هؤلاء الناس عليهم التأكد من أن هذا الشخص هو مبعوث النبي وهذا سهل في حياته عليه الصلاة والسلام، أما وقد مات فعلينا الإحالة للقرآن ، والنبي نفسه قالها في حديث له، ماوافق القرآن فخذوه وما خالفه فاطرحوه
مثال أحاديث معاوية، الذي قاتل الإمام المبايع، فهل كل أحاديثه صحيحة ، هل يمكن أن يكون معاوية مبعوثا للنبي؟ هل وجوده في السند لايبطل الحديث؟ ألم يقاتل عن اجتهاد في نص صريح؟ ألم يثبت تاريخا بأنه ليس ثقة؟ أليس هو من جعل الخلافة ملك عضوض؟
هذا مثال لتدخل العقل في علم السند ، فأحاديث معاوية ليس كلها مطروحة وليس كلها صحيحة
ردها علي إن قدرت
__________________
مسلم معتزل للمذاهب
|