[أبو جهاد الأنصاري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين1

[align=center]
اولا انا لست مثلم خريج جامعة عمربن الخطاب
[/align]

جامعة الفاروق لا يمكن أن تحوى أمثالكم يا هذا.
الفاروق أسس أمبراطورية وحفظ القرآن وبلغ السنة فماذا فعلتم أنتم. ولولا الفاروق لكنت لا زلت تعبد النار.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين1

[align=center]
فلهذا احترم اعراض الناس ولو كانوا مخالفين لي
[/align]

لا يُحترم إلا العِرض المحترم. أما غير المحترم فمن ذا الذى سيحترمه!!!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين1

[align=center]
ثم الزواج المتعة حلله رسول الله وهذا باتفاق جميع المذاهب
[/align]

باتفاق جميع المذاهب !!!!
أشهد الله أنك كاذب. ألسنا أحد تلك المذاهب أم تراك تصنفنا من غير أهل القبلة.
على كل حال إذا كانت قبلتكم قم ، فلاشك أننا لسنا من أهل قبلتكم فنحن من أبناء قبلة الكعبة.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين1

[align=center]
ولكن انتم تقولون نسخ ونحن نرفض ذلك
[/align]

قولوا بقولكم أو ببعض قولكم . فهل هناك أحد من أعلامكم سمع النبى أنه أباحه بعد أن حرمه؟
إن الذين قالوا بالحل لظروف خاصة ثم بالمنع المؤبد هم من أهل السنة الصحابة الذين رافقوا النبى فمن منكم رافق النبى هات لنا شيعى واحد صاحب النبى وأخذ عنه الدين.
أسألك سؤال غريب عجيب قد لا يسأله لك غيرى : هل تقول أن سيدنا على الذى تدعون أنه إماماكم الأول ، هل تزعم أنه شيعى؟؟؟؟؟!!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حسين1

[align=center]
ثم انتم عندكم زواج الايثار وهو ان تتنازل الوهابيات عن كل حقوقهن؟
وهذا شئ شنيع وفضيع لان حتى العاهرات لهن حقوق
[/align]

أما عن زواج الإيثار فيكفيه شرفاً اسمه الذى حث الله عليه : ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة وأما زواج ( المتعة الجنسية ) فيكفيه كذلك أن يشان من اسمه .
وعلى كل حال فالإيثار والمسيار منبنى على تراضى الطرفين الذى اقره المولى سبحانه وتعالى فى موضعين فىالقرآن الكريم خاصين بالمعاملات هما :
وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلَادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ لِمَنْ أَرَادَ أَنْ يُتِمَّ الرَّضَاعَةَ وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ لَا تُكَلَّفُ نَفْسٌ إِلَّا وُسْعَهَا لَا تُضَارَّ وَالِدَةٌ بِوَلَدِهَا وَلَا مَوْلُودٌ لَهُ بِوَلَدِهِ وَعَلَى الْوَارِثِ مِثْلُ ذَلِكَ فَإِنْ أَرَادَا فِصَالًا عَنْ تَرَاضٍ مِنْهُمَا وَتَشَاوُرٍ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَا وَإِنْ أَرَدْتُمْ أَنْ تَسْتَرْضِعُوا أَوْلَادَكُمْ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِذَا سَلَّمْتُمْ مَا آَتَيْتُمْ بِالْمَعْرُوفِ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (233) [ البقرة ]

وقال تعالى : يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلَّا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً عَنْ تَرَاضٍ مِنْكُمْ وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا (29) [ النساء ]

ثم انزل إلى أرض الواقع وانظر كم عدد الذين يتزوجون هذا النوع من ازواج بين أهل السنة ، وقسه بعدد المتمتعين والمتمتعات من الشيعة ، لن تجد رجل واحد ولا امرأة واحدة لا يتمتع أحدهم بالعضو التناسلى للآخر.

ثم انظر إلى عدد النصوص التشريعية التى تجيز المسيار وهى لا تزيد عن أصابع اليد الواحدة فى مقابل ذلك الزخم الشديد وآلاف الفتاوى والأحاديث المكذوبة عن رسول الله وعن الأئمة فى تزكية المتعة والحث عليها وكأنها ركن الدين الأعلى.

وتأمل.