[ابو هديل]

.
.
.
.
.




1- [بسند صحيح] عن علي بن إبراهيم عن أبيه عن عبد العزيز بن المهتدي عن عبد الله بن جندب أنه كتب إليه الرضا : أما بعد ... "وإنا لنعرف الرجل إذا رأيناه بحقيقة الايمان، وحقيقة النفاق". [ج1 ص223]

.
.
.
.

الكتاب : الكافي
المؤلف : أبي جعفر محمد بن يعقوب بن إسحاق الكليني
الناشر : دار الكتب الاسلامية - بازار سلطاني
الطبعة الثالثة ، 1388 ه‌
تحقيق : صححه وعلق عليه علي أكبر الغفاري
عدد الأجزاء : 8
إعتراف شيوخ الشيعة بأن الكليني يرى صحة كتابه : (وقد شهد الكليني بصحة كتابه) - أسرار العبادات - الكاشاني ص56
.
.
.
.
.

الكليني يقول: (الامام يعرف المؤمن و المنافق و الناصب بمجرد رؤيته).
.
.
.
.
.
.
.
.
.

2- [بسند صحيح] محمد بن يحيى عن أحمد بن محمد عن عبد الرحمن بن أبي نجران عن عبد الله بن سنان عن أبي عبد الله (ع) قال: "لا يزوج المؤمن الناصبة". [ج5 ص349]

الكتاب : الكافي
المؤلف : أبي جعفر محمد بن يعقوب بن إسحاق الكليني
الناشر : دار الكتب الاسلامية - بازار سلطاني
الطبعة الثالثة ، 1388 ه‌
تحقيق : صححه وعلق عليه علي أكبر الغفاري
عدد الأجزاء : 8
إعتراف شيوخ الشيعة بأن الكليني يرى صحة كتابه : (وقد شهد الكليني بصحة كتابه) - أسرار العبادات - الكاشاني ص56
.
.
.
.
.
.
.

الكليني يقول أن الامام يحذر و يقول : (لا تتزوج الناصبية).
.
.
.
.
.
.
.

3- أحمد بن محمد، عن ابن فضال، عن ابن بكير، عن زرارة، عن أبي جعفر (ع) قال: دخل رجل على علي بن الحسين (ع) فقال: إن امرأتك الشيبانية خارجية تشتم عليا (ع) فإن سرك أن أسمعك منها ذاك أسمعتك؟ قال: نعم قال: فإذا كان غدا حين تريد أن تخرج كما كنت تخرج فعد فاكمن في جانب الدار، قال: فلما كان من الغد كمن في جانب الدار فجاء الرجل فكلمها فتبين منها ذلك فخلى سبيلها وكانت تعجبه. [ج5 ص351]
.
.
.
.
.

الكتاب : الكافي
المؤلف : أبي جعفر محمد بن يعقوب بن إسحاق الكليني
الناشر : دار الكتب الاسلامية - بازار سلطاني
الطبعة الثالثة ، 1388 ه‌
تحقيق : صححه وعلق عليه علي أكبر الغفاري
عدد الأجزاء : 8
إعتراف شيوخ الشيعة بأن الكليني يرى صحة كتابه : (وقد شهد الكليني بصحة كتابه) - أسرار العبادات - الكاشاني ص56
.
.
.
.
.


الكليني يقول : أن الامام
(أ) لم يعرف حقيقة زوجته الناصبية (ب) و تزوج ناصبية.



.
.
.
.
.
.


هذه ثلاث روايات من ما يسمى بالصحاح ولايخفى على اللبيب أن الرواية الأولى و الثانية تضارب مع الرواية الثالثة ففي الأولى الامام يعرف حقيقة أي إنسان بينما في الثالثة لا يعرف شيء ؛ وفي الثانية يقول لا تتزوج من ناصبية بينما في الثالثة الامام تزوج ناصبية


فما هو الحكم هنا يا أولي اللباب ؟ ومن نصدق ؟ واي رواية صحيحة وكلها من الصحاح ؟ كما إعترف المؤلف و شيوخ الشيعة



.
.
.
.
.
.
.