عرض مشاركة واحدة
  #5  
قديم 2009-05-01, 01:49 PM
الرافد الرافد غير متواجد حالياً
عضو فعال بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2007-12-30
المشاركات: 55
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صهيب مشاهدة المشاركة
الرافد
هل تعرف أن أمنيتي في الحياة أن ألتقي برافضي يستعمل عقله
التقي برافضي يكون همه الحق لا الدفاع عن الخرافات
رافضي يكون عقله غير مؤجر
أبين فلربما فهمت مع أني استبعد للأسباب التي ذكرتها



الحادثة لا تضيف شيئا لقناعة المسلم
فعلي رضي الله عنه مولانا وسيدنا ونحبه كما نحب كل الصحابة
ويالتالي لا يحتاج المر إلى تأويل ما لا يؤول
لا نحتاج إلى الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم وتقويله ما لم يقل؟؟
تناقضات الروافض ترجف لها السماوات والأرض
أ - بعضهم يستميت في إثبات أن الرسول صلى الله عليه وسلم أوصى لعلي ( مع أنه لا دليل على ذلك)
ب - البعض يتهم الرسول صلى الله عليه وسلم يبأنه فشل وأخطأ إذ لم يوصي( انظر قول الخميني وآغا جابري
)


احترم القرآن
قال الله تعالى: وقفوهم إنهم مسؤولون

1 - هل تعرف لماذا قال الرسول صلى الله عليه وسلم : من كنت مولاه فعلي مولاه؟إذا سلمنا بصحة الحديث؟
ألا تعلم أنه قالها لما تقول الناس في تصرفات علي رضي الله عنه في اليمن
2 - أيهما أجدى لو كان الأمر مراد به الوصية لعلي : أن يوصي بذلك في عرفة وقد اجتمعت كل القبائل أم يترك الأمر إلى ما بعد تفرق القبائل ورجوعه إلى المدينة ( ولم يبق عليها إلا مكسافة قصيرة
)

ولذلك فالحديث رواه أهل السنة
والمأساة عندما يقرأ الرافضي ولا يفهم
فاقتباسك التالي دليل على ذلك
أعيد اٌقتباس


هل فهمت شيئا؟
لا أظن وسأشرح وأمري إلى الله


الحديث الذي ذكره وهو قوله صلى الله عليه وسلم : ( من كنت مولاه فهذا علي مولاه ) قد أخرجه أحمد والترمذي والحاكم ولم يخرجه أحد من أصحاب الصحاح، وقد اختلف العلماء في تصحيحه كما نقل ذلك أئمة أهل الشأن.

يقول شيخ الإسلام ابن تيمية: « وأما قوله: ( من كنت مولاه فعلي مولاه ) فليس في الصحاح لكن هو مما رواه العلماء، وتنازع الناس في صحته، فنقل عن البخاري وإبراهيم الحربي وطائفة من أهل العلم بالحديث أنهم طعنوا فيه وضعفوه، ونقل عن أحمد بن حنبل أنه حسنه، كما حسنه الترمذي، وقد صنف أبو العباس بن عقده مصنفاً .في جمع طرقه».‎(1)

______________________________

(1) أخرجه أحمد في المسند 1/84،118، والترمذي: في ( كتاب المناقب، باب مناقب علي بن أبي طالب) 5/633، ح3713، وقال هذا حديث حسن صحيح، والحاكم في المستدرك 3/118، وقال صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه، وقد حكم بصحة الحديث الشيخ الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة 4/330، ح1750.


وقال ابن حزم: « وأما من كنت مولاه فعلي مولاه فلا يصح من طريق الثقات أصلاً».‎

وقد ذهب إلى تصحيح هذا الحديث الحاكم، ومن المعاصرين الشيخ الألباني.‎
وعلى هذا الأساس فكلامك التالي مردود عليك خاصة وأن كتبكم لا تساوي الحبر الذي كتبت به ( كلها مكذوبة وضعيفة )ولا سند لها صحيح.

لا مجال للحديث عن ادعائك لأن الحديث اختلف فيه
أما المقارنة بكتبكم فلا تعنينا لأن ما كتبكم لا قيمة علمية له

وسأجاري هذا القول ونفترض الحديث صحيحا وغير مختلف فيه لفإن الحديث لا يفيد بشيء في موضوع الولاية أو الوصية
1 - إن الموالاة المذكورة في الحديث هي (الموالاة) التي ضد المعاداة. لا (الولاية) التي هي الإمارة.
2 - قال ابن الأثير في النهاية: «تكرر ذكر المولى في الحديث وهو اسم يقع على جماعة كثيرة فهو: الرب، والمالك، والسيد، والمنعم، والمعتق، والناصر، والمحب، والتابع، والجار، وابن العم، والحليف، والعقيد، والصهر، والعبد، والمعتق، والمنعم عليه، وأكثرها قد جاءت في الحديث، فيضاف كل واحد إلى ما يقتضيه الحديث الوارد فيه، وكل من ولي أمراً أو قام به فهو مولاه ووليه، وقد تختلف مصادر هذه الأسماء (فالوَلاية) بالفتح في النسب، والنصرة، والمعتق، (والوِلاية) بالكسر في الإمارة والولاء المعتق، (والموالاة) من والى القوم، ومنه الحديث (من كنت مولاه فعلي مولاه) يحمل على أكثر الأسماء المذكورة. قال الشافعي -رضي الله عنه - يعني بذلك ولاء الإسلام، كقوله تعالى: { ذلك بأن الله مولى الذين آمنوا وأن الكافرين لا مولى لهم
3 -

قال أبو نعيم: « فإذا احتج بالأخبار وقال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من كنت مولاه فعلى مولاه، قيل له: مقبول منك، ونحن نقول وهذه فضيلة بينة لعلي بن أبي طالب - عليه السلام - ومعناه من كان النبي صلى الله عليه وسلم مولاه فعلي والمؤمنون مواليه، دليل ذلك قول الله تبارك وتعالى:والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض.
وإنما هذه منقبة من النبي صلى الله عليه وسلم لعلي - رضي الله عنه - وحث على محبته وترغيب في ولايته لما ظهر من ميل المنافقين عليه وبغضهم له، وكذلك قال صلى الله عليه وسلم : (لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق).‎(2) وحكي عن ابن عيينة أن علياً - رضي الله عنه - وأسامة تخاصماً فقال علي لأسامة أنت مولاي فقال: لست لك مولى: إنما مولاي رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (من كنت مولاه فعلي مولاه). وهذا كما يقول الناس: فلان مولى بني هاشم، ومولى بني أمية وإنما الحقيقة واحد منهم

ويقول شيخ الإسلام بعد أن ذكر تضعيف العلماء لهذا الحديث: ونحن نجيب بالجواب المركب، فنقول: إن لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم قاله فلا كلام، وإن كان قاله فلم يرد قطعاً الخلافة بعده، إذ ليس في اللفظ ما يدل عليه، ومثل هذا الأمر العظيم يجب أن يبلغ بلاغاً مبيناً، وليس في الكلام ما يدل دلالة بينة على أن المراد به الخلافة.

وبناء على كل ما سبق لا شيء يدل على أن علي رضي الله عنه أوصي له بالولاية أو بالخلافة وإنما تظل الأمور في مستوى التأويل الفاسد.
وأما هذه


احك غيرها
هذه أساطير الروافض يرددونها في الحسينيات
ولو راجعنا التاريخ بموضوعية وعلم لوجدنا أمرين:
1 - بعض الأئمة ماتوا ميتة طبيعية
2 - فعلا بعضهم مات مقتولا ولكن من قتلهم
فتش بين الروافض ستجد مرتكبي الجريمة
واترك الكلام الفارغ الذي لا يقوم على دليل
فالحسينيات ما وجدت إلا لتخدير القطيع
فهل بعد هذا من بيان؟

ولكن مادمتم مدمنون على تناقل الخرافات والأساطير فلا غرابة


فعلي رضي الله عنه مولانا وسيدنا ونحبه كما نحب كل الصحابة
اقسم بالله العضيم لو كنت شاهدا على الاحداث لكنت ضد الامام علي

لا نحتاج إلى الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم

الكذب هو انه لم يشهد للامام علي الا 12 من الصحابه
لماذا لم يشهدو البقيه
لو شهدو البقيه لكانو ارتكبو جرم بمبايعتهم لغير الامام علي

الكذب على رسول الله هو ان تجهل حق الامام علي في غدير خم

اذ قال رسول الله من كنت مولاه فهذا علي مولاه

يعني من كنت سيده هذا علي سيده
من كنت قائده هذا علي قائده
من كنت خليفته هذا علي خليفتي من بعدي
خلاصه الحديث ان الامام علي نصبه الرسول بعده لان بعد حادثه غدير خم النبي الاكرم توفي بشهرين وعشره ايام
هذا واضح
وكل راوتكم من البخاري ومسلم وابن تيميه لو اكدو هذا الحديث لم يبقو سنه بل صارو شيعه لاكن التاويل للحديث منعهم من ذاللك
ونحن عندنا الحديث واضح وضوح الشمس وما مروي عن ائمتنا
وهل تعلم انه يوجد حديث لابو هريره
يقول فيه عن
غدير خم

وانت عندما تقول ان كلامنا خرافات هذا تشجيع لنا
لاننا نعرف منكم هذا
لانه في زمان الائمه كانت الناس من ابائكم ايضا يكذبون الائمه
الذي يصدقهم فقط شيعتهم
بكل شي باقوالهم وبافاعلهم

والامام علي عنده قول يقول
من صدق اقوالنا انه اقوى لنا
ومن كذب افعالنا انه افعى لنا

لان معجزاتهم مثل جدهم
كانت تفوق العقل

فبشرى لمن عرف حقهم
وحسره لمن عاداهم

واذا كان الحديث ضعيق في مسند احمد
فلهذا اصبح البخاري اصح الكتب لانه قلل فضائل الامام علي في كتابه
ومع العلم الكتب الصحاح الاخرى مذكور بها الفضائل
1 البخاري
+
5 البيقيه
الصحاح السته
لايصح الا البخاري لااعرف لماذا

__________________
علي مع الحق والحق مع علي
رد مع اقتباس