نحمد الله العظيم الذي من علينا بأن جعلنا مسلمين .
ليس غريبا على من ولى عبادا لله ولاية أسموها تكوينية
وأباحوا المتعة للفتاة دون فائدة الزواج
وطعنوا بخير صحابة رسول الله وزوجه
وخالفوا سنة الحبيب محمد عليه أفضل الصلاة والسلام
ليس غريبا على مثلهم أن يوالوا النصارى
وليتنا نجد منهم من يحاور بمنطق وصدق
ونبرأ إلى الله مما يعتقدون
والحمد لله رب العالمين .