عرض مشاركة واحدة
  #14  
قديم 2018-08-16, 12:22 AM
موحد مسلم موحد مسلم غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2018-07-19
المشاركات: 1,564
افتراضي رد: للدكتور حسن عمر مع التحية

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د حسن عمر مشاهدة المشاركة


والله إللى عندى قولته ؟


الكلام عن الشحرور وليس عن فهمك وللاسف انت دخلت مدافع عن نفسك فقط
هو أي الشحرور يزعم ان الفرقان هذا عبارة عن : وبما أن الفرقان جاء معطوفاً على القرآن يستنتج أن الفرقان غير القرآن، وهو جزء من أم الكتاب “الرسالة” وأنزل ونزل في رمضان. وهذا الجزء أول ما أنزل إلى موسى عليه السلام. فما هو الفرقان الذي جاء إلى موسى على حدة مفروقاً عن الكتاب؟


طبعا انت تعرف الصراط المستقيم جيدا

المهم هذا الفرقان لديه هو الوصايا العشر
وهكذا نرى أن الوصايا العشر هي الفرقان وهي الصراط المستقيم. وكل من اتبع هذا الصراط إلى يوم الدين هو من الذي أنعم الله عليهم وهو من المهتدين. وكل من تركه فقد ضل، وكل من عاداه فقد باء بغضب من الله كائناً من كان، لذا أتبعها بقوله {غير المغضوب عليهم ولا الضالين}. وقد سمى الوصايا الحكمة بالنسبة لعيسى عليه السلام حيث قال {ويعلمه الكتاب والحكمة والتوراة والإنجيل} (آل عمران 48). فالكتاب هو الرسالة، والحكمة هي الوصايا، والتوراة هو نبوة موسى، والإنجيل هو نبوة عيسى، ومجموعهم هو الكتاب المقدس. وللدلالة على أن الوصايا هي الحكمة ذكر تسعاً من هذه الوصايا في سورة الإسراء من الآية 23 إلى الآية 39 والتي تقول {ذلك مما أوحى إليك ربك من الحكمة … الآية}.

ما توصل اليه هو عبارة عن مغالطة و انا ان لم اكن اضع لك كلامه هنا من قبل الا اني تكلمت عن المغالطة في كلمة الفرقان
اعتقد انك فهمت الان اين المغالطة عند الشحرور واين محل كلامنا هنا

الان انت هل توافقه في هذه المغالطات
رد مع اقتباس