عرض مشاركة واحدة
  #6  
قديم 2012-05-16, 06:37 PM
تأبط رأياً تأبط رأياً غير متواجد حالياً
عضو جديد بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2012-05-01
المشاركات: 16
افتراضي

السلام عليكم
اخي الم يكون السؤال
اقتباس:
هنا سؤال ماحكم من يلغم نفسه ليقتل بذالك مجموعه من اليهود ؟؟؟
...
اقتباس:
1-) ان يكون الجهاد من وراء امام.
2-) ان يكون تحت راية.
3-) اعداد العدة"
فما دخل الحديث الذي اتيت في الأسئلة؟
وتقول
اقتباس:
حديث واحد يرد على هذا الدكتور ليس تنقصا من علمه
وهل أتى الدكتور بشئٍ من كيسه؟
..
اقتباس:
في هذا الحديث اشتراطات كثيره لعل الدكتور لم يمر عليه
ولعل ابن حزم لم يمر عليه
ولعل الشافعي لم يمر عليه
ولعل ابن حزم لم يمر عليه
ولعل ابن قدامه لم يمر عليه
ولعل الجصاص لم يمر عليه
ولعل ابن تيمية لم يمر عليه
ولعل عبد الرحمن بن حسن لم يمر عليه
ولعل حسن خان لم يمر عليه
ولعل الشربيني لم يمر عليه
ولعل ابن عطيه لم يمر عليه


وانت الذي مررة عليه فقط
...
يجب ان تفرّق بين جهاد الدفع
وجهاد الطلب
وإلا لن يستقيم لك الامر
قال الامام العلامة ابن القيم (رحمه الله) في انواع الجهاد/
...
فقتال الدفع أوسع من قتال الطلب وأعم وجوبا ولهذا يتعين على كل أحد يقم ويجاهد فيه العبد بإذن سيده وبدون إذنه والولد بدون إذن أبويه والغريم بغير إذن غريمه وهذا كجهاد المسلمين يوم أحد والخندق
ولا يشترط في هذا النوع من الجهاد أن يكون العدو ضعفي المسلمين فما دون فإنهم كانوا يوم أحد والخندق أضعاف المسلمين فكان الجهاد واجبا عليهم لأنه حينئذ جهاد ضرورة ودفع لا جهاد اختيار ولهذا تباح فيه صلاة الخوف بحسب الحال في هذا النوع وهل تباح في جهاد الطلب إذا خاف فوت العدو ولم يخف كرته فيه قولان للعلماء هما روايتان عن الإمام أحمد

...............
وأما جهاد الطلب الخالص فلا يرغب فيه إلا أحد رجلين إما عظيم الإيمان يقاتل لتكون كلمة الله هي العليا ويكون الدين كله لله وإما راغب في المغنم والسبي
فجهاد الدفع يقصده كل أحد ولا يرغب عنه إلا الجبان المذموم شرعا وعقلا وجهاد الطلب الخالص لله يقصده سادات المؤمنين وأما الجهاد الذي يكون فيه طالبا مطلوبا فهذا يقصده خيار الناس لإعلاء كلمة الله ودينه ويقصده أوساطهم للدفع ولمحبة الظفر
انتهى
رد مع اقتباس