[د حسن عمر]

فى مشاركة تحمل رقم 6
قال مسلم موحد .

تكمن مغالطة الشحرور في انه جعل كلمة فرقان لها نفس المعنى في كل الايات وهذا غير صواب

الفرقان كاكلمة فقط لها معنى واحد ومؤسس وهو التفريق بين الحق والباطل .وهذا صواب

يستنتج أن الفرقان غير القرآن، وهو جزء من أم الكتاب “الرسالة” وأنزل ونزل في رمضان. وهذا الجزء أول ما أنزل إلى موسى عليه السلام. فما هو الفرقان الذي جاء إلى موسى على حدة مفروقاً عن الكتاب؟

إذا كان هذا الأستنتاج مِن شحرور فالحمد لله قد أخطأ مِثله مِثل الزعيم !!

كُتب الله ورسالتهُ وما بّلغهُ لرسلهِ عبارة عن تفريق بين الحق والباطل مِش عايزة فِهم .

طبعا انت تعرف الصراط المستقيم جيدا

مِش مستقيم 99 !!

وهكذا نرى أن الوصايا العشر هي الفرقان

صحيح .

وهي الصراط المستقيم.

صحيح أيضاً .

كِدة انا فِهمت أنك معترض على موضوع أن يكون الوصايا العشر أو الأنجيل بِمثابة فرقان بين الحق والباطل أو بِمثابة الطريق المستقيم !!
هل فهمى صحيح أم مِش صحيح !!!!! ولذا اقول لك
جميع الكُتب السابقة هى كذلك بما فيهم الأخير .
بس المسلم الآن لا يُؤخذ إلا بالقرآن فقط ويترك غيره .