عرض مشاركة واحدة
  #41  
قديم 2018-02-16, 04:11 PM
أبو عبيدة أمارة أبو عبيدة أمارة غير متواجد حالياً
مشرف قسم حوار الملاحدة
 
تاريخ التسجيل: 2013-07-20
المكان: بيت المقدس
المشاركات: 6,025
افتراضي رد: خونة يدّعون الإسلام

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو جهاد الأنصاري مشاهدة المشاركة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

= إهداء إلى الذين ينفون نظرية المؤامرة والتداعى على أمة الإسلام.

= إهداء إلى الذين يسمون أنفسهم بالمعتدلين الإسلاميين. (بالمفهوم الأمريكى).

= إهداء إلى العلمانيين العرب.

= إهداء إلى من يكرهون ( الأصوليين) الإسلاميين.

= إهداء إلى المسلمين المتأمركين.

وصلتنى هذه الرسالة على بريدى الإلكترونى من أخ يعيش فى دولة عربية.

فحوى الرسالة يشير إلى خطة أمريكية لعمل ( طابور خامس ) للأمريكان فى العالم الإسلامى ، لمقاومة التيار (الأصولى) المتنامى. الله أكبر.

المخطط الأمريكى يحمل عنوان : (بناء شبكات مسلمة معتدلة) !!

يعنى بالعربى إسلام أمريكانى. يعنى بالمفهوم الصريح طابور خامس من العملاء والخونة والمنافقين من أبناء هذه الأمة لحماية المصالح الأمريكية والهجوم على الإسلام من مواقع متقدمة ، من معاقله. أى كما قال النبى صلى الله لعيه وآله وسلم : "دعاة على أبواب جهنم ، يدعون الناس إليها ، من أجابهم قذفوه فيها"؟

وما كنت لأنشر هذه الرسالة على الملأ إلا بعد أن أتأكد من مصدرها العربى والأجنبى ( وهذا هو الأهم ).

ولن أتكلم كثيراً . فقط سأعرض عليكم الرسالة. ولكن قبل عرضها فسوف أعرض رابط الموقع العربى الذى نشرت فيه :
مجلة البيان

وهذا هو الموقع الأجبنى الذى نشر فيه أصل الموضوع :
Building Moderate Muslim Networks

والآن أعرض على حضراتكم الرسالة فى مشاركات متعددة لسهولة قراءتها:
أذكر أني كنت يوما في قاعة محكمة وكان هناك أشخاص غير مسلمين (رجال قانون ) وكانوا يقولون بين بعضهم أن الأمور لا تحدث من ذاتها بل نحن نصنعها .
وهذه حقيقة فهل وما يحدث في العالم من كوارث وحوادث وخصوصا وفي هذا الموضوع في العالم الاسلامي هي من غير صنع البشر ؟
هل ترك المشركون مثلا الرسول يكمل دعوته السلمية ودعوة الحق والعقل والفضيلة ؟؟ طبعا لا بل جابهوه بكل وسائل الشر !
واليوم فقد راينا تحربتين مسلمتين لم تتناقض البتة مع السلمية والنزاهة واتباع ما يؤمن به المجتمع الذي يعد نفسه متحضرا ولكن هاتين التجربتين اجهضتا عمدا ! ولم يفزع دعاة صناديف الاقتراع والاختيار الحر لانقاذ الموقف كما يفعلون في الدول المشركة والكافرة .
ففي الجزائر تم اغتيال اختيار الناس الحر والنزيه والسلمي ولم يهرع أحد للارجاع ما يسمونه شرعية باساليب غربية !! لماذا ؟؟؟
وفي مصر اغتيل اختيار وجهد الشعب دون وجه حق ودون اسلوب ووجه قانوني ! بل كممت الافواه ! ورمي باختيار الاسلام إلى الردى وتجريع الحسرات .
فالامور التي تحدث ضد الخير وضد الاسلام لا تأتي من الفراغ بل هناك أشرار يصنعونها !!
بل كل شر يحدث فورائه ايدي خبثة ضالة وظالمة وعابدة لهواها ونفسها .
وهل الاسلام يريد غير الخير والحق وانصاف الجميع والسعة لهم ؟
رد مع اقتباس