عرض مشاركة واحدة
  #39  
قديم 2015-03-01, 09:14 PM
آغاجونم آغاجونم غير متواجد حالياً
عضو مطرود من المنتدى
 
تاريخ التسجيل: 2015-02-22
المشاركات: 54
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الصديقة عائشة مشاهدة المشاركة
قال: إني لا أبايع سرا ولكن أبايع جهرا بين الناس
هذا غير صحيح الحسين لم يكن ليبايع لا سرا ولا جهرا
اقتباس:
فقاتلهم مسلم وفي النهاية استسلم لهم عندما أمنوه،
مسلك لم يستسلم بل هم غدروا به وحفروا له حفرة وأخذوه الى قصر ابن زياد
اقتباس:
فأرسل عمر بن سعد رجلا إلى الحسين ليخبره بأن الأمر قد انقضى،
عمر بن سعد لم يرسل شيئا للحسين
اقتباس:
وكان كثير من الصحابة قد حاولوا منع الحسين بن علي من الخروج وهم: عبد الله بن عمر، وعبد الله بن عباس، وعبد الله بنعمرو بن العاص، وأبو سعيد الخدري، وعبد الله بن الزبير، وأخوه محمد بن الحنفية. كل هؤلاء لـما علموا أن الحسين يريد أن يخرج إلى الكوفة
لو حتى نهوه الحسين بن علي هو امام وسيد شباب اهل الجنة يرى ما لا يروه الصحاة ويعرف مصلحة الدين بشكل جيد ولهذا وجد لخروجه نتائج ايجابية والله لو لم يخرج الحسين بن علي و لو لم يفعل كربلاء لكنت الآن متدينا بدين يزيد لعنه الله وخروج الحسين هو الذي حمى الدين وحفظه
اقتباس:
قال: أن تدعني أرجع، أو أذهب إلى ثغر من ثغور الـمسلمين،
أو أذهب إلى يزيد حتى أضع يدي في يده بالشام
هذا كذب كذب كذب الحسين لم يقل أذهب الى يزيد حتى اضع يدي في يده بالشام هذا كذب ...اذا كان هو الخارج من المدينة لسبب انه لا يريد مبايعة يزيد وأخذ معه أهل بيته فكيف يصل الى نصف الطريق ويغير رأيه؟؟ هو من الأساس لا يريد ان يبايع يزيد بعدما عزم على الرحيل مع اهل بيته تريد ان يغير رأيه؟؟؟؟..قال له دعني أرجع من دون مبايعة لأن يزيد قال لهم أجبروه على المبايعة وان أبى فاقتلوه من هنا الحسين قال له دعني أرجع..هو ليس خائف ولكن لا يريد ان تسفك دماءه ويكون السبب في دخول جيش بأسره الى النار كان الحسين يبكي في كربلاء سألوه لماذا تبكي قال أبكي على هذا السرب من الجيش الذي سيدخل النار بسببي
اقتباس:
فرأى أصحاب الحسين أنهم لا طاقة لهم بهذا الجيش،
كم من فئة قليلة غلب فئة كثيرة...جيش الحسين لم يكن بدون طاقة لهذا الجيش
اقتباس:
وبعد أن قتل الحسين رضي الله عنه حمل رأسه إلى عبيد الله في الكوفة فجعل ينكت به بقضيب
لعلمكم من كان ينكث رأس الحسين بالقضيب هو يزيد وليس عبيد الله بن زياد
اقتباس:
وأما ما روي من أن السماء صارت تمطر دما، أو أن الجدر لطخت بالدماء، أو ما يرفع حجر إلا ويوجد تحته دم
،
إن أول من أشار وبكل صراحة إلى تفاعل السماء مع مصيبة سيد الشهداء بالبكاء عليه دماً هي السيدة زينب العقيلة بنت علي صلوات الله وسلامه عليه، فقد جهرت بهذه الحقيقة في خطبتها التي ألقتها في الكوفة بعد أن أحضرهم إلى الكوفة عدو الله عبيد الله بن زياد لعنه الله، فعن إسماعيل بن راشد، عن حذلم بن ستير قال: (قدمت الكوفة في المحرم سنة إحدى وستين عند منصرف علي بن الحسين عليهما السلام بالنسوة من كربلاء ومعهم الأجناد محيطون بهم وقد خرج الناس للنظر إليهم، فلما أقبل بهم على الجمال بغير وطاء جعل نساء أهل الكوفة يبكين وينتدبن...قال: ورأيت زينب بنت علي عليهما السلام ولم أر خفرة قط أنطق منها كأنها تفرغ عن لسان أمير المؤمنين عليه السلام. قال: وقد أومأت إلى الناس أن اسكتوا، فارتدت الأنفاس وسكتت الأصوات فقالت: الحمد لله والصلاة على أبي رسول الله، أما بعد يا أهل الكوفة،يا أهل الختل والخذل... ويلكم أتدرون أي كبد لمحمد فريتم، وأي دم له سفكتم، وأي كريمة له أصبتم {لَقَدْ جِئْتُمْ شَيْئًا إِدًّا * تَكَادُ السَّمَاوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنشَقُّ الْأَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَدًّا } (سورة مريم الآية رقم 89 ــ 90) ولقد أتيتم بها خرقاء شوهاء...أفعجبتم أن قطرت السماء دماً ولعذاب الآخرة أخزى...). (راجع الأمالي للشيخ المفيد ص 321 ــ 323، وراجع أيضاً بلاغات النساء لابن طيفور ص 24).
وفي كتاب الاحتجاج للشيخ الطبرسي أنها صلوات الله وسلامه عليها قالت: (...أفعجبتم أن تمطر السماء دماً...). (الاحتجاج للشيخ الطبرسي ج2 ص31).
اذا لم تؤمنوا بهذه المعجزات هذا لا يعني انها غير صحيحة انتم كذبتم بها ولكنها صحيحة
اقتباس:
وكان الـمختار ممن خذل مسلم بن عقيل
هذا كذب المختار لم يخذل مسلم بن عقيل ولعلمك الذي أمر بقتل الحسين بالأساس هو يزيد بن معاوية فلا تحاول ان تبرئه
اقتباس:
وهذا بداية ظهور الشيعة كمذهب سياسي، أما الشيعة كمذهب عقائدي وفقهي فإنه متأخر جدا بعد انقضاء دولة بني أمية بزمن
الشيعة كمذهب سياسي ومذهب عقائدي بدأ من أيام رسول الله ص وأمير المؤمنين...ألم يصطف سلمان وأبا ذر مع امام علي ضد أبو بكر وعمر؟؟؟ هذا نوع ومظهر لوجود الشيعة كمذهب سياسي أيام أمير المؤمنين اما الشيعة كمذهب عقائدي فبدأت بشريعة النبي عندما دعا شيعته للإلتفاف حول أمير المؤمنين كولي وقائد وخليفة فقال "من كنت مولاه فهذا علي مولاه" هذا وجه من أوجه الشيعة كمذهب عقائدي لا بل عقيدة الشيعة كلها مبنية على هذه الصورة وهذا الحديث "من كنت مولاه فهذا علي مولاه"
اقتباس:
والذي أمر بقتل الحسين وفرح به:
عبيد الله بن زياد..

والذي باشر قتل الحسين:
شمر بن ذي الجوشن، وسنان بن أنس النخعي..
وهؤلاء ثلاثتهم كانوا من شيعة علي، ومن ضمن جيشه في صفين
هؤلاء كانوا من شيعة علي وارتدوا وأصبحوا من شيعة يزيد ترى من الذي أمرهم بقتل الحسين؟؟ هم بأنفسهم باشروا بذلك؟؟ أم أحدهم طلب منهم ذلك؟؟ وهو يزيد لعنه الله؟؟..الذي جاء بعبيد الله إبن زياد بهدف قتل الحسين هو يزيد بن معاوية اللعين ابن زياد كان مأمورا بقتل الحسين ولم يكن من نفسه ان اختار قتله
اقتباس:
ونحن نقول: ليته لم يخرج، ولذلك نهاه أكابر الصحابة
الحسين بن علي يدري بأمور الأمة وصالحها اكثر من كل الصحابة ولو لم يأتي الحسين ولم يصنع ثورة كربلاء لكنت متدينا بدين يزيد ولحرف القرآن ولطمست الحقائق كلها..دم الحسين روى الدين والأمة
اقتباس:
وقتل الحسين ليس بأعظم من قتل الأنبياء، و قد قدم رأس يحيى بن زكريا صلوات الله وسلامه عليه مهرا لبغي، وقتل زكريا، وكذلك قتل عمر وعثمان وعلي، وهؤلاء كلهم أفضل من الحسين رضي الله عنهم وعنه، فلذلك لا يجوز للإنسان إذا تذكر مقتل الحسين أن يقوم باللطم والشق وما شابه ذلك
قتل الحسين أعظم من قتل كل الأنبياء...الأنبياء فقدوا شيئا أو شيئين منهم رجل او رجلين..أما الحسين بن علي فقد قدم كل شيء لله تعالى بذل مهجته ودمه وراحته وأهل بيته ونسائه وقتل عطشانا مظلوما ..الطريقة التي قتل فيها الحسين هي المقدسة لما كان هنالك من آلام عظيمة حلت على الحسين..والجوع والظمأ وفقدان الأولاد والأحباء والأصحاب ليس واحد او اثنين بل كلهم وسبيت نساءه من بعده يقول قائل: علمني الحسين كيف اكون مظلوما فأنتصر...كلا من ذكرت ليسوا اعظم من الحسين بغض النظر على ما فعله عمر و عثمان من انتهاك حرمة ابنة رسول الله وظلمها واختلاس حق امام علي بالخلافة هم ليسوا اعظم من الحسين...الرسول ص قال: الحسين سيد شباب اهل الجنة وليس عمر سيد شباب اهل الجنة....وهذا دليل على ان الحسين اعظم من هؤلاء
اللطم والبكاء جائز في كتب السنة:
http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?t=119951
اقتباس:
يرون أن الحسين قتل بحق وأنه كان خارجا على الإمام وأراد أن يشق عصا الـمسلمين، وقالوا: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من جاءكم وأمركم على رجل واحد يريد أن يفرق جماعتكم فاقتلوه كائنا من كان ».. (صحيح مسلم)، والحسين أراد أن يفرق جماعة الـمسلمين والرسول صلى الله عليه وسلم قال: « كائنا من كان » اقتلوه فكان قتله صحيحا، وهذا قول الناصبة الذين يبغضون الحسين بن علي رضي الله تبارك وتعالى عنه وعن أبيه.
الرسول ص يقول لأهل بيته: "إني سلم لمن سالمكم وحرب لمن حاربكم" يعني من حارب الحسين فقد حارب رسول الله ص...يوجد واجب عليك اذا كان الخليفة جائرا لا يعمل بتعاليم الإسلام واجب عليك ان تقاتله .... الإمام عبد العزيز بن باز أنه لا يجوز الخروج على السلطان إلا بشرطين أحدهما وجود كفر بواح عندهم من الله فيه برهان. والشرط الثاني القدرة على إزالة الحاكم إزالة لا يترتب عليها شر أكبر منه....هؤلاء أغبياء كيف يقولون بأن قتل الحسين كان على حق والحسين هو سيد شباب اهل الجنة؟؟ لدينا موقفان إما هؤلاء معهم حق وان الحسين قتل على الحق وبالتالي النبي محمد يصبح كاذبا عندما قال "الحسين سيد شباب اهل الجنة" وإما النبي صادق الحسين هو سيد شباب الجنان وهم الكاذبون...وطبعا النبي لا يكذب ولا يمكن ان يكون سيد شباب الجنان مخطىء بخروجه على يزيد
الحسين يقول "إنا أهل بيت النبوة و معدن الرسالة و مختلف الملائكة بنا فتح الله و بنا ختم و يزيد رجل فاسق شارب الخمر قاتل النفس المحترمة و مثلي لا يبايع مثله،" أعلمت الآن لماذا الحسين لم يبايع؟؟؟
الحسين خرج يثور على يزيد انظروا من يزيد ومن الحسين؟؟ الحسين سيد شباب اهل الجنة تربى في بيت رسول الله ص تتلمذ على يد سيد المرسلين أما يزيد فهو من نسل أبي سفيان من بني أمية أمه هند آكلة الأكباد...هل يعقل ان يكون يزيد محقا بقتل الحسين؟؟ ومن هو يزيد؟؟؟ شارب الخمر قاتل النفس المحترمة؟؟ هذا من قتل الحسين وتقولون انه على حق في ذلك؟؟؟؟ لا والله انه لفي أسفل درك من النار...اما الحسين فهو ابن فاطمة وابن علي بن ابي طالب رسول الله ص يقول :حسين مني وانا من حسين احب الله من احب حسينا؟؟ الآن كيف يكون من قتله على حق؟؟؟ والا انتم تنكرون كل شيء قاله الرسول ص عن الإمام الحسين وما قال الا جميلا
الحسين بن علي كان لا بد من ان يأخذ الخلافة هكذا اتفق الإمام الحسن مع معاوية...انه عندما يموت معاوية تنتقل الخلافة الى الحسين وهذا دليل على ان الحسين خرج ليأخذ بحقه ويزيد هو من تعدى على حق الحسين الحسين كان يجب ان يكون الخليفة وليس يزيد وبالتالي وجبت محاربة يزيد لأن هذا الملك هو ملك آل محمد هذه الخلافة كان قد اتفق عليها معاوية مع الحسن بأن يكون الحسين خليفة بعد موت معاوية
اقتباس:
لم يكن إماما، ولا قتل خارجيا رضي الله عنه بل قتل مظلوما شهيدا، وذلك أنه أراد الرجوع أو الذهاب إلى يزيد في الشام ولكنهم منعوه حتى يستأسر لابن زياد.
الحسين بن علي كان لا بد من ان يأخذ الخلافة هكذا اتفق الإمام الحسن مع معاوية...انه عندما يموت معاوية تنتقل الخلافة الى الحسين وهذا دليل على ان الحسين خرج ليأخذ بحقه ويزيد هو من تعدى على حق الحسين الحسين كان يجب ان يكون الخليفة وليس يزيد وبالتالي وجبت محاربة يزيد لأن هذا الملك هو ملك آل محمد هذه الخلافة كان قد اتفق عليها معاوية مع الحسن بأن يكون الحسين خليفة بعد موت معاوية..بالتالي هو الإمام وكانت الإمامة له....وهو لم يكن يريد الذهاب الى الشام ولم يكن يريد مبايعة يزيد ولذلك قتلوه لأن يزيد امر بقتله اذا لم يبايعه..
اقتباس:
وتقرأ أخبار مصرعه التي كثير منها كذب، وكان قصد من سن ذلك فتح باب الفتنة والفرقة بين الأمة وإلا فما معنى أن تعاد هذه الذكرى في كل عام مع إسالة الدماء وتعظيم الـماضي والتعلق به والالتصاق بالقبور ».
الإمام الصادق عليه السلام يقول: ما أخفيناه عنكم عن عاشوراء هو أكثر بكثير مما أظهرناه لكم. يقول :"والله ان الضربة كانت فوق الضربة والطعنة فوق الطعنة" تعرف كل الأحاديث التي رويت عن عاشوراء لا تشكل شيئا امام الحقيقة التي حصلت وما جرى من الم و حزن ومصائب على أهل بيت النبوة
الذكرى تعاد حتى يخلد دم الحسين ولا ينسوه وليس للفتنه اساسا انتم اذا تحبون الحسين تقيمون عزاءه مثلنا كل سنة هذه مناسبة لجمع الأمة وليس لتفريقها....أمر آخر البكاء على الحسين هو وعد الهي...يقول رسول الله ص لأهل بيته: إن الحسين سوف يقتل مظلوما..قالت فاطمة سلام الله عليها: أبزمان خال مني ومنك و من أبيه؟ قال نعم قالت اذا من يبكي عليه؟؟ قال ص: ان الله سوف يجعل له شيعة يبكونه جيلا بعد جيل
عن رسول الله(صلّى الله عليه وآله وسلّم): أنّه لمّا أخبر فاطمة(عليها السلام) بقتل ولدها الحسين(عليه السلام) وما يجري عليه من المحن، بكت فاطمة بكاءً شديداً، وقالت: يا أبت! متى يكون ذلك؟ قال: (في زمان خالٍ منّي ومنك ومن عليّ). فاشتدّ بكاؤها، وقالت: يا أبت! فمن يبكي عليه، ومن يلتزم بإقامة العزاء له؟ فقال النبيّ(صلّى الله عليه وآله وسلّم): (يا فاطمة! إنّ نساء أُمّتي يبكون على نساء أهل بيتي، ورجالهم يبكون على رجال أهل بيتي، ويجدّدون العزاء جيلاً بعد جيل في كلّ سنة، فإذا كان القيامة تشفعين أنت للنساء وأنا أشفع للرجال، وكلّ من بكى منهم على مصاب الحسين أخذنا بيده وأدخلناه الجنّة
عندما غدر اهل الكوفة بالحسين أصبحوا من اعداءه انت تصادق صديقا بعدها تخاصمه هل يبقى من أتباعك ومحبيك ؟؟ كلا بل يصبح من أعداءك....الشيعة غدروا بالحسين والحسن وعلي ولكن لما غدروا توقف اسمهم بشيعة وصاروا اعداء
ولا احد يفكر في تبرأة يزيد يزيد هو من امر بقتل الحسين..الحسين عليه السلام سيد شباب اهل الجنة كان متفق بأن يستلم هو زمام الأمور فسرقها اللعين وجلس على كرسي كانت للحسين والحسين اساسا لم يكن يفكر بنصب دنيوي كان كل همه الدين وملة جده محمد فقال : "إذا كان دين الله لا يستقم الا بقتلي فيا سيوف خذيني" هذا السبب الذي دفع الحسين ليذهب الى كربلاء وبسببه قطع اربا اربا لكي يستقيم الدين واستقام الدين بسبب دماء الحسين فأصبح "حسيني البقاء"