اقتباس:
للسيد غريب مسلم كذلك
... الآية من الآيات المحكمة التى تقرر بأن الله عز وجل ينفى عن رسوله تلاوة أى كتاب سماوى أو كتابته قبل نزول القرآن .. مما يعنى عدم العلم بما فى الكتب السابقة ..
ويقرر رب العزة أنه لولا ذلك الأمر لكان سببا فى تشكك المبطلون بحقيقة ذلك القرآن وما إن كان من عند الله أم من صنيعة محمد
.... أريد عقلا واحدا منكم يدلنى عن علاقة تلك الآية بعدم معرفة الرسول للكتابة والقراءة مطلقا
|
هل الكتاب هو الكتاب السماوي أم أي كتاب آخر؟
بالانتظار على أحر من الجمر