عرض مشاركة واحدة
  #17  
قديم 2014-09-22, 08:25 PM
صوت الرعد صوت الرعد غير متواجد حالياً
منكر للسنة
 
تاريخ التسجيل: 2013-02-10
المشاركات: 312
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عبيدة أمارة مشاهدة المشاركة
فروى عكرمة عن ابن عباس رضي الله عنهما أنها إذا وضعت لستة أشهر فإنها ترضعه حولين كاملين وإن وضعته لسبعة أشهر فإنها ترضعه ثلاثة وعشرين شهرا وإن وضعت لتسعة أشهر فإنها ترضعه أحدا وعشرين شهرا وإن وضعت لعشرة أشهر فإنها ترضعه عشرين شهرا كل ذلك تمام ثلاثين شهرا لقوله تعالى : ( وحمله وفصاله ثلاثون شهرا ) ( 15 - الأحقاف ) .

فعليه !! فمع أطول مدة حمل أو أقصرها !!! فيكون الحمل والرضاع 30 شهرا !!!
فمن قصرت مدة حمله لزمه ! فترة رضاعة أطول !
ومن طالت مدة حمله ! وتكامل نمو في رحم أمه !!! فتقصر مدة الرضاعة !!!
وحسب التنزيل ! فلا قول في القرآن دون تعليم الرسول !!! فمن لا يعلم تعليم الرسول للقرآن فلا يجوز له !!! -وحسب القرآن الكريم- التأول في القرآن !!!!!!!
ويقول الله تعالى عن مدة الرضاعة في بقياس العام (السنة) !!!:
(ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنا على وهن وفصاله في عامين أن اشكر لي ولوالديك إلي المصير) (لقمان / 14)
وعن كمية الارضاع التي تجلب اللأخوة والقربى بالرضاعة ومتى تكون ففي حديث الرسول :
وعن أم سلمة قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( لا يحرم من الرضاعة الا ما فتق الأمعاء في الثدي وكان قبل الفطام) صحيح الترمذي/1072.
أوافقك الرأي في أن مدة الرضاعة مع الحمل هي 30 شهرا والرضاعة بعدها لا تؤثر في التحريم. وهذا في القران من قبل رواية عكرمة. كما لاتحتاج معه الى الرواية الأخيرة.
مازال هناك سؤال ان كان لك علم, قال تعالى: "والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين لمن أراد أن يتم الرضاعة" .. فما معنى لمن أراد أن يتم الرضاعة؟ ومن لم يرد أن يتم الرضاعة هل يكفي حول واحد؟
رد مع اقتباس