بارك الله فيكم
فعندما يتذكر الإنسان تلك اللحظات
التي تعرف فيها علي منهج الحق وعقيدة التوحيد
انه ليطير قلبه فرحا
أن هداه الله إلي طريق الحق
فاسال الله لي ولكم الثبات والتوفيق
__________________
«ولو أنّا كلّما أخطأ إمام في اجتهاده في آحاد المسائل خطأ مغفورًا له، قمنا عليه، وبدّعناه، وهجرناه، لما سلم معنا لا ابنُ نصر، ولا ابنُ منده، ولا من هو أكبرُ منهما، والله هو هادي الخلق إلى الحقّ، وهو أرحمُ الراحمين، فنعوذُ بالله من الهوى والفظاظة»
[ الذهبي «سير أعلام النبلاء»: (14/ 40)]
|