


اقتباس:
يبدو ان الرافضي لايملك مايرد به
أمر مضحك والله

أما الآن لنأتي لمشاركة الأخ المحترم الفاضل المعتز بالله


اقتباس:
بالله أين الإجابة في كلامك أين الآية التي تصرح بكفرهما مثلما صرح الله بكفر إمرأة لوط وأمرأة نوح ألا تفهم القول؟
ههههههههههههه , أعانك الله على ما ابتلاك يا فاضل ^^
فأنت ممن لا يكاد أن يفقه حديثا .. و لأنك أدركت مؤخراً بطلان ما تدعيه فلم يسعك إلا التكرار و التكرار في مشاركاتك و إن جأت بالرد نطقت بهذه الكلمات و ما شابهها كقولك


اقتباس:
(بالله أين الإجابة في كلامك)
كيف تتغافل عن الأجابة ثم تقول أين الإجابة ؟؟
لقد أتيتك بكلام يطابق القاعدة الباطلة التي أسست لها .. أدنتك من فمك !
فماذا تريد أكثر ؟؟! .. أنت تقول بأن الله لم يصرح بكفر عائشة و حفصة كما صرح بكفر امرأة نوح و لوط و بالتالي لا ينطبق عليهن الكفر صحيح ؟؟!
أجبتك بنفس منطقك المعوّج و قلت لك
هل تريد مني أن أسرد لك قائمة بأسماء المنافقين الذين سكت عنهم القرآن ؟؟!
إذ أن عدم تصريح الله بأسمائهم يدل على إيمانهم ..
فتقول أين الإجابة ؟؟
ثُم على مهلك يا بطل
الله سبحانه و تعالى طالب عائشة و حفصة بالتوبة " إن تتوبا " و هذا يثبت وقوع جناية , فلأنه لم يرد حديث أو آية في القرآن فإن إدانتهما تبقى ثابتة شرعاً .. للعلم ذكرت هذا في أول مشاركة لي في النقاش #9 .. حتى تفهم بأني لم أترك لا صغيرة و لا كبيرة إلا و ذكرتها
ثم تقول إين الإجابة ؟؟
فهُنا أقول ( كمل نومك )


اقتباس:
لايوجد ذم لعائشة وحفصة سوى عتاب وموعظة لهما من الله ، ، ثم ماهذا الجهل بأسس المناظرة كيف تحتج علينا بالزمخشري وهو رجل نحوي وليس من العلماء؟
بل هو من المعتزلة فكيف تحتج به علينا
هههههههههههههههههههه , أترك الزمخشري و تفسيره جنباً .. لقد ذكرت الرازي جنباً إلى جنب مع الزمخشري .. فهل الرازي من المعتزلة أيضاً ؟؟!
حيث ومن كلام الرازي بينت لك بأنه خطاب فيه من التحذير بأغلظ وجه و أشده
ثم راجع ماجاء في النقطة الرابعة من المشاركة #9 .. ناهيك عن أننا لا نحتاج أصلاً أن نثبت بكلام عالم بأن الجزء الخاص بـ"ضرب الله مثلاً للذين كفروا" تعريض لأن الآية بإجماع المسلمين نزلت في عائشة و حفصة .. أعانك الله على ما ابتلاك به
فلا أود التكرار أكثر من ذلك .. فإن كنت تعاني من مشكلة التغافل فعليك أنت أن تتعامل مع هذه المشكلة


اقتباس:
الأسلوب الإنشائي بعينه هو التكرار الذي تستخدمه
أنت حتى لا تدرك حقيقة أنني لا أرد سوى على ما تطرحه , فإن كان في ردي شيء من التكرار فهو بسبب الأسئلة لا غير .. فإن كنت لا تدرك حقيقة كهذه .. كيف ستدرك موضوع مطروح للنقاش ؟؟!
( كمل نومك )


اقتباس:
وهل التعريض هذا عندك هو تصريح بكفرهما ؟
لم أعتمد على قرينة واحدة بل على عدة قرائن .. راجع المشاركة كاملة , لتعلم و تتأكد من ذلك ..ثم أن مواضيعي ستنصب على عائشة لا غيرها , فسأثبت لك أنها ( كاذبة على الرسول , قذفت مؤمنات , قتلت و حاربت مؤمنين , لا تحترم رسول الله , تشكك بنبوة رسول الله , الخ..)
فما قرأته ما هو إلا قطرة من محيط .. فانتظر و تريث


اقتباس:
بل ليس لتلزمني بتهديد الله لزوجتا نبيه وكفرهما كما تدعي بل هذه عقيدة عندكم أنهما كفرتا\
يا أخي .. هل فعلاً فعلاً فعلاً تتحدث من كل عقلك ؟؟
أقصد , هل أنت تقصد ما تقول ؟ أم أنك تتغافل لا أكثر لتنجو ؟؟

أنا قلت: ( ﻷ‌نني ﻻ‌ أجد أي تهديد و وعيد في كﻼ‌م الله الموجه لنبيه المصطفى –صلى الله عليه و آله- , علماً بأن كﻼ‌مي ما هو إﻻ‌ ﻹ‌لزامك فقط ﻻ‌ أني ألتزم بذلك .. فانتبه فاﻵ‌يات التي حاولت أن تستشكل بها علي لدي تفاسيري من أئمة أهل البيت –عليهم السﻼ‌م- فأنا في مقام اﻹ‌لزام ﻻ‌ اﻹ‌لتزام )
هل فهمت أم تطلب مني التوضيح ؟؟!
أنا كنت أتحدث عن الآيات التي ظاهرها عتاب للنبي –صلى الله عليه و آله- فقلت نحن لا نلتزم بذلك و إنما أنا فقط أُجاريك في ذلك لأثبت زيف ما تدعيه و إن ثلت بأنه عتاب .. فهل فهمت ؟؟
يا أخي لا تتبع منهج الجهلة في قلب الكلام أرجوك ^^


اقتباس:
بل هذه عقيدة عندكم أنهما كفرتا كما تدعون أي يامن تدعي كذباً أنك لاتلتزم بها فالحقيقة تقول أنك تلتزم بها إستناداً لما تعتقده ،، أتظن أنه من السهل خداعي بما تصفصفه من كلمات لتخدع به البسطاء من القراء؟
ههههههههههههههههه ,, لا إله إلا الله
و متى قلت بأنني لا ألتزم بكفرهما ؟؟ .. صحيح أن حديثي منذ البداية لم يركز على أمر التكفير بل كان مركز على ماجاء في القرآن من تهديد و وعيد لعائشة و حفصة .. و لكن في ردودي على مشاركاتكم كنت أثبت صحة ما ذهبنا إليه من اعتقاد ألا وهو كفر المرأتين .. فكيف تأتي و تدعي بأنك أتيت بفتح مبين بقولك ( بل هذه عقيدة عندكم إنهما كافرتان )
أنت تحاول أن تحقق لنفسك نصر وهمي و ذلك لسد الفراغ الذي خلفته الهزيمة في نفسك , فتأتي بكلام لم أدعه ثم تتفوه بهذه الكلمات .. علماً أن حركتك هذه كررها كل من ناقشني في هذا الموضوع ( فتى الشرقية , أنت , ريحانة ) و هذا ينبأ عن أنكم جميعاً تعانون من هذا الفراغ ..


اقتباس:
فألزمك بما تلتزمه في عقيدتك هل الله حينما قال لنبيه أتق الله هل هذا يعني أنه لم يتقي الله ؟ وهل حينما نهاه عن إتباع المنافقين هل هذا يعني أنه أتبع المنافقين؟
إن كنت تريد أن تلزمني بما ألتزم به , فالمخاطب هو النبي الأعظم –صلى الله عليه و آله- و لكن المعني به عامة المسلمين وهذا نظير قوله تعالى: "فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا" (الإسراء: 23) فإن معناه ليس أن النبي (صلى الله عليه وآله) قد قال لوالديْه بالفعل (أف) أو أنه نهرهما فنهاه الله تعالى عن ذلك! كيف وقد كانا حين نزول الآية الشريفة متوفّيْن وليسا على قيد الحياة! بل معناه إلفات الغير إلى ضرورة احترام الوالدين، على شكل خطاب إلهي للنبي الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم) وهو من قبيل: "إياك أعني واسمعي يا جارة".

ثم يأتي المحترم: المعتز بالله و يقول
( أين الإجابة )
فنقول له
( كمل نومك )


اقتباس:
وهل النبي يبتغي مرضات أزواجه حقاً بتحريم ما أحل الله له أم هو إجتهاد منه فهل عاقبه الله وذمه أم عاتبه؟ ألا تجيب يارجل.
بالتأكيد لا يحرم ما أحله الله .. فهل أنت متفق معي إذاً ؟؟
و قد ذكرت هذا في المشاركة #11 و #29
و هذه أيضاً في الجزء العلوي ^^ .. فنحن ننزه النبي من ذلك و لا نقول بأنه تجرأ على ساحة القداسة و تجرأ على حكم الله في التحليل ..
ثم لا أعلم .. ما فائدة هذا الكلام .. عطنا الزبدة ^^
فلا يوجد أي مقارنة بين الأمرين .. فهل تحاول أن تقول بأن عائشة و حفصة أصلاً لم يرتكبا ذنباً ؟؟؟؟؟!!!!
ههههههههههههههههههه ,, و الله إذا كنت تقصد ذلك فهذه مصيبة المصائب ^^
لأن الله لا يطالب غير المعصوم بالتوبة إلا إذا أتى بذنب .. بل و ذنب عظيم
الذي يستدعي هذا الجيش المهول من جبريل و صالح المؤمنين و يكون الله ظهيراً معهم .. راجع #9
فعلى أي اساس تقارن خطاب الله لرسوله –إن سلمنا بأنه عتاب- و بين خطاب الله لعائشة و حفصة ؟؟؟؟؟؟؟!!!!
ثم تقول: أين الإجابة ؟؟
أقول: ( كمل نومـــــك)


اقتباس:
قياس باطل فهل هؤلاء المنافقين الذين لم يصرح القرآن بكفرهم هل هؤلاء كانوا في عصمة النبي أي قياس هذا ههههههه
واجهناك بنفس المنطق الذي أتيت به و بينت ذلك في الأعلى ^^
فقلنا عدم تصريح القرآن بأسم منافق لا يعني بأنه مؤمن .. عائشة منافقة لم يصرح باسمها القرآن كعبدالله بن أبي بن سلول .. فإن أحببت أن تجعل عائشة مؤمنة لأن القرآن لم يصرح باسمها .. فجعل عبدالله بن أبي بن سلول مؤمن أيضاً
هل فهمت ؟؟ أم انك لا تكاد أن تفقه حديثا ؟؟
حسنٌ و من باب ( إلحق الجاهل إلى الباب ) سأرد عليك برد نقضي آخر ..
هل تريد مني أن أسرد لك قائمة بأزواج الأنبياء الاتي كن مشركات و لم يصرح القرآن بأسمائهن ؟؟؟!!!
حينها ستطلب مني زوجة من زوجات رسول الله –صلى الله عليه و آله- فسأجيبك حينها
بـ ( قتيلة بنت قيس الكندية ) .. حيث و بإجماع المسلمين أنها ارتدت بعد النبي –صلى الله عليه و آله- و آمنت بمسيلمة الكذاب –لعنه الله- و تزوجت بعكرمة بن أبي جهل , و النبي –صلى الله عليه و آله- لم يطلقها .. فلماذا الله لم يصرح بأسمها كما فعل مع نبي الله نوح و لوط ؟؟؟
هل عدم تصريح الله يدل على أنها مؤمنة و إن آمنت بمسيلمة الكذاب ؟؟
هل عرفت الآن كيف أنك أتيت من منطق معوّج و سخيف لا يرتقي لمقام الاستشهاد ؟؟
حيث كل و الله كل ما تأتي به من متلازمات ماهي إلا تعسف منك .. فتقول( وهل هؤلاء المنافقين في عصمة النبي ) تعسف في تعسف ..
فإن قيل بأن رسول الله –صلى الله عليه و آله- لم يدخل بها بينما دخل على عائشة .. فنجيب: ما هذا الكلام المضحك ؟؟ .. الآن رجل تزوج امرأة و لم يدخل بها .. هل يحل لرجل آخر أن يتزوج عين المرأة ؟؟! بحجة أنه لم يدخل بها ؟؟؟؟؟
و بعد كل ماطرحناه يأتي المعتز بالله و يعلن عن عجزه قائلاً : ( أين الإجابة ؟؟)
فنقول له: ( كمل نومك )


اقتباس:
بل أنت كف عن المراوغة الله بين أستثناءه لنبيه في تحليله له كل زوجاته التسع من دون المؤمنين ،، ولكن أين أستثناؤه له من حكم حرمة الإمساك بعصم الكوافر أجب بآية صريحة ولاتتهرب ؟
و هذا أيضاً نوع من انواع التعسف .. فعندما جأنا بالآية واستشهدنا بها لإثبات أن تكليف الأنبياء يختلف عن تكليف البشر , يقول أين الإستثناء من حكم حرمة الإمساك بالكوافر ؟؟ فيطلب آية صريحة ؟؟
كيف لا يكون هناك استثناء و نبي الله نوح –عليه السلام- أبقى على كافرة ؟!
كيف لا يكون هناك استثناء و نبي الله لوط –عليه السلام- أبقى على كافرة ؟!
فإن قلت بأنه حكم من جملة الأحكام التي نسخها الإسلام .. سنقول أنت بحاجة لتثبت بأنه في السابق كان حكماً كهذا –كأن يجيز للمؤمن أن يبقِ على كافرة- حتى تقول بأنه نسخ .. فثبت العرش ثم انقش
ثم من قال لك بأن الآية تنطبق على عائشة ؟
فعائشة تساوي عبدالله بن أبي بن سلول .. فلا يجري عليها حكم الكفار .. الآية تقول
" الكوافر" .. و هناك فرق بين المنافق و الكافر ..
و الفرق هو أن الكافر يعامل معاملة الكفار و المنافق يعامل معاملة المسلمين كما تعامل رسول الله مع عبدالله بن أبي بن سلول .. هل تستطيع أن ترد ؟؟
أم ستقول: أين الإجابة ؟؟
هههههههههههههههههههه ,, أعانك الله على ما ابتلاك به


اقتباس:
كذبت وسأضع تكفيركم لزوجات النبي وخاصة عائشة وحفصة من كتبكم وفيها المفاجاءات التي تنتظرك وتفضح تقيتك،،فلاتستخدم التقية معنا فنحن مطلعين على مافي كتبكم من تخاريف
و هذه تنظم إلى جملة افتراءاتكم .. فكما قلت تحاول أن تملاً الفراغ الذي في نفسك بتحقيق انتصار وهمي تقنع به نفسك .. و هل قلت لك بأن عائشة و حفصة مؤمنات قانتات تائبات ؟؟
حتى تقول أني كذبت ؟؟! .. ههههههههههههه راجع جميع مشاركاتي متى أتيت بهذا الإدعاء ؟
قال تقية قال .. أعانك الله على ما ابتلاك به
فرّق بين المنافق و الكافر
فالمنافق هو في واقع الحال كافر لأنه يظهر خلاف ما يبطن فيعامل معاملة المسلم كحال عبدالله بن أبي بن سلول .. فراجع ماجاء في الأعلى و في مشاركاتي السابقة


اقتباس:
واضح أنك دقيق في طرحك بدليل تكذيبك لنفسك ههههههه.
كيف كذبت نفسي بنفسي ؟؟
أنت تقول بأن في إبقاء المسلم للكافرة حكمة ؟!
و أنا رددت عليك بأني لم أقل ذلك و بينت ذلك في المشاركة التي اقتبستها .. و قلت بأن حديثي لم يكن عن عامة المسلمين بل عن الأنبياء و المرسلين إذ أنهم –عليهم السلام- يعملون حسب تكليفهم الشرعي .. فكما ابتلى الله قوم نوح بزوجة نوح و كما ابتلى الله قوم لوط بزوجة لوط .. ابتلى الله قوم رسول الله بعائشة .. و الله سبحانه و تعالى يقول على لسان نبيه –صلى الله عليه و آله-: " قل ما كنت بدعا من الرسل وما أدري ما يفعل بي ولا بكم إن أتبع إلا ما يوحى إلي"
و هذه مشاركتي اطرحها بهذا الشان كما جاءت في المشاركة رقم#13


اقتباس:
"أنت لا تعلم أن تكليف الأنبياء و الأوصياء يختلف عن تكليف البشر .. فعلى سبيل المثال الرسول –صلى الله عليه و آله- استشهد و هو متزوج 9 زوجات بينما نحن المسلمين لا يجوز لنا أن نتزوج أكثر من 4 .. فإن قلت إن في ذلك حكمة و هو القول الصحيح فنقول و كذلك عدم تطليق عائشة و حفصة من وراءه حكمة و إن لم ندركها"
فهل أصبح الكلام واضح ؟؟ .. أم فقط تريد أن تصرف الكلام على هواك ؟؟
ثم يأتي و يقول: أين الإجابة
فنقول: كمل نومك يا بطل
الي بعدوووو


اقتباس:
تكفير الشيعة اﻻ‌ثني عشرية لزوجات النبي صلى الله عليه وأمهات المؤمنين من كتبهم .
قرات كافة ماطرحته .. على أي أساس تريد أن تواجهني بها ؟؟
فلم أدعِ بأنها مؤمنة حتى تواجهني بهذه الروايات ..
قلت لك بأنها منافقة و المنافق أشد من الكافر لأنه يظهر الإيمان و يبطن الكفر .. أي أن المنافق في واقع الحال كافر .. كــــــــــــــافر
بينّا ذلك في الأعلى .. فلا توهم نفسك بأنك أتيت بفتح مبين .. إذ أنك بدأت تلجأ في أكثر من موقع كما بينت في تحريف كلامي و صرفه لمعنى آخر
و لأن الأمر هنا صار مجرد جدال و لأنني حققت غايتي من وراء هذا النقاش .. ستكون هذه المشاركة هي الأخيرة حول هذا الموضوع .. و سأعود بموضوع جديد يثبت أكذوبة أن عائشة هي المبرأة من فوق سبع سموات..
الكلمة الختامية:
لا يمكن للثقافة اليوتيوبية أن تصمد في أي نقاش
انتهى
و السلام