[aslam]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نقاش طيب ومفيد مادام عن الاردنين فحق لنا الدخول بعد اذن المدير

وطبيعة عملى اورد لكم الخبر الذى
نشرته مواقع كثيرة


"الختاتنة " المعتدى عليه بحفل السفارة العراقية يخرج عن صمته ويتحدث
وهوينتمى للحزب البعثى

كشف الأردني المحامي ضرار الختاتنة المعتدى عليه في حفل السفارة العراقية، عن أن التسجيل المصور الذي يوثق الاعتداء، قطعت منه مشاهد، وشتائم ضد الأردن والأردنيين.

وقال المحامي ضرار الختاتنة الذي ظهر في الفيديو يتعرض للضرب المبرح، إن التسجيل تم حذف لقطات منه.


وأوضح الختاتنة أنه اقتيد إلى غرفة مغلقة وتم الاعتداء عليه بالضرب هناك، وهو ما لم يظهر في الفيديو الذي بثته فضائية "دجلة" العراقية. وبين ان الفضائية التي نشرت الفيديو تتبع للنظام الذي يحكم على ظهر الدبابة الامريكية ، عمدوا الى اخفاء الصوت الذي يظهر المسبات والشتائم التي كالوها للاردن ارضا وشعبا ، كما شتموا النظام العراقي السابق الذي ما زالت "مدافىء" الاردنيين تضاء بكازه - وفق الختاتنة -.


وأكد أنه تعرض لرش مادة مخدرة على وجهه، حتى لا يستطيع المقاومة.


وقال إن المحامي زياد النجداوي الذي تعرض للضرب بدوره، كونه من البعثيين الذين اقتحموا حفل السفارة العراقية، وهتفوا للرئيس العراقي الراحل صدام حسين، أصيب ودخل المستشفى.


وأكد أن موظفي السفارة عندما كانوا يضربون النجداوي، وصفوه بـ"محامي الطاغية".وقال إن الفيديو قطع منه الصوت، بسبب احتوائه على شتائم ضد الأردن والأردنيين، معلناً نيته مقاضاة السفارة .


وبين انهم عبروا عن رأيهم بشكل سلمي ولم يعتدوا أو يخربوا كما حاولت السفارة العراقية الترويج للموضوع حينما بدأت الانباء تتسرب للإعلام.


يذكر ان مرافقي السفير العراقي ضربوا الناشطين بايديهم والكراسي ، وبعضهم مارس رياضة فنون القتال على اشخاص عبروا عن رأيهم بسلمية داخل مؤسسة اردنية يقام فيها حفل تنظمه السفارة العراقية بعمان.






اردنيون يتعرضون للضرب خلال حفل للسفارة العراقية بعد ان هتفوا للرئيس صدام حسين.. فيديو



http://www.youtube.com/watch?v=j1v7HPA4iXM

أثار فيديو لمجموعة من موظفي السفارة العراقية في الأردن ومؤيدين لحكومة نوري المالكي، يضربون شاباً أردنياً مؤيداً للرئيس العراقي الراحل صدام حسين جدلاً واستياء واسعين على مواقع التواصل الاجتماعي.

ويظهر في الفيديو شبان بعثيون خلال احتفال اقامه السفير العراقي في عمّان في المركز الثقافي الملكي، جواد هادي عبّاس، وهم يهتفون للرئيس صدام حسين.

وقام موظفو السفارة بالاعتداء على الشبان قبل أن يتكالب عليهم حضور الاحتفال.

وتعرض أحد الشبان الأردنيين للضرب المبرح، بعدما بقي وحده في القاعة بين موظفي وحرس السفارة والسفير.

الفيديو، الذي صورته فضائية "دجلة" العراقية، أثار الجدل والاستياء بشأن ما أسماه مغردون وناشطون على موقعي "تويتر" و"فيس بوك" "إهانة الأردني في بلده".

وطالب الناشطون باتخاذ إجراءات بحق المعتدين على الشاب.

يشار إلى أن الأمن اعتقل أحد البعثيين الأردنيين على خلفية هذه الحادثة، بتهمة التهجم على السفير العراقي.



ونقول ما لنا وعلينا
ونسال الله ان يكون من الشهداء فحكمه الى الله فهو فى دار الحق ونحن فى دار الباطل والجدال فى وفاته هذا عقيم
نقول امره الى الله
ولكن لا ننسى فضله بعد منّة الله وفضله علينا وقفته مع الشعب الفلسطينى خاصة والشعب الاردنى عامة
فاقول ان كان الهتاف لمن مات حق واجب على البعثى فالهتاف لخير الخلق احق واوجب
وهذا من باب الاولى

وهتافنا يكون بالابتعاد عن الملل التى خالفت شرع الله وسنة الحبيب محمد والتبرء منها واجب
ولكن لونظرنا الان الى العلاقة بين البلدين
لوجدنا ان الذى حدث عبار مشكلة عابرة لاذكر لها امام مايدور بين الكواليس
فنسال الله العفوى والعافية وارجو ان لا نخلط الامور لو تقاتل معمم امريكى مع معمم هندى ماحكمهما وقيس على ذالك