عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 2014-03-28, 01:09 AM
أبو عبيدة أمارة أبو عبيدة أمارة غير متواجد حالياً
مشرف قسم حوار الملاحدة
 
تاريخ التسجيل: 2013-07-20
المكان: بيت المقدس
المشاركات: 6,025
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غادير مشاهدة المشاركة

تعتبر الأيات الداعية لطاعة الرسول في القران أكبر حجة يتشبت بها أصحاب الأحاديث لإثبات وجود وحي أخر من دون القران يستلزم المسلمين إتباعه فالبنسبة لهم هذه الأيات تأمر بشكل صريح طاعة الرسول في أوامر و حدود خارج القران و لأن رب السماوات والأرض مستحيل أن يترك أمرا بالغ الأهمية مثل هذا عرضة للخلاف و الشك بين عباده فأكيد أن الجواب في كتابه المحفوظ الذي لم يقول عنه أنه فصل تفصيلا عبثا و بالظبط في سورة النساء
يُوصِيكُمُ اللَّهُ فِي أَوْلادِكُمْ لِلذَّكَرِ مِثْلُ حَظِّ الأُنثَيَيْنِ فَإِن كُنَّ نِسَاء فَوْقَ اثْنَتَيْنِ فَلَهُنَّ ثُلُثَا مَا تَرَكَ وَإِن كَانَتْ وَاحِدَةً فَلَهَا النِّصْفُ وَلأَبَوَيْهِ لِكُلِّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا السُّدُسُ مِمَّا تَرَكَ إِن كَانَ لَهُ وَلَدٌ فَإِن لَّمْ يَكُن لَّهُ وَلَدٌ وَوَرِثَهُ أَبَوَاهُ فَلأُمِّهِ الثُّلُثُ فَإِن كَانَ لَهُ إِخْوَةٌ فَلأُمِّهِ السُّدُسُ مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ لاَ تَدْرُونَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ لَكُمْ نَفْعًا فَرِيضَةً مِّنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا
وَلَكُمْ نِصْفُ مَا تَرَكَ أَزْوَاجُكُمْ إِن لَّمْ يَكُن لَّهُنَّ وَلَدٌ فَإِن كَانَ لَهُنَّ وَلَدٌ فَلَكُمُ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْنَ مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِينَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ وَلَهُنَّ الرُّبُعُ مِمَّا تَرَكْتُمْ إِن لَّمْ يَكُن لَّكُمْ وَلَدٌ فَإِن كَانَ لَكُمْ وَلَدٌ فَلَهُنَّ الثُّمُنُ مِمَّا تَرَكْتُم مِّن بَعْدِ وَصِيَّةٍ تُوصُونَ بِهَا أَوْ دَيْنٍ وَإِن كَانَ رَجُلٌ يُورَثُ كَلالَةً أَو امْرَأَةٌ وَلَهُ أَخٌ أَوْ أُخْتٌ فَلِكُلِّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا السُّدُسُ فَإِن كَانُواْ أَكْثَرَ مِن ذَلِكَ فَهُمْ شُرَكَاء فِي الثُّلُثِ مِن بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصَى بِهَا أَوْ دَيْنٍ غَيْرَ مُضَارٍّ وَصِيَّةً مِّنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَلِيمٌ
أظن هذه الأياتين مفصلتين بشكل دقيق لتقسيم الميراث و لا أظن هنا أن الأحاديث ستضيف شيئا فإنتبهوا جيدا للأية الموالية تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَن يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ . ما هي حدود الله هنا . بالطبع هي الحدود الخاصة بالميراث في الأيتين السابقتين و من يطع الله و رسوله في ماذا . في تلك الحدود المذكورة في الأيتين السابقتين و بالتالي فطاعة الله و رسوله هنا و بشكل صريح و قاطع هي تنفيد ما جاء في القران
وهل القرآن هو هذه الآة فقط؟؟!!
ثم العبادت وهيائاتها الكاملة فهي موجودة في القرآن !؟؟؟!!!!
ثم غزوات الرسول !!!!!! فكثير منها لم يأت نص قرآني بواجبيتها !!!!!
فهل عصى المسلمون الرسول في ذلك ؟؟؟!!!!
رد مع اقتباس