[شيعي جديد]

أبو عبيدة أمارة
أولا هذا الذي تعرفونه ، هو صرف النظر عن القضية الأساسية ، ثم تحذلقات جانبية لا دخل لها !
ثم سأتك ولم تجب ، اذكر لي الغزوات والتي حدث فيها بيعة كبيعة الرضوان ؟؟

هذا الذي تفعله هو من باب رد السؤال على الخصم بسؤال مثله قلت لك هذه البيعة التي تقول انها تمثل الرضا من الله وقلت ان من بايع هنا هو ممن نال رضا الله قلنا لك هذا لا يصح لان هذه البيعة كغيرها من البيعات واوردنا لك رابطا لكتبك انت ونقلنا لك عدة روايات لكن بدلا من الرد عليها تركتها ولم ترنا فيها رايك وكونك اتيت بهذا السؤال من قبل وتركته لا لكوني نسيت ولكن رغبة مني في عدم الخوض في شيء سقناه ولم نرى رايك فيه فتجنبنا احراجك هنا والا فانظر الرابط في مشاركة 14
http://www.ansarsunna.com/vb/showpos...6&postcount=14

وكان من ضمن قولي هذه بيعات حصلت فلما لم يذكرها الله فبدلا من الرد قمت تطرح هذا السؤال مرة اخرى وتوجهه لي
مع اني تركت لك سؤال تكرر اكثر من مرة

فكا ترى هذه اقوالكم عن البيعة في الاساس فبماذا تختلف بيعة الرضوان عن غيرها من البيعات
لايوجد اختلاف اللهم في المكان فقط

قلت ان السبب في نزول اية الرضوان هو انهم سارعوا في البيعة فقط وهذا الامر او المسارعة منهم امتدحهم الله عليها والا لو حصلت حرب وهذه وضعنا لك فيها اية لهربوا كعادتهم
انظر يوم احد هربوا ويوم الخندق كان الخندق سببا في النصر ومنع التلاحم ويوم فتح مكة لم يحصل قتال وهنا انت تحتج ببيعة الرضوان فلما يوم حنين هربوا مع ان الاكيد هو ان يوم حنين كغيره كانت هناك بيعة من الصحابة للرسول لكن لم يكن هناك صبر منهم للقتال

ثم ذكرها اله في كتابه !
وأعلم أنه وعلى عدم الاجابة المباشرة على أسئلتي وبدقة فساحذف مشاركاتك !
وأنا أعلم أنا هذا مطلب حق ! وأن كل عاقل يتفهمه .

الحقيقة انك تتهرب من الرد ليس الا والا ما الفرق بين بيعة بدر واحد والخندق والرضوان وحنين لن تستطيع ان توجد لي فرقا واحدا واتحداك وكونك تريد اغلاق الموضوع هذا موضوعك انت فتحته وليس انا فلك الحرية بل هو من ابسط حقوقك

أولا لا تضع الكلام على لساني كما أنتم متعودون في ضلالكم !

لماذا اضع كلاما على لسانك ومن تكون

ثم الله تعالى ليس بحاجة لرايك وقولك كي والعياذ بالله تخبره بما هو أخبر منك ! وتجترا على الله تعالى !

هذا صحيح الله ليس بحاجة لراي وفي نفس الوقت الله لم ينزل كتابه لتفهمه انت دون غيرك وما فهمته انت بمعنى سيفهمه غيرك بمعنى اذا كان كلام الرسول فهمه اصحابه كما تدعون بعدة معاني كما في قوله لا يصلين احدكم العصر الا في بني قريظة فصلى بعضهم في الطريق وصلى بعضهم بعدما وصلوا
فاذا كان هذا كلام الرسول فهم بهذا فكيف بكلام الله ويكفيك قول الامام علي القران حمال اوجه يعني له معاني متعددة وما تظن انت انه صحيح ربما يكون عند غيرك معنى فاسد

ثم أنت الذي فاضلت وتسائلت من افضل ! ولم اذكر التفاضل أنا !

انا سالتك وقلت هل بدر لديك افضل من احد لاحظ في بدر كانت هناك بيعة وفي احد بيعة وفي الخندق بيعة وفي كل معركة وغزوة لا بد وان تكون هناك بيعة فايها افضل اتكلم عن البيعات انا
طبعا بيعة بدر افضل والسؤال الذي طرحته طالما ان بيعة بدر افضل فلما لم يذكرها الله وبيعة احد افضل فلما لم يذكرها فقمت بدلا من الرد هنا اعدت طرح السؤال علي مرة اخرى فلما هذا

بل نحن هنا بصدد قضية محورية ، وأن احتجاجكم خاطئ عليكم !!

هذا هو محل الحوار الان نحن في البيعة هل هي رضا دائم ام مؤقت انت تزعم انه دائم وانا اؤكد انه مؤقت

هل وضعك الله قيّما على قلوب العباد ؟؟

وهل وضعك الله حجة انت على كتابه لا يكون المعنى صحيحا الا بما اوحاه الله اليك

هل أنت تعرف سرائر وبواطن الناس ؟؟

وهل تشك في هذا
لا ادري مادخل هذا السؤال هنا

وهل الوضع والكذب صار حقيقة ؟ وحقيقة الله وكلامه وآياته لا عبرة لها ؟

اين وضعت لك حديثا موضوعا

أولا لا شيء فوق كلام الله تعالى !!

صحيح ولهذا نحن نتحاور معك في اطلاق الرضا وجعله دائم

ومن يقول أن فوف كلام الله كلام فهو كافر !!

لا اعرف ما معنى فوف هذه لكن حاول ان تهدأ وتسترخي وانت تكتب

روايتك تقول أن الرسول كان يدعوهم في أخراهم !

اية رواية

وكثير فيها تضارب بين بعضها وحتى في ذاتها !

مثل رواية الاثني عشر امير مرة رجلا ومرة قيما ومرة خليفة

ثم لو كنت عاقلا كما ينبغي !!

اتشك في عقلي

فالله تعالى يعد المؤمنون الذين بايعوا في بيعة الرضوانبأمور كثيرة ! تابعها وسترى من الفنح والمغانم ، وفنح مكة كان بعد أحد !!

لاحظ انت تضع ادانتك هنا

وكل هذه الايات(من سورة الفتح) حجة عليك ومن ضمنا ما ذكرت :
وَهُوَ الَّذِي كَفَّ أَيْدِيَهُمْ عَنكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ عَنْهُم بِبَطْنِ مَكَّةَ مِن بَعْدِ أَنْ أَظْفَرَكُمْ عَلَيْهِمْ ۚ وَكَانَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرًا (24) هُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَالْهَدْيَ مَعْكُوفًا أَن يَبْلُغَ مَحِلَّهُ ۚ وَلَوْلَا رِجَالٌ مُّؤْمِنُونَ وَنِسَاءٌ مُّؤْمِنَاتٌ لَّمْ تَعْلَمُوهُمْ أَن تَطَئُوهُمْ فَتُصِيبَكُم مِّنْهُم مَّعَرَّةٌ بِغَيْرِ عِلْمٍ ۖ لِّيُدْخِلَ اللَّهُ فِي رَحْمَتِهِ مَن يَشَاءُ ۚ لَوْ تَزَيَّلُوا لَعَذَّبْنَا الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا (25) إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجَاهِلِيَّةِ فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَىٰ رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوَىٰ وَكَانُوا أَحَقَّ بِهَا وَأَهْلَهَا ۚ وَكَانَ اللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا (26) لَّقَدْ صَدَقَ اللَّهُ رَسُولَهُ الرُّؤْيَا بِالْحَقِّ ۖ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ إِن شَاءَ اللَّهُ آمِنِينَ مُحَلِّقِينَ رُءُوسَكُمْ وَمُقَصِّرِينَ لَا تَخَافُونَ ۖ فَعَلِمَ مَا لَمْ تَعْلَمُوا فَجَعَلَ مِن دُونِ ذَٰلِكَ فَتْحًا قَرِيبًا (27) هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَىٰ وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ ۚ وَكَفَىٰ بِاللَّهِ شَهِيدًا (28)

فهنا لم تقم حرب وهذه الايات انت وضعتها والله هنا يمتن عليهم بهذا ان لا حرب قامت والا لهربوا كعادتهم

وهذه الايات والتي متابعة التي قبلها وهي موضوعنا وهي دلالات قوية على استمرا رضوا الله وأيمان المؤمنين حتى وبعد فتح مكة !

ننظر ونرى

والآيات ومن سورة الفتح نفسها (وتري أن آية 23 قبل 24 السابقة هي :
لَّقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا (18) وَمَغَانِمَ كَثِيرَةً يَأْخُذُونَهَا ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَزِيزًا حَكِيمًا (19) وَعَدَكُمُ اللَّهُ مَغَانِمَ كَثِيرَةً تَأْخُذُونَهَا فَعَجَّلَ لَكُمْ هَٰذِهِ وَكَفَّ أَيْدِيَ النَّاسِ عَنكُمْ وَلِتَكُونَ آيَةً لِّلْمُؤْمِنِينَ وَيَهْدِيَكُمْ صِرَاطًا مُّسْتَقِيمًا (20) وَأُخْرَىٰ لَمْ تَقْدِرُوا عَلَيْهَا قَدْ أَحَاطَ اللَّهُ بِهَا ۚ وَكَانَ اللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرًا (21) وَلَوْ قَاتَلَكُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوَلَّوُا الْأَدْبَارَ ثُمَّ لَا يَجِدُونَ وَلِيًّا وَلَا نَصِيرًا (22) سُنَّةَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلُ ۖ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا (23)

وهذا جلالة على اتحاد القصة والناس والمقصد
لاحظ هنا انت اتيت ايضا بقوله وعدكم معانم كثيرة
وبيعة الرضوان معجلة فاين الغنيمة في بيعة الرضوان
هذا من جهة من جهة اخرى نعلم ان الفتوح كانت بعد حرب الردة وهؤلاء الاعراب بعد موت الرسول كفروا وارتدوا فلمن تكون الغنائم
لا تقل لي ان من ارتد اسلم ثم جاهد وتحصل على غنيمة