للدكتور حسن عمر مع التحية
الكتاب والقرآن – قراءة معاصرة
الدكتور محمد شحرور
الكتاب من بدايته يحوي اخطاء
رابط الكتاب
https://shahrour.org/?page_id=108
كمثال فقط للدكتور
كلام المؤلف عن الفرقان
https://shahrour.org/?page_id=606#b1-1-3
ثالثاً: الفرقان
قال تعالى:
{وإذ آتينا موسى الكتاب والفرقان لعلكم تهتدون} (البقرة 53).
{شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن هدىً للناس وبيناتٍ من الهدى والفرقان.. الآية} (البقرة 185).
{وأنزل التوراة والإنجيل * من قبل هدىً للناس وأنزل الفرقان} (آل عمران 3-4).
{ولقد آتينا موسى وهارون الفرقان وضياء وذكراً للمتقين} (الأنبياء 48).
{تبارك الذي نزل الفرقان على عبده ليكون للعالمين نذيراً} (الفرقان 1).
{وما أنزلنا على عبدنا يوم الفرقان يوم التقى الجمعان} (الأنفال 41).
لاحظ هو وضع جملة ايات ثم قال : وللفرقان نوعان، الأول: الفرقان العام وهو الذي جاء إلى موسى وعيسى ومحمد صلى الله عليه وسلم. والثاني: الفرقان الخاص الذي جاء إلى محمد صلى الله عليه وسلم وحده، وهو الذي ذكر في سورة الفرقان “انظر فصل الفرقان”.
-----------
السؤال لك اين المغالطة في كلامه
طبعا هو رص كم آية وفي الاخير يقول ان الفرقان هو الوصايا العشر مع ان الايات التي وضعها وتنص على ان الله اعطى موسى وهارون ومحمد فرقان ايضا غيرهم يمكن ان يكون له فرقان
انظر الآية
يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَتَّقُوا اللَّهَ يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقَانًا وَيُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ (29)
انا اترك الموضوع لك لتعطيني اين محل المغالطة