ضاع الرافضي في موضوعه
فهو يتجاهل عقيدته ,, لأنه يعلم أنها لن تصمد أمام معتقدهم كشيعه في الإمامة
فكيف تصمد أم أهل التوحيد الذين لا يختلفون عليه لأنه عقيدة حقه من الله
وليست كالتشيع الذي جاء به إبن سباء
وهو ما أثبته علمائهم ومراجعهم
وأصدق منهم جميعا واقعهم كشيعه
فهل العقيدة يختلف عليها أصحابها
ولكنه يعلم أن التشيع وهم وخرافة لا حقيقة ,, لأنه يجد إختلافا بين الشيعه أنفسهم على مدى القرون الماضية
فلو كان عندهم إستدلا ل صادق
كما يقول في رده بهذا النص
((( وعندما بينت لك ان الراويات تفيد ان كلام المعصوم وكلام النبي واحد من حيث الحجية بدليل حديث الثقلين فبدلاً ان تناقش جوابنا بالاسلوب العلمي أصريت على طرح سؤالك بطريقة تعودت عليها مع حواري مع الوهابية لانكم تراهنون على هذا المنطق الاهوج لانكم تعتقدون أن المبنى العقدي هو لغز فكري وليس بناء رصين من الراويات المتواترة والشواهد القطعيه تعتقدون ان الحديث لا يقبل الا بسند صحيح حتى لو كان مقطوع الصدور عن النبي بكثرة طرق واسانيده )))
نقول له الشواهد القطعيه [[[ التي تؤمن بها الشيعه ]]]
تنسف المبنى العقائدي عند الشيعه
بدليل لن تستطيع أن تثبت أنه يتوافق مع أقوالك
ألم يختلف جعفر بن محمد بن علي بن الحسين [[[الصادق ]]] وأتباعه من بعده ,,,, مع عمه زيد بن علي بن الحسين رضي الله عنهم أجمعين
فأين ما تدعيه أنت وعلمائك
أم ستقول إنهم جهلة فكر وعقيدة ومعتقد ,,,, لهذا إختلفوا
ألم يختلف أبناء جعفر بن محمد بن علي بن الحسين [[[ الصادق ]]] رضي الله عنهم أجمعين ,, مع بعضهم البعض
فأين ما تدعيه أنت وعلمائك
أم ستقول إنهم جهلة فكر وعقيدة ومعتقد ,,,, لهذا إختلفوا
ما أسهل الإدعاء ,,, ولكن الواقع الثابت حتى عند الشيعه
ينسف العقيدة ويثبت بطلانها ,,, وممن ,,, من قبل من تدعون أنهم معصومين
|