عرض مشاركة واحدة
  #14  
قديم 2014-04-24, 03:50 PM
فارسه ماتهاب فارسه ماتهاب غير متواجد حالياً
محــــــــاور
 
تاريخ التسجيل: 2014-03-06
المشاركات: 322
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صفحة بيضاء مشاهدة المشاركة
السلام على من اتبع الهدى :
هذا هو السؤال :
اختبار للشيعه رقم 1 ـ هل النبي دخل النار ام لا !!
الجواب :
إذا كان القصد بدخول النبي الأعظم صلى الله عليه وآله كدخول الملائكة الذين قال فيهم الله تعالى :( وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلاَّ مَلائِكَةً وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلاَّ فِتْنَةً لِّلَّذِينَ كَفَرُوا...) فلا إشكال في ذلك ،
اما إذا كان دخوله صلى الله عليه وآله لكي يعذب فنقول : لا ليس بصحيح .
نكره لايستحق الرد عليه .. لكن لاباس حاول التدليس الاحمق ب ايه لم يفهمها لانه لاهم لديه الا كيف تتمتع اخته ومع من .. وليس لديه الوقت الكافي ليفهم مامعنى هذه الكلمه ..

وما جعلنا أصحاب النار إلا ملائكة وما جعلنا عدتهم إلا فتنة للذين كفروا ليستيقن الذين أوتوا الكتاب ويزداد الذين آمنوا إيمانا ولا يرتاب الذين أوتوا الكتاب والمؤمنون وليقول الذين في قلوبهم مرض والكافرون ماذا أراد الله بهذا مثلا

روى الطبري عن ابن عباس وجابر بن زيد أن أبا جهل لما سمع قوله تعالى عليها تسعة عشر قال لقريش : ثكلتكم أمهاتكم إن ابن أبي كبشة يخبركم أن خزنة النار تسعة عشر وأنتم الدهم أفيعجز كل عشرة منكم أن يبطشوا برجل من خزنة جهنم ؟ فقال الله تعالى وما جعلنا أصحاب النار إلا ملائكة ، أي : ما جعلناهم رجالا فيأخذ كل رجل رجلا ، فمن ذا يغلب الملائكة ، .. افهم يأجاهل التفسير الصحيح ياصفحه سوداء ولاتفسر القران حسب معممك الاحمق لعنه الله .. .

[ ص: 314 ] وفي تفسير القرطبي عن السدي : أن أبا الأشد بن كلدة الجمحي قال مستهزئا : لا يهولنكم التسعة عشر ، أنا أدفع بمنكبي الأيمن عشرة وبمنكبي الأيسر تسعة ثم تمرون إلى الجنة ، وقيل : قال الحارث بن كلدة : أنا أكفيكم سبعة عشر واكفوني أنتم اثنين ، يريد التهكم مع إظهار فرط قوته بين قومه .

فالمراد من أصحاب النار خزنتها ، وهم المتقدم ذكرهم بقوله عليها تسعة عشر افهم المراد ياصفحه يامن ترضى ان تتمتع اختك ولاتثور فيك النخوه .

والاستثناء من عموم الأنواع ، أي : ما جعلنا خزنة النار من نوع إلا من نوع الملائكة .

وصيغة القصر تفيد قلب اعتقاد أبي جهل وغيره ما توهموه أو تظاهروا بتوهمه أن المراد تسعة عشر رجلا فطمع أن يخلص منهم هو وأصحابه بالقوة فقد قال أبو الأشد بن أسيد الجمحي : لا يبلغون ثوبي حتى أجهضهم عن جهنم ، أي : أنحيهم .

وقوله تعالى وما جعلنا عدتهم إلا فتنة للذين كفروا تتميم في إبطال توهم المشركين حقارة عدد خزنة النار ، وهو كلام جار على تقدير الأسلوب الحكيم إذ الكلام قد أثار في النفوس تساؤلا عن فائدة جعل خزنة جهنم تسعة عشر وهلا كانوا آلافا ليكون مرآهم أشد هولا على أهل النار ، أو هلا كانوا ملكا واحدا ، فإن قوى الملائكة تأتي كل عمل يسخرها الله له ، فكان جواب هذا السؤال : أن هذا العدد قد أظهر لأصناف الناس مبلغ فهم الكفار للقرآن . وإنما حصلت الفتنة من ذكر عددهم في الآية السابقة . فقوله وما جعلنا عدتهم تقديره : وما جعلنا ذكر عدتهم إلا فتنة . ولاستيقان الذين أوتوا الكتاب ، وازدياد الذين آمنوا إيمانا ، واضطراب الذين في قلوبهم مرض فيظهر ضلال الضالين واهتداء المهتدين . فالله جعل عدة خزنة النار تسعة عشر لحكمة أخرى غير ما ذكر هنا اقتضت ذلك الجعل يعلمها الله .

والاستثناء مفرع لمفعول ثان لفعل ( جعلنا ) تقديره جعلنا عدتهم فتنة لا غير ، ولما كانت الفتنة حالا من أحوال الذين كفروا لم تكن مرادا منها ذاتها بل عروضها للذي عروضها للذين كفروا فكانت حالا لهم
فلا تدلس ايها الغر الجاهل الاحمق في تفسير القران حسب هواك لعنك الله واخزاك .. فلا النبي يدخل النار حسب مذهبك الفاسد ولا الملائكه .. بل يدخلها مراجعك الذين وصفهم الله بقوله : وليقول الذين في قلوبهم مرض والكافرون ماذا أراد الله بهذا مثلا ..
فذهب وضع تفسيرك الاحمق في حسينياتك واعرف كيف يفسر القران حسب مذهب متبعي سنة النبي صلى الله عليه وسلم وليس حسب فتاوي ابناء المتعه
__________________
النساء يعرفن سند الحديث ومتنه وطرقه ، وأشباه الرجال من الشيعة تربوا بالموضوعات والاحاديث المكذوبه !! .
قاتل الله الهوى واهله ..
..
تخبط معممي الروافض بين ان ام المهدي ايطاليه او اسبانيه ..
http://www.youtube.com/watch?v=58-3rF79nT4
رد مع اقتباس