[د حسن عمر]

وأين الحديث الذى قال فيهِ (تركت فيكم ما إن تمسكتم بهِ لن تضلوا بعدى أبداً كتاب الله فيه نبأ ما قبلكم .!! وحُكم ما بينكم .!! ما تمسك بهِ عدل.!! ومن إهتدى بهِ فقد هُدّى إلى الصِراط المستقيم .!! هو قول الفصل .!! ووووووووووووو .

لِماذا لم تتمسكوا بِهذا الحديث فقط؟؟ ولماذا تتركوه .!! ولماذا لا تسلطوا الأضواء عليهِ .!! ولماذا الأهمال فى ذِكرهِ!!
وهل فِعلاً صدر من فم الرسول ؟؟ فإذا كان كتاب الله فقط .!! فلماذا الأخر.!!
هذا ما طلبت الرد عليهِ ؟!!
فجاء الرد من الأخ العباسى وقال .
الله يقول في القرآن
وَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ.

فما علاقة هذا الرد بِتلك الأستفسارات إلا عدم الموضوعية . وضعف المنطق والحُجّة .وهل احد أنكر طاعة الرسول ؟؟ وهل من إطاعة الرسول قبول آى شئ قد لا يكون قد قاله الرسول أصلاً.!! وهل إطاعة الرسول هى قبول ما قد يكون مضاداً لِكتاب الله ؟؟

كفاكم لعباً على طاعة الرسول. طاعة الرسول هى طاعة لله .على شرط أن يكون فِعلاً هذا ما قالهُ الرسول .!!!
أعد ما تتهرب بهِ مِن الأجابة .

لِماذا لم تتمسكوا بِهذا الحديث فقط؟؟ ولماذا تتركوه .!! ولماذا لا تسلطوا الأضواء عليهِ .!! ولماذا الأهمال فى ذِكرهِ!!
وهل فِعلاً صدر من فم الرسول ؟؟ فإذا كان كتاب الله فقط .!! فلماذا الأخر.!!

عاالله نجد إجابة