[ابو القعقاع]

الاخ ابو وليد اليك والى ابو سياف بعض افعال حماس العراق ومن هم
حماس العراق هم نفسهم الان الصحوة وفي صفوفهم وكم من امراة عفيفة انتهك عرضها من جانب الصحوة
والسيطرات التابعة للامريكان والشيعة هي من حماس العراق ومن الجيش الاسلامي طبعا اقول هذا ومعي اخ عراقي سني بجانبي واهل مكة ادرى بشعابها
ومفاوضاتهم مع محارب الجبوري بالنسبة للكتائب التقى مع مثنى الحارث الضاري في بيت ابراهيم طلب الدرع وهو عم حارث الضاري وقبلها القاعدة قتلت احمد اسماعيل وحسن فرحان الكروشي واغزال
لانهم قاموا بقتل ثلاثة عشر شخصا من المجاهدين بامرة ابو معروف شقيق احمد اسماعيل
حاليا قائد صحوة ابو غريب ولما اسرهم الاخوة امر محارب الجبوري بجلب شيخ القبيلة التابعين لها
حيث جرى التحقيق امامه فاعترفوا صراحة بدون ضغوط انهم كانوا يقتلون الاخوة المجاهدين مقابل 500 دولار لكل مجاهد واسم شيخ قبيلتهم طلب الكواد
بعد قتل هؤلاء وتازم الموقف مع الكتائب قام المجاهدون باسر مجموعة من الكتائب وكذلك الكتائب اسرت من المجاهدين
اتفق مثنى الحارث الضاري مع محارب الجبوري على ان يطلق الطرفين الاسرى مقابل انسحاب المجاهدين من منطقة متنازع عليها وتبقى ارض حيادية
فلما انسحبوا احتلت الكتائب هذه المنطقة وهي منطقة المحامودي ابو غريب خان ضاري
بعدها قام المجاهدون بانقاض الاتفاق معهم
هذا بالتفصيل يا اخ ابو وليد
فالذي نقض اولا الكتائب
وكان مثنى الضاري حسب ما تبين ثعلب وكان يدعم ابو معروف وزمرته حيث ان المجاهدين اسروا شخص اسمه طالب كان مرافقا لمثنى
اعترف ان مثنى له علاقة مع سلام الزقم الزوبعي نائب رئيس الوزراء العراقي وكانوا قد اتفقوا معه على تجهيزهم بالسلاح مقابل قتل المجاهدين وتم ارسال قرص الاعتراف الخاص بطالب الى حارث الضاري
ليطلع على افعال ولده مثنى
حيث ان محارب الجبوري كان يقول قد يكون حارث الضاري لا يعلم بفعل ولده
يعدها قاموا بهجوم على المجاهدين في منطقة العناز والزيدان فتجهز المجاهدون وقاموا بالهجوم على هذه المناطق حتى انهم وصلوا الى بيت مثنى الذي كانت تحرسه قوة عسكرية على مرأى الامريكان ولحد الآن
كلف شخص من قبل حارث الضاري بالتفاوض واتصل مع الجبوري والضاري
وابلغ الضاري ان المجاهدين هم على مشارف بيت مثنى وبيت عبد الرحمن الظاهر الخميس الضاري
فطلب حارث الضاري خمس دقائق اتصل بعدها بهذا الشخص وقال له ماذا تريدون مقابل الانسحاب
فطلب منه ان يبين موقفه من الجيش والشرطة ومن شرطة الفلوجة والمقدم عيسى والعقيد فيصل
الذين شنعوا باهل الفلوجة وقتلوا 360 مجاهد
فتبرا منهم حارث الضاري وقال هم ليسوا من الكتائب هؤلاء حماس العراق
وتبين بعدها ان هؤلاء امراء الكتائب وان مثنى كان يدعمهم
هذا كما فصلت انت على لسانهم تفصيل مني على لسان المجاهدين
اثناء فترة القتال ايضا امر محارب الجبوري بانسحاب المجاهدين على ان يفي حارث الضاري بوعوده
اثناء الانسحاب حضرت الطائرات الامريكية وبدات بقصف المجاهدين في منطقة الحمدانية فقتلت عدد منهم
وكذلك حصل في الزيدان حيث استعانت الكتائب بالامريكان وبعدها تم توزيع الشريط الذي يميز الكتائب عن المجاهدين حيث ان الطائرة تقصف من لا يحمل هذا الشريط
ولعل لهنا كفاية