عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 2019-11-04, 09:38 PM
ابو هديل ابو هديل غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2017-11-27
المشاركات: 2,739
جديد الشرك و المشركين في عقائد الامامية الاثنى عشرية أحد فرق الشيعة




الشرك و المشركين في عقائد الامامية الاثنى عشرية أحد فرق الشيعة


.
.
.
.







عن أبي عبد الله (ع) في قوله تعالى: (وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ) قــــال: يعني إن أشركت في الولاية غيره .
الكافي ، الكليني ، ج 1 ، ص 427 | تفسير الصافي ، الكاشاني ، ج 4 ، ص 328 و ، ج 6 ، ص 280 | تفسير كنز الدقائق ، المشهدي ، ج 11 ، ص 330 | البرهان في تفسير القرآن ، البحراني ، ج 4 ، ص 725 | الوافي ، الكاشاني ج 3 ، ص 899 .

.
.
.
.

عن أبي حمزة عن أبي جعفر (ع) قال: سألته عن قول الله لنبيه: (وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ) !! قـــال (ع) : لئن أمرت بولاية أحد مع ولاية علي بعدك .
تفسير القمي ، للقمي ، ج 2 ، ص 251 | تفسير أبي حمزة الثمالي ، أبي حمزة الثمالي ، ص288 | تفسير نور الثقلين ، الحويزي ، ج 4 ، ص 498 | تفسير كنز الدقائق ، المشهدي ، ج 11 ، ص 329 | البرهان في تفسير القرآن ، البحراني ، ج 4 ، ص 725 .


.
.
.
.

عن أبي جعفر (ع) قـــال (ثُمَّ قِيلَ لَهُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ تُشْرِكُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ) : أي ؛ أين إمامكم الذي اتخذتموه دون الامام .
تفسير القمي ، القمي ، ج 2 ، ص 261 | تفسير نور الثقلين ، الحويزي ، ج 3 ، ص 562 | خاتمة المستدرك ، الطبرسي ، ج 5 ، ص 17 | تفسير كنز الدقائق ، المشهدي ، ج 11 ، ص 415 | الكافي ، الكليني ، ج 3 ، ص 247 .

.
.
.
.

الزيارة الجامعة ، قوله (وَ مَنْ وَحَّدَهُ قَبِلَ عَنْكُمْ) أي ؛ من لم يقبل عنكم فليس بموحد ، بل هو مشرك وإن أظهر التوحيد .
بحار الأنوار ، المجلسي ، ج 102 ، ص 143

.
.
.
.

عن أبي جعفر (ع) و أبي عبد الله (ع) في قوله تعالى: (ذَظ°لِكُم بِأَنَّهُ إِذَا دُعِيَ اللَّهُ وَحْدَهُ كَفَرْتُمْ وإِن يُشْرَكْ بِهِ تُؤْمِنُوا). يعني يشرك بعلي بن أبي طالب و الأئمة (ع) .
تفسير القمي ، القمي ، ج 2 ، ص 256 | تفسير الصافي ، الكاشاني ، ج 4 ، ص 336 | تأويل الآيات ، الأسترابادي ، ج 2 ، ص 529 | البرهـان في تفسير القرآن ، البحراني ، ج 4 ، ص 749 .

.
.
.
.

عن الرضا (ع) في قول الله: (كَبُرَ عَلَى الْمُشْرِكِينَ) قال (ع) : المشركين بولاية علي بن أبي طالب .
إثبات الهداة ، الحر العاملي ، ج 3 ، ص 7 | الكافي ، الكليني ، ج 1 ، ص 418 | تفسير فرات ، فرات الكوفي ، ص666 | التفسير الصافي ، الكاشاني ، ج 6 ، ص 358 | تحفة الاولياء ، الأردكاني ، ج 2 ، ص 430 | تفسير البرهان ، البحراني ، ج 4 ، ص 811 | المناقب ، إبن شهراشوب ، ج 3 ، ص 107 | الوافي ، الكاشاني ، ج 3 ، ص 922

.
.
.
.

عن أبي جعفر (ع) في قوله تعالى: (وَ اللَّهِ رَبِّنا ما كُنَّا مُشْرِكِينَ‌) قال: بولاية علي بن أبي طالب .
تفسير القمي ، القمي ، ج 1 ، ص 199 | تفسير البرهان ، البحراني ، ج 2 ، ص 408 | التفسير الأصفى ، الكاشاني ، ج 1 ، ص 315 | تفسير كنز الدقائق ، المشهدي ، ج 4 ، ص 307 | إثبات الهداة ، الحر العاملي ، ج 2 ، ص 22 | الكافي ، الكليني ، ج 8 ، ص 287 | الوافي ، الكاشاني ، ج 26 ، ص 441


.
.
.
.

كل من عبد الله و وحده و عبده حق عبادة و أجتهد في طاعته ولكنه مخالف للشيعة الإمامية الاثنى عشرية فهو ناصبي مشرك .
تفسير القمي ، القمي ، ج 2 ، ص 419 : عن أبي عبد الله (ع) يقول: من خالفكم و إن تعبد و اجتهد منسوب إلى هذه الآية: (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ خاشِعَةٌ عامِلَةٌ ناصِبَةٌ تَصْلى‌ ناراً حامِيَةً) | الأمالي ، الطوسي ص722 عن أبي عبد اللّه (ع) قال: وكل مخالف وإن تعبد منسوب إلى هذه الآية: (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ خاشِعَةٌ عامِلَةٌ ناصِبَةٌ تَصْلى‌ ناراً حامِيَةً) | بشارة المصطفى للشيعة ، الأملي ص35 : عن أبي عبد الله (ع) : ألا وإن من خالفكم منسوب إلى هذه الآية: (وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ خاشِعَةٌ عامِلَةٌ ناصِبَةٌ تَصْلى‌ ناراً حامِيَةً) | شرح أصول الكافي ، المازندراني ، ج 12 ، ص 284 : (المراد بالناصب هنا : أهـل الـخــلاف جميعاً) | إرشاد القلوب ، الديلمي ، ج 1 ، ص 201 | تفسير كنز الدقائق ، المشهدي ، ج 14 ، ص 249 | مشكاة الأنوار ، الطبرسي ، ص107 | البرهان في تفسير القرآن ، البحراني ، ج 5 ، ص 645 | مسند الصادق للعطاردي 5/ 6 و8 و10 و12 و46 - 6/ 60 - 8/ 85 | الكافي للكليني 8/ 213 | الشافي في العقائد ، الكاشاني ، ج 1 ، ص 454 | بحار الأنوار ، المجلسي ، ج 7 ، ص 204 ، ج 8 ، ص 356 ، ج 30 ، ص 6 ، ج 68 ، ص 65 و ص 80 و ص 147 | التفسير الصافي ، الكاشاني ، ج 7 ، ص 466 | غاية المرام ، البحراني ، ج 4 ، ص 199 | مستدرك الوسائل ، الطبرسي ، ج 1 ، ص 153 | تفسير القمي ، القمي ، ج 2 ، ص 419 | إرشاد القلوب ، الديلمي ، ج 1 ، ص 201 | روضة الواعظين ، الفتال ، ص295 | شجرة طوبى ، المازندراني ، ج 1 ، ص 5 | الأمالي ، الصدوق ، ص726 | مسند أبي بصير ، المحمدي ج 2 ، ص 12 | التفسير الأصفى ، الكاشاني ، ج 2 ، ص 1435


.
.
.
.

محمد بن يحيى عن حمدان بن سليمان عن عبد الله بن محمد اليماني عن منيع بن الحجاج عن يونس عن هشام بن الحكم عن أبي عبد الله (ع) في قول الله عز وجل: (لا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل (يعني في الميثاق) أو كسبت في ايمانها خيراً) قال: الاقرار بالأنبياء والأوصياء وأمير المؤمنين (ع) خاصة، قال: لا ينفع إيمانها لأنها سلبت. ***( الشــرح ) وإنما لا ينفعها الإيمان في ذلك اليوم لأنها سلبت عن الإيمان وتذهب من الدنيا بغير إيمان، لا لأن الإيمان على تقدير بقائه وعدم زواله لا ينفعها، ويفهم منه أن كل من لم يؤمن بأمير المؤمنين (ع) في الميثاق لو آمن به في الدنيا لا ينفعه لأنه يموت بغير إيمان .
الكافي ، الكليني ج 1 ، ص 428 | شرح أصول الكافي ، المازندراني ، ج 7 ، ص 103









.
.
.
.


__________________
إعتراف و إقرار الشيعة بنجاسة دينهم

اقتباس:
وبالتالي اصبح من الواجب تطهير وتنظيف كتب الشيعه منها ، وكم يؤلمني ان الكثير من علماء الشيعه عارضوا احد علماء الشيعه عندما تصدى لهذه المهمة المقدسة مؤخرا وهو السيد كمال الحيدري
رد مع اقتباس