[ابو هديل]

.
.
.
.




[1] : إعترافهم بكفر آباء الأنبياء : قال أبوعبد الله (ع) : إن آزر أبا إبراهيم كان منجما لنمرود بن كنعان. وفي تفسير قوله تعالى ﴿فَتًى يَذْكُرُهُمْ يُقَالُ لَهُ إِبْرَاهِيمُ ﴾ قــال : وهو ابــن آزر. (1)


.
.
.
.

[2] التأكيد على هذه الأعتقاد [من تفسير القمي] : وفي نسب إبراهيم أنه كان إبنا لآزر حقيقة ، كما يظهر من كلامه مُكرراً. (2)

.
.
.
.
[3] عن أبي بصير قال سألت أبا عبد الله (ع) عن قول الله : ﴿وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لأَبِيهِ آزَرَ﴾ ! قـــال : كان اسم أبيه آزر. (3)

.
.
.
.

[4] يقول المفسر العلامة آية الله محمد كرمي : ويرتئي‌ الكثيرون‌ ‌هذا‌ الرأي‌ زاعمين‌ أن‌ آباء الأنبياء يجب‌ ألّا يكونوا كفرة ! و أري‌ ‌ان‌ ‌هذا‌ الشرط زائف‌. (4)


.
.
.
.

[5] ويقول المحقق العلامة ياسر عودة : لم يثبت بوجه ان آباء الأنبياء كانوا موحدين كلهم فضلاً عن أمهاتهم. (5)


.
.
.
.

[6] ويقول السيد حسين فضل الله : آباء النبي كانوا مطهرين من الزنا وليس من الشرك والكفر. (6)


.
.
.
.

[7] تحريف الراوندي للروايات من (آزر والد وأب إبراهيم) إلــى (عم) !! :
[كان آزر أبو إبراهيم (ع) منجّماً لنمرود بن كنعان] كمال الدين للصدوق ص138 [كان آزر عم إبراهيم] قصص الأنبياء للراوندي ص107

.
.
.
.
[8] وجاء في مسند الصادق و الوافي : قال أبو عبد الله (ع) : إن نطفة المؤمن لتكون في صلب المشرك. ، وقـال: إنما المؤمن في صلب الكافر. (7)


.
.
.
.

[9] وجوب بغض الكافر والمشركين والبراءة منهم : عن أبي عبد الله (ع) قال : من أبغض كـافـراً فقد أحب الله. (8)

.
.
.
.


_____________

(1) تفسير القمي - القمي 1/ 206 - 2/ 71
(2) كشف القناع - أسد الله التستري ص213
(3) مسند الصادق للعطاري 6/ 535
(4) التفسير لكتاب الله المنير 3/ 175
(5) صحيح الدعوات ص301
(6) المسائل الفقهية 2/ 449 نقله نصاً عن المرجع فضل الله شيخهم جلال الصغير في كتابه لهذا كانت المواجهة ص69
(7) مسند الصادق للعطاردي 5/ 107 - 5/ 109 الوافي للكاشاني 1/ 71
(8) مسند الصادق للعطاردي 5/ 257


.
.
.
.